17549. التقرير، في شرح: (أصول البزدوي)...1 17550. التقزيح1 17551. التقسيط1 17552. التَّقْسِيم1 17553. التقسيم2 17554. التّقسيم117555. التقسيم المسلسل1 17556. التَّقَشُّف1 17557. التقص1 17558. التقصيبة1 17559. التقصير في الحج1 17560. التقضيع1 17561. الْتقط1 17562. التقطير1 17563. التّقطير1 17564. التقطيع2 17565. التّقطيع1 17566. التَّقَعُ1 17567. التّقعير1 17568. التقف1 17569. التقفية1 17570. التقليب1 17571. التَّقْلِيدُ1 17572. التَّقْلِيد1 17573. التقليد2 17574. التّقليد1 17575. التقليل2 17576. التّقليل1 17577. الْتَقم1 17578. التقن1 17579. التقنة1 17580. التقنع1 17581. التقوالة1 17582. التقوس1 17583. التقوى2 17584. التَّقْوَى4 17585. التّقوى1 17586. التّقويم1 17587. التَّقْوِيم1 17588. التقويم، في بداية التعليم...1 17589. الْتَقَى بـ1 17590. الْتَقَى مع1 17591. الْتَقَى وعددٌ1 17592. التقي1 17593. التُّقَيُّ1 17594. التقيا1 17595. التقية1 17596. التَّقِيَّة1 17597. التَّقَيُّثُ1 17598. التقيد1 17599. التقييد الجليل، على: (التسهيل)...1 17600. التقييد والإيضاح، لما أطلق وأغلق من...1 17601. التقييد، على الجمل1 17602. التقييد، لمعرفة رواة السنن والأساني...1 17603. التك2 17604. التكأة1 17605. التكاثُفُ1 17606. التكاثف3 17607. التكاذيب1 17608. التكاسل1 17609. التكافؤ1 17610. التَّكَافؤ .. ليس غايتُنا...1 17611. التكامل1 17612. التكبُّر1 17613. التكبُّر1 17614. التكبر1 17615. التكبير3 17616. التكة1 17617. التكتيك1 17618. التكتيل1 17619. التكثف1 17620. التكثير1 17621. التّكدر1 17622. التكدُّرُ1 17623. التكده1 17624. التكذيب1 17625. التّكْرَار1 17626. التكرار1 17627. التكرار والتكرير1 17628. التَّكَرْبُشُ1 17629. التكرمة3 17630. التُّكَّرِيُّ1 17631. التكريب1 17632. التّكرير1 17633. التكْريرُ1 17634. التكزز1 17635. التّكسّر1 17636. التّكسير1 17637. التكعيبة1 17638. التكعيبية1 17639. التكفف1 17640. التكفير1 17641. التكلام والتكلامة1 17642. التكلان1 17643. التكلة1 17644. التكلس1 17645. التكلف1 17646. التكلفة1 17647. التَّكَلُّم1 17648. التّكليس1 Prev. 100
«
Previous

