(اللَّيْل) مَا يعقب النَّهَار من الظلام وