40640. اللفِامُ1 40641. اللفة1 40642. اللفت1 40643. اللفج1 40644. اللفح1 40645. اللَّفْظ240646. اللّفظ1 40647. اللفظ1 40648. اللَّفْظُ1 40649. اللَّفْظِيّ1 40650. اللّفظي1 40651. اللفق1 40652. اللفلاف1 40653. اللفلف1 40654. اللفوت1 40655. اللفى1 40656. اللفيئة1 40657. اللفيتة1 40658. اللفيظ1 40659. اللفيعة1 40660. اللَّفيف1 40661. اللّفيف1 40662. اللفيف3 40663. اللفيفُ المَفْروقُ1 40664. اللَّفِيفُ المقرونُ...1 40665. اللفيف من الباء1 40666. اللفيف من التاء1 40667. اللفيف من الثاء1 40668. اللفيف من الجيم1 40669. اللفيف من الحاء1 40670. اللفيف من الحروف الهوائيّة...1 40671. اللفيف من الدال1 40672. اللفيف من الذال1 40673. اللفيف من الراء1 40674. اللفيف من الزاي1 40675. اللفيف من السين1 40676. اللفيف من الشين1 40677. اللفيف من الصاد1 40678. اللفيف من الضاد1 40679. اللفيف من الطاء1 40680. اللفيف من الظاء1 40681. اللفيف من العين1 40682. اللفيف من الفاء1 40683. اللفيف من القاف1 40684. اللفيف من الكاف1 40685. اللفيف من اللام1 40686. اللفيف من الميم1 40687. اللفيف من النون1 40688. اللفيف من الهاء1 40689. اللفيفة1 40690. اللق1 40691. اللَّقُّ1 40692. اللقاء2 40693. اللقاة1 40694. اللِّقاح1 40695. اللقَاح1 40696. اللقاحية1 40697. اللقاط1 40698. اللُّقَاطَةُ1 40699. اللقاطة1 40700. اللقاع1 40701. اللقاعة1 40702. اللقاق1 40703. اللَّقَبُ1 40704. اللَّقَب1 40705. اللّقب1 40706. اللقب3 40707. اللَّقْثُ1 40708. اللقح1 40709. اللقحة1 40710. اللَّقْزُ1 40711. اللقس1 40712. اللقص1 40713. اللقط1 40714. اللَّقَط1 40715. اللّقطَة2 40716. اللُّقَطة1 40717. اللّقطة1 40718. اللقطة1 40719. اللقعة1 40720. اللقف1 40721. اللقلاق1 40722. اللقلق1 40723. اللَّقْلَقَة1 40724. اللقم2 40725. اللَّقَمُ1 40726. اللُّقْمَة1 40727. اللقن1 40728. اللَّقْنُ1 40729. اللَّقْوةُ1 40730. اللّقوة1 40731. اللقوة2 40732. اللَّقْوَةُ1 40733. اللقى1 40734. اللقي2 40735. اللَّقِيط1 40736. اللّقيط1 40737. اللَّقِيط3 40738. اللقيط1 40739. اللَّقِيطَةُ1 Prev. 100
«
Previous

اللَّفْظ

»
Next
(اللَّفْظ) اللفاظ وَمَا يلفظ بِهِ من الْكَلِمَات وَلَا يُقَال لفظ الله بل كلمة الله (ج) أَلْفَاظ
اللَّفْظ: فِي اللُّغَة الرَّمْي مُطلقًا وَرمي شَيْء من الْفَم سَوَاء كَانَ المرمي حرفا اَوْ غَيره. وَفِي الِاصْطِلَاح مَا يتَلَفَّظ بِهِ الْإِنْسَان حَقِيقَة أَو حكما مهملا كَانَ أَو مَوْضُوعا مُفردا كَانَ أَو مركبا وَتَحْقِيق هَذَا بِمَا لَا مزِيد عَلَيْهِ فِي كتَابنَا جَامع الغموض.
