Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4621
4342. هوش18 4343. هوع14 4344. هوك10 4345. هول15 4346. هوم15 4347. هون174348. هوه8 4349. هيا10 4350. هيب16 4351. هيت16 4352. هيج13 4353. هيد14 4354. هيدر3 4355. هيش9 4356. هيض13 4357. هيع11 4358. هيق10 4359. هيل17 4360. هيم17 4361. هين7 4362. هينم5 4363. هيه9 4364. وأب6 4365. وأد13 4366. وأل13 4367. وأم13 4368. وأه1 4369. وأي5 4370. وبأ16 4371. وبر18 4372. وبش15 4373. وبص14 4374. وبط11 4375. وبق16 4376. وبل17 4377. وبه10 4378. وتد19 4379. وتر22 4380. وتغ10 4381. وتن14 4382. وثأ12 4383. وثب15 4384. وثر16 4385. وثق18 4386. وثم9 4387. وثن17 4388. وجأ13 4389. وجب17 4390. وجج8 4391. وجح10 4392. وجد17 4393. وجر15 4394. وجز13 4395. وجع14 4396. وجف14 4397. وجل10 4398. وجم13 4399. وجن15 4400. وجه16 4401. وحا1 4402. وحبس1 4403. وحد19 4404. وحر12 4405. وحش15 4406. وحف16 4407. وحل14 4408. وحم14 4409. وحوح6 4410. وخا1 4411. وخد12 4412. وخز13 4413. وخش15 4414. وخط13 4415. وخف13 4416. وخم15 4417. ودج17 4418. ودد13 4419. ودس9 4420. ودع21 4421. ودف10 4422. ودق16 4423. ودك15 4424. ودن11 4425. ودى8 4426. وذأ9 4427. وذح10 4428. وذر18 4429. وذف12 4430. وذل8 4431. وذم13 4432. ورب9 4433. ورث19 4434. ورد22 4435. ورس18 4436. ورض7 4437. ورط17 4438. ورع19 4439. ورق19 4440. ورك19 4441. ورم17 Prev. 100
«
Previous

هون

»
Next
[هون] نه: فيه: يمشي صلى الله عليه وسلم "هونا"، أي رفقًا ولينا وتثبتًا، وروي: يمشي الهوينا - مصغر الهونى تأنيث الأهون وهو من الأول. ومنه: أحبب حبيبك "هونا" ما، أي حبًا مقتصدًا لا إفراط فيه، ولفظ ما للتقليل، أي لا تسرف في الحب والبغض، فعسى أن يصير الحبيب بغيضًا والبغيض حبيبًا. فلا تكون قد أسرفت في الحب فتندم، ولا في البغض فتستحي. ش: ويقرب منه قول عمر: لا بك حبك كلفا ولا بغضك تلفا، وهو أن تحب تلف صاحبك. وفي بعض الكتب: الهوان على وجهين: أحدهما تذلل الإنسان في نفسه لما يلحق به غضاضة فيمدح نحو: المؤمن "هين"، و"يمشون على الأرض "هونا""، والثاني من جهة متسلط مستخف به فيذم كـ"عذاب "الهون"". ك: كل عليه "هين"، هو وأخواته بخفة ياء وشدتها، وغرضه أن أهون بمعنى هين لا تفاوت عنده في الابتداء والإعادة بل كلاهما على السواء. وفيه: هذا "أهون"، لأن الفتن والعذاب من المخلوقين أهون من عذاب الآخرة وبها يكفر عن هذه الأمة. وفي ح الدجال هو "أهون" على الله من ذلك، أي من أن يجعل ذلك سببًا لضلال المؤمنين بل ليزداد المؤمنون إيمانًا، وليس معناه أنه ليس معه شيء من ذلك. وإنما مكن من ذلك امتحانًا للعباد فإن دعوى الإلهية مستحيلة، ولا يمكن مدعي النبوة فإنه ممكنة فلومن لالتبس التي بالمتني، قوله: ما يضرك، أي كنت مولعًا بالسؤال عن الدجال مع أنه صلى الله عليه وسلم قال: مايضرك فإن الله كافيك شره، فقلت: كيف ما يضلني وإنهم - أي الناس - يقولون: إن معهم جبل خبز. ط: فقال: هو أهون على الله من أن يجعل ما خلقه بيده مضلًا للمؤمنين بل جعله ليزدادوا إيمانًا ويلزم الحجة على الكافرين والمنافقين. زر: هو أهون من أن يملكه معايش أبدانهم فيعظم فتنتهم بل يبقى عليه ذل العبودية باحواجه إلى معالجة المعاش. ط: ما أغبط أحدًا "بهون" موت، هو بفتح هاء، أي ما أفرح بسهولة موت أحد وما أتمناها، بل أتمنى شدته ليكثر ثوابي.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.