Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي

ا
ب
ت
ث
ج
ح
خ
د
ذ
ر
ز
س
ش
ص
ض
ط
ظ
ع
غ
ف
ق
ك
ل
م
ن
ه
و
ي
پ
چ
گ
Book Home Page
الصفحة الرئيسية للكتاب
Number of entries in this book
عدد المواضيع في هذا الكتاب 3083
283. الاتّباع1 284. الاتّحاد1 285. الاتّساع1 286. الاتصال2 287. الاتّفاق1 288. الاتفاقية2289. الاثنا عشري2 290. الاثنينيّة1 291. الاجتباء2 292. الاجتماع2 293. الاجتماع بالدّليل1 294. الاجتهاد2 295. الاحتباس1 296. الاحتباك1 297. الاحتراس4 298. الاحتراق2 299. الاحتساب1 300. الاحتكار2 301. الاحتياط3 302. الاختراع2 303. الاختزال1 304. الاختصار1 305. الاختصاص2 306. الاختصاصات الشّرعية...1 307. الاختلاج1 308. الاختلاس3 309. الاختلاف2 310. الاختلاف الأول1 311. الاختلاف الثالث1 312. الاختلاف الثاني1 313. الاختناق1 314. الاختيار4 315. الارتثاث2 316. الارتسام1 317. الارتفاع1 318. الارتقاء1 319. الاستئناف2 320. الاستتار1 321. الاستتباع3 322. الاستثناء2 323. الاستثنائي1 324. الاستحاضة2 325. الاستحالة3 326. الاستحذام1 327. الاستحسان4 328. الاستخبار1 329. الاستخذام1 330. الاستدارة3 331. الاستدراج3 332. الاستدراك2 333. الاستدلال2 334. الاسترخاء1 335. الاستسقاء3 336. الاستصحاب3 337. الاستصناع1 338. الاستطاعة3 339. الاستطراد3 340. الاستظهار2 341. الاستعارة2 342. الاستعانة2 343. الاستعداد4 344. الاستعلاء2 345. الاستعمال2 346. الاستغراق2 347. الاستفتاء3 348. الاستفراغ1 349. الاستفسار2 350. الاستفهام4 351. الاستقامة2 352. الاستقبال3 353. الاستقراء5 354. الاستقصاء1 355. الاستناد2 356. الاستنطاق1 357. الاستيفاء1 358. الاستيلاء1 359. الاستيلاد2 360. الاسم التّام1 361. الاسم المتمكن2 362. الاسم المنسوب1 363. الاشتراك1 364. الاشتقاق2 365. الاصطفاء1 366. الاصطلاح2 367. الاصطلام1 368. الاطّراد1 369. الاعتبار4 370. الاعتدال1 371. الاعتراض2 372. الاعتقاد3 373. الاعتكاف3 374. الاعتلال1 375. الاعتماد1 376. الاعتياد1 377. الافتراض1 378. الافتراق1 379. الافتنان1 380. الاقتباس3 381. الاقتدار1 382. الاقتران2 Prev. 100
«
Previous

الاتفاقية

»
Next
الاتفاقية:
[في الانكليزية] Convention
[ في الفرنسية] Convention
بياء النسبة هي عند المنطقيين قضية شرطية متّصلة حكم فيها بوقوع الاتصال بين الطرفين أو بلا وقوعه لا لعلاقة تقتضي الاتصال. وهذا التفسير يشتمل الصادقة والكاذبة والموجبة والسّالبة. ثم الاتفاقية الموجبة الصادقة إن وجب في صدقها صدق الطرفين تسمّى اتفاقية خاصّة وتعرف بأنّها التي يكون صدق التالي فيها على تقدير صدق المقدّم لا لعلاقة تقتضي الاتصال، بل بمجرّد توافق صدق الجزءين، كقولنا إن كان الإنسان ناطقا فالحمار ناهق، فإنه لا علاقة موجبة بين ناهقية الحمار وناطقية الإنسان حتى يجوّز العقل كل واحد منهما بدون الآخر. وليس فيهما إلّا توافق الطرفين على صدق، لكن يجب أن يصدق ويتحقق التالي على تقدير صدق المقدّم حتى لو كان التالي الصادق منافيا للمقدّم كقولنا إن لم يكن الإنسان ناطقا فهو ناطق لم يصدّق اتفاقية. وإن اكتفى في صدقها بصدق التّالي فقط تسمّى اتفاقية عامّة وتفسّر بأنها التي يكون فيها صدق التالي على تقدير صدق المقدّم لا لعلاقة بل بمجرد صدق التالي سواء كان المقدم فيها صادقا أو كاذبا سمّيت بذلك لأنها أعمّ من الأولى. فإنّه متى صدق المقدّم والتّالي فقد صدق التّالي بلا عكس كلّي. وتطلق الاتفاقية أيضا على قسم من الشرطية المنفصلة وهي التي حكم فيها بالتنافي لا لذات الجزءين بل بمجرد أن يتفق في الواقع أن يكون بينهما منافاة وإن لم يقتض مفهوم أحدهما أن يكون منافيا للآخر كقولنا للأسود اللاكاتب إما أن يكون هذا أسود أو كاتبا فإنه لا منافاة بين الأسود واللاكاتب، لكن تحقق السّواد وانتفاء الكتابة. وعلى هذا فقس السّالبة الاتفاقية فإنها رفع هذا المفهوم. هكذا يستفاد من شرح الشمسية وغيره وسيجيء في بيان معنى العلاقة ما يتعلق بهذا المقام.
You are viewing Lisaan.net in filtered mode: only posts belonging to Al-Tahānawī, Kashshāf Iṣṭilāḥāt al-Funūn wa-l-ʿUlūm كشّاف اصطلاحات الفنون والعلوم للتهانوي are being displayed.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.