(سَلْسَلَ)
(س) فِيهِ «عَجِبَ ربُّك مِنْ أَقْوَامٍ يُقَادُون إِلَى الجنَّة بِالسَّلَاسِلِ» قِيلَ هُمُ الأسْرى يُقَادُون إِلَى الْإِسْلَامِ مُكْرَهين، فيكونُ ذَلِكَ سَبَب دُخُولهم الجنَّة، لَيْسَ أنَّ ثَمَّ سَلْسَلَة.
وَيَدْخُلُ فِيهِ كُلُّ مَنْ حُمِل عَلَى عَمَل مِنْ أَعْمَالِ الْخَيْرِ.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَمْرٍو «فِي الْأَرْضِ الْخَامِسَةِ حيَّاتٌ كَسَلَاسِلِ الرَّمْل» هُوَ رَمْل يَنْعِقد بعضُه عَلَى بَعْضٍ مُمْتدّاً.
وَفِيهِ «اللَّهُمَّ اسْقِ عبدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ مِنْ سَلْسَلِ الجنَّة» هُوَ الماءُ الباردُ. وَقِيلَ السَّهل فِي الحلْق. يُقَالُ سَلْسَلٌ وسَلْسَالٌ. ويُروى «مِنْ سَلْسَبيل الْجَنَّةِ» وَهُوَ اسْمُ عَيْنٍ فِيهَا.
وَفِيهِ ذِكْرُ «غَزْوة ذَاتِ السُّلَاسِل» هُوَ بِضَمِّ السِّينِ الْأُولَى وَكَسْرِ الثَّانِيَةِ: ماءٌ بأرْض جُذام، وَبِهِ سُمِّيت الغزوةُ. وَهُوَ فِي اللُّغَةِ الماءُ السَّلْسَالُ. وَقِيلَ هُوَ بِمَعْنَى السَّلْسَال.
(س) فِيهِ «عَجِبَ ربُّك مِنْ أَقْوَامٍ يُقَادُون إِلَى الجنَّة بِالسَّلَاسِلِ» قِيلَ هُمُ الأسْرى يُقَادُون إِلَى الْإِسْلَامِ مُكْرَهين، فيكونُ ذَلِكَ سَبَب دُخُولهم الجنَّة، لَيْسَ أنَّ ثَمَّ سَلْسَلَة.
وَيَدْخُلُ فِيهِ كُلُّ مَنْ حُمِل عَلَى عَمَل مِنْ أَعْمَالِ الْخَيْرِ.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَمْرٍو «فِي الْأَرْضِ الْخَامِسَةِ حيَّاتٌ كَسَلَاسِلِ الرَّمْل» هُوَ رَمْل يَنْعِقد بعضُه عَلَى بَعْضٍ مُمْتدّاً.
وَفِيهِ «اللَّهُمَّ اسْقِ عبدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ مِنْ سَلْسَلِ الجنَّة» هُوَ الماءُ الباردُ. وَقِيلَ السَّهل فِي الحلْق. يُقَالُ سَلْسَلٌ وسَلْسَالٌ. ويُروى «مِنْ سَلْسَبيل الْجَنَّةِ» وَهُوَ اسْمُ عَيْنٍ فِيهَا.
وَفِيهِ ذِكْرُ «غَزْوة ذَاتِ السُّلَاسِل» هُوَ بِضَمِّ السِّينِ الْأُولَى وَكَسْرِ الثَّانِيَةِ: ماءٌ بأرْض جُذام، وَبِهِ سُمِّيت الغزوةُ. وَهُوَ فِي اللُّغَةِ الماءُ السَّلْسَالُ. وَقِيلَ هُوَ بِمَعْنَى السَّلْسَال.