Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 4621
1581. رضخ13 1582. رضض11 1583. رضع20 1584. رضف15 1585. رضم11 1586. رضى41587. رطأ7 1588. رطب18 1589. رطل15 1590. رطم12 1591. رطن15 1592. رعب15 1593. رعبل7 1594. رعث11 1595. رعج9 1596. رعد17 1597. رعرع7 1598. رعص10 1599. رعع10 1600. رعف18 1601. رعل14 1602. رعم10 1603. رعن15 1604. رعى8 1605. رغا6 1606. رغث10 1607. رغد16 1608. رغس11 1609. رغل12 1610. رغم19 1611. رغن8 1612. رفا6 1613. رفت15 1614. رفث17 1615. رفح3 1616. رفد18 1617. رفرف5 1618. رفش9 1619. رفض17 1620. رفع19 1621. رفغ14 1622. رفف16 1623. رفق19 1624. رفل16 1625. رفن6 1626. رفه18 1627. رقأ14 1628. رقب20 1629. رقح12 1630. رقد16 1631. رقرق6 1632. رقش15 1633. رقط14 1634. رقع16 1635. رقق15 1636. رقل12 1637. رقم18 1638. رقن10 1639. رقه1 1640. رقى7 1641. ركا7 1642. ركب18 1643. ركح10 1644. ركد17 1645. ركز19 1646. ركس20 1647. ركض19 1648. ركع16 1649. ركك10 1650. ركل12 1651. ركم14 1652. ركن19 1653. رمث16 1654. رمح15 1655. رمد17 1656. رمرم4 1657. رمز19 1658. رمس18 1659. رمص14 1660. رمض15 1661. رمع11 1662. رمق14 1663. رمك15 1664. رمل21 1665. رمم14 1666. رمن15 1667. رمه5 1668. رمى10 1669. رنح14 1670. رنف11 1671. رنق15 1672. رنم16 1673. رنن11 1674. رها7 1675. رهب18 1676. رهج13 1677. رهرهة1 1678. رهس8 1679. رهش9 1680. رهص12 Prev. 100
«
Previous

رضى

»
Next
[رضى] نه: أعوذ "برضاك" من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وفي رواية بدأ بالمعافاة من العقوبة ثم بالرضا لأنهما من صفات الأفعال كالإحياء والإماتة، والرضا والسخط من صفات الذات، وصفات الأفعال أدنى رتبة فترقى منها إلى الأعلى، ثم لما ازداد يقينًا قصر نره على الذات فقال: أعوذ بك منك، ثم لما ازداد قربًا استحق من الاستعاذة على بساط القرب فالتجأ إلى الثناء فقال: لا أحصى ثناء عليك، ثم علم قصوره فقال أنت كما أثنيت، وعلى الرواية الأولى قدم الرضا لأن المعافاة من العقوبة تحصل بالرضا، وإنما ذكرها ليدل عليها مطابقة فكنى عنها أولا ثم صرح بها ثانيا، ولأن الراضي قد يعاقب لمصلحة أو لاستيفاء حق الغير. ك: إذا قال: أقرك ما أقرك الله، فهما على "تراضيهما" أي المقر وهو صاحب الأرض والمقر له أي ساكنها على تراضيهما، فللأول ترك إسكانه وللثاني ترك سكونه. وفيه: أما "ترضى" أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، أي في استخلافه على ذريته وأهله لا في الخلافة بعد الموت كما ظن الروافض فإن هارون توفى قبل موسى. وقال عمر: "رضينا" بالله، حين احفوه في المسألة، مر وجه ملائمته في ح. وفيه: لا تنكح البكر والثيب إلا "برضاها" أي رضا المرأة، وروى: رضاهما، وهو ظاهر. وفيه: ثم "أرضني" به- بهمزة القطع، أي اجعلني راضيًا به، لأنه إذا قدر له الخير ولم يرض به كان منكد العيش، ومر في خير. ن: "رضي" بالله ربا، أي قنع به ولم يطلب معه غيره بأن يسلك غير ما شرعه. ط: من الصلاة "رضوان" الله، من الصلاة بيان للوقت، ورضوان خبر بحذف مضاف، أي سبب رضوانه، أو مبالغة كزيد عدل، وهو للمحسنين، والعفو يشبه أن يكون للمقصرين. شم: أرجى أية "ولسوف يعطيك" و"لا يرضى" صلى الله عليه وسلم أن يدخل أحد النار، ولا ينافي هذا ما دل عليه الدلائل من دخول بعض العصاة النار لجواز كون الإرضاء بعد دخولهم أو يكون قوله: ولا يرضى- إلخ، متروك الظاهر.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Fattinī, Majmaʿ Biḥār al-Anwār fī Gharāʾib al-Tanzīl wa Laṭāʾif al-Akhbār مجمع بحار الأنوار للفَتِّنيّ are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.