زدو
: (ى {زَدي الصَّبيُّ (الجَوْزَ، وَبِه) } يَزْدُو {زَدْواً: (لَعِبَ، ورَمَى بِهِ فِي} المِزدَاةِ) ، بالكسْرِ، اسمٌ (للحَفِيرَةِ) الَّتِي يُرْمَى فِيهَا الجَوْزُ؛ يقالُ: أَبْعِدِ المَدَى {وازْدُهْ.
(} والزَّدُوُّ) ، كعُلُوَ، هَكَذَا هُوَ فِي النُّسخِ والصَّوابُ {الزَّدْوُ بالفْتْحِ.
فَفِي الصَّحاحِ: قالَ أَبو عبيدٍ: الزَّدْوُ لُغَةٌ فِي السَّدْوِ.
وَهُوَ (مَدُّ اليَدِ نحوَ الشَّيءِ) كَمَا تَسْدُو الإِبِلُ فِي سَيْرِها بأَيْدِيها.
(} وأَزْدَى: صَنَعَ مَعْروفاً) ؛ عَن أَبي عَمْروٍ.
(وأَحمدُ بنُ محمدِ بن! مُزْدَى) ، بضمِّ الْمِيم وفتْح الدالِ: (مُحدِّثُ الحَرَم؛ ويقالُ مُسْدَى) ، بالسِّيْن وَهُوَ المَعْروفُ. وَالَّذِي فِي التَّبْصيرِ للحافِظِ: الحافِظُ أَبُو عبدِ اللَّهِ محمدُ بنُ يُوسُفَ بنِ مَسْدِي الأنْدَلُسِيُّ المجاوِرُ بمكَّةَ، لَهُ تآلِيفٌ.
فلعَّل الَّذِي ذَكَرَه المصنِّفُ هُوَ ابنٌ لهَذَا.
وقَرَأْتُ فِي تاريخِ حلبَ مَا نَصّه: محمدُ بنُ يُوسُفَ بن موسَى بنِ يُوسُفَ بنِ موسَى بنِ يُوسُفَ بن إبراهيمَ بنِ عبدِ اللَّهِ بنِ المُغيرَةِ بنِ شرحبيلَ بنِ المُغيرَةَ بنِ الحَسَنِ بنِ يَزِيد، ويُسَمّى زيْداً ومُسْدَى أَيْضاً، ابْن رَوْحِ بنِ عبدِ اللَّهِ ابنِ حاتِم بنِ روحِ بنِ حاتِم بنِ قبيصَةَ بنِ المُهَلَّبِ بنِ أَبي صفْرَة، الحافِظُ المحدِّثُ أَبو بكْرٍ الأَزْدِيُّ العَتْكِيُّ الشَّهيرُ بابنِ مُسْد المُهَلَّبيُّ الغرْناطِيُّ نَزِيلُ مكَّةَ، ومسد فِي نَسَبِه.
قالَ الحافِظُ قطبُ الدِّيْن عبدُ الكَريم: رأَيْتُ بخطِّه على الميمِ ضمَّةً وعَلى السِّيْن المُهْملَةِ سكوناً وتحْتَ الدَّالِ المُهْملَةِ كَسْرَتَيْن، سَمِعَ بحلَبَ وبالقاهِرَة، ومِن شُيُوخه ابنُ المقيرِ وابنُ سكينَةَ والكِنْدِيّ والسبط، تُوفي بمكَّةَ سنة 663.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{الَّزادي: الحَسَنُ السَّيْرِ مِن الإِبِل.
} والمزْدَاءُ، بالمدِّ: لغةٌ فِي {المِزْداةِ، عَن القالِي.
: (ى {زَدي الصَّبيُّ (الجَوْزَ، وَبِه) } يَزْدُو {زَدْواً: (لَعِبَ، ورَمَى بِهِ فِي} المِزدَاةِ) ، بالكسْرِ، اسمٌ (للحَفِيرَةِ) الَّتِي يُرْمَى فِيهَا الجَوْزُ؛ يقالُ: أَبْعِدِ المَدَى {وازْدُهْ.
(} والزَّدُوُّ) ، كعُلُوَ، هَكَذَا هُوَ فِي النُّسخِ والصَّوابُ {الزَّدْوُ بالفْتْحِ.
فَفِي الصَّحاحِ: قالَ أَبو عبيدٍ: الزَّدْوُ لُغَةٌ فِي السَّدْوِ.
وَهُوَ (مَدُّ اليَدِ نحوَ الشَّيءِ) كَمَا تَسْدُو الإِبِلُ فِي سَيْرِها بأَيْدِيها.
(} وأَزْدَى: صَنَعَ مَعْروفاً) ؛ عَن أَبي عَمْروٍ.
(وأَحمدُ بنُ محمدِ بن! مُزْدَى) ، بضمِّ الْمِيم وفتْح الدالِ: (مُحدِّثُ الحَرَم؛ ويقالُ مُسْدَى) ، بالسِّيْن وَهُوَ المَعْروفُ. وَالَّذِي فِي التَّبْصيرِ للحافِظِ: الحافِظُ أَبُو عبدِ اللَّهِ محمدُ بنُ يُوسُفَ بنِ مَسْدِي الأنْدَلُسِيُّ المجاوِرُ بمكَّةَ، لَهُ تآلِيفٌ.
فلعَّل الَّذِي ذَكَرَه المصنِّفُ هُوَ ابنٌ لهَذَا.
وقَرَأْتُ فِي تاريخِ حلبَ مَا نَصّه: محمدُ بنُ يُوسُفَ بن موسَى بنِ يُوسُفَ بنِ موسَى بنِ يُوسُفَ بن إبراهيمَ بنِ عبدِ اللَّهِ بنِ المُغيرَةِ بنِ شرحبيلَ بنِ المُغيرَةَ بنِ الحَسَنِ بنِ يَزِيد، ويُسَمّى زيْداً ومُسْدَى أَيْضاً، ابْن رَوْحِ بنِ عبدِ اللَّهِ ابنِ حاتِم بنِ روحِ بنِ حاتِم بنِ قبيصَةَ بنِ المُهَلَّبِ بنِ أَبي صفْرَة، الحافِظُ المحدِّثُ أَبو بكْرٍ الأَزْدِيُّ العَتْكِيُّ الشَّهيرُ بابنِ مُسْد المُهَلَّبيُّ الغرْناطِيُّ نَزِيلُ مكَّةَ، ومسد فِي نَسَبِه.
قالَ الحافِظُ قطبُ الدِّيْن عبدُ الكَريم: رأَيْتُ بخطِّه على الميمِ ضمَّةً وعَلى السِّيْن المُهْملَةِ سكوناً وتحْتَ الدَّالِ المُهْملَةِ كَسْرَتَيْن، سَمِعَ بحلَبَ وبالقاهِرَة، ومِن شُيُوخه ابنُ المقيرِ وابنُ سكينَةَ والكِنْدِيّ والسبط، تُوفي بمكَّةَ سنة 663.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
{الَّزادي: الحَسَنُ السَّيْرِ مِن الإِبِل.
} والمزْدَاءُ، بالمدِّ: لغةٌ فِي {المِزْداةِ، عَن القالِي.