التّقسيم

»
Next
التّقسيم:
[في الانكليزية] Division ،apportionment ،enumeration of the parts
[ في الفرنسية] Division ،repartition ،enumeration des parties
يطلق على معان، منها مرادف القسمة سواء كانت قسمة الكلّ إلى الأجزاء أو قسمة الكلّي إلى جزئياته، حقيقية أو اعتبارية. قال مرزا زاهد: التقسيم عبارة عن إحداث الكثرة في المقسوم فهو يتحقّق حقيقة إذا كان المقسوم متّحدا مع الأقسام قبل القسمة، وهو بالذات ينحصر في تقسيم الكلّي الذاتي إلى جزئياته وتقسيم المتّصل الواحد إلى أجزائه التحليلية.
وأما تقسيم الكلي إلى جزئياته وتقسيم المنفصل إلى أجزائه فتقسيم بالعرض لا بالذات انتهى.
ومنها ما يسمى تركيب القياس وقد سبق في المقدمة في بيان الرءوس الثمانية. ومنها ما هو مصطلح أهل الأصول والمناظرة وهو أن يكون اللفظ مترددا بين أمرين أحدهما ممنوع فيمنعه إمّا مع السكون عن الآخر لأنه لا يضرّه، أو مع التعرّض لتسليمه وهذا السؤال يجري في الأصل وجميع المقدمات القابلة للمنع. ومنع قوم قبول هذا السؤال والمختار قبوله، كذا في العضدي. وقد يطلق عندهم أيضا على السير كما سيأتي. ومنها ما هو مصطلح أهل البديع فإنهم يطلقونه على معان. الأول ذكر متعدّد ثم إضافة ما لكلّ إليه على التعيين. وبهذا القيد الأخير يخرج عنه اللّفّ والنّشر، وقد أهمله السّكاكي فتوهّم البعض أنّ التقسيم عنده أعمّ من اللّف والنّشر، والحقّ أن يقال إنّ ذكر الإضافة مغن عن هذا القيد، إذ ليس في اللّف والنّشر إضافة ما لكل إليه، بل يذكر فيه ما لكل حتى يضيفه السامع إليه ويردّه عليه، فليتأمّل، فإنه دقيق كقول الشاعر:
ولا يقيم على ضيم يراد به إلا الأذلّان عير الحيّ والوتد هذا على الخسف مربوط برمّته وذا يشجّ فلا يرثي له أحد أي لا يقيم أحد على ضيم أي ظلم يراد ذلك الظلم بذلك الأحد إلّا الأذلّان أحدهما الحمار الوحشي والأهلي والآخر الوتد، هذا أي غير الحي على الخسف أي الذلّ مربوط برمّته أي بقطعة حبل بالية وذا أي الوتد يشجّ أي يدقّ ويشقّ رأسه فلا يرثي أي لا يرقّ ولا يرحم له أحد. ذكر العير والوتد ثم أضاف إلى الأول الربط مع الخسف وإلى الثاني الشّجّ على التعيين. والثاني أن يذكر أحوال الشيء مضافا إلى كل من تلك الأحوال ما يليق به كقولك:
لقيت قوما ثقالا على الأعداء إذا حاربوا خفافا إذا دعوا إلى كفاية مهم. والثالث استيفاء أقسام الشيء الموجودة لا الممكنة عقلا كما في الاتقان، وترك قيد الموجود صاحب التلخيص حيث قال: هو استيفاء أقسام الشيء كقوله تعالى يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ، أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً فإنّ الإنسان إما أن يكون له ولد أو لا، وإذا كان فإما أن يكون ذكرا أو أنثى أو ذكرا وأنثى. وقد استوفى جميع أقسام الشيء وذكرها كذا في المطول. والرابع ما وقع في جامع الصنائع قال: التقسيم: هو قسمة العرض إلى ثلاثة أنواع: عالي وخلط، ونكس. فالعالي هو المحافظة على الترتيب في العدد، فمثال العدد:
لقد غار من كرمك وكنزك وقلبك أولا السحاب ثانيا المعدن ثالثا البحر ومثال دون ذكر العدد:
بسبب ذلك لا يختلط سالفك ووجهك حتى أرى الليل والنهار بوضوح وأما الخلط فهو أن يراعي الترتيب ثم يأتي به مخلوطا. ومثاله:
إن قامتك ووجنتك وشعرك كل واحد منها في الحسن كالشمس والمسك والسّرو بكل صدق وأما النّكس هو أن يأتي بالموصوفات على ترتيب معيّن ثم يورد أوصافها على العكس من ذلك. ومثاله:
إن قامتك وشعرك ووجهك لا تختلط كما القمر والمسك والسّرو البستاني انتهى. 

الأول: الحيلة، الثاني: الدلال، الثالث:
الهوى، وقد حوّلني كل من الحيلة والدلال والهوى إلى ثلاث حالات:

إحداها: أسير، وثانيها: عاجز، وثالثها:
مجنون.
والآن تعال انظر إلى الأسير والعاجز والمجنون فسترى
الأول ملاك والثاني انسان والثالث حوراء
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.