وَاعْلَم أَنه قد يذكر اللَّفْظ فِي مُقَابل الْحَرْف وَيُرَاد بِهِ مَا يكون مركبا من حُرُوف التهجي كَمَا مر تَحْقِيقه فِي الْحَرْف وَقد يذكر اللَّفْظ وَيُرَاد بِهِ الْمعَانِي الأول مجَازًا كَمَا قَالَ الْعَلامَة التَّفْتَازَانِيّ نَاقِلا عَن الشَّيْخ عبد القاهر أَنهم إِذا وصفوا بِمَا يدل على تفخيمه مثل لفظ فصيح بليغ عَظِيم الشَّأْن لم يُرِيدُوا اللَّفْظ الْمَنْطُوق وَلَكِن أَرَادوا معنى اللَّفْظ الَّذِي دلّ بِهِ على الْمعَانِي الثانوية أَي الْمعَانِي اللُّغَوِيَّة - وَالسَّبَب أَي فِي ارْتِكَاب التَّجَوُّز الخ وَقَالَ الْفَاضِل الجلبي قَوْله وَالسَّبَب أَنهم لَو جعلوها يَعْنِي أَن السَّبَب فِي ارْتِكَاب التَّجَوُّز أَنهم لَو جعلُوا الفصاحة والبلاغة والبراعة وَمَا شاكل ذَلِك أوصافا للمعاني لم يفهم أَنَّهَا صِفَات للمعاني الأول لاحْتِمَال أَن يُرَاد الْمعَانِي الثواني فجعلوها نعوتا للألفاظ وَأَرَادُوا بهَا الْمعَانِي الأول وَاعْترض عَلَيْهِ بِأَن الْمعَانِي كَمَا تحْتَمل الثواني عِنْد إِطْلَاقهَا كَذَلِك الْأَلْفَاظ تحْتَمل عِنْد إِطْلَاقهَا الْأَلْفَاظ بل أولى فَلَا بُد من بَيَان سَبَب التَّرْجِيح. لَا يُقَال الْمعَانِي مُشْتَركَة بَين الْمعَانِي الأول والثواني وَاللَّفْظ مجَاز فِي الْمَعْنى الأول وَقد تقرر أَن الْمجَاز حِين الِاشْتِرَاك أولى فَظهر فَائِدَة الْعُدُول لأَنا نقُول معنى ذَلِك أَن اللَّفْظ الْمُسْتَعْمل فِي معنى إِذا كَانَ دائرا بَين كَونه مُشْتَركا فِي ذَلِك الْمَعْنى وَغَيره وَكَونه مجَازًا فِي ذَلِك حَقِيقَة فِي غَيره كَانَ الْحمل على كَونه مجَازًا فِيهِ أولى لِأَن التَّعْبِير عَن معنى بِلَفْظ يدل عَلَيْهِ مجَازًا أولى من التَّعْبِير بِلَفْظ يدل عَلَيْهِ بالاشتراك بعد قيام الْقَرِينَة الْمعينَة للمراد فِي كلا الاستعمالين وَيُمكن أَن يُقَال مُرَاد الشَّيْخ أَنهم لَو جعلوها صفاتا للمعاني لم يفهم انفهاما ظَاهرا أَنَّهَا صِفَات الْمعَانِي الأول لِأَن للمعاني الثواني دخلا تَاما فِي البلاغة حَتَّى أَن الْكَلَام الَّذِي لَيْسَ لَهُ معنى ثَان سَاقِط عَن دَرَجَة الِاعْتِبَار عِنْد البلغاء لما سبق فتردد الذِّهْن بَين الْمعَانِي الأول والثواني بِخِلَاف مَا إِذا جعلوها صِفَات اللَّفْظ إِذْ عدم كَون اللَّفْظ الْمَنْطُوق منشأ للفضيلة أظهر فتبادر الذِّهْن إِلَى أَن لَيْسَ المُرَاد اللَّفْظ نَفسه وَلما كَانَت العلاقة بَين اللَّفْظ والمعاني الأول دون مَا يحدث فِيهَا أقوى وَأظْهر يتَبَادَر الذِّهْن إِلَيْهَا - وَهَذَا الْقدر كَاف للترجيح انْتهى.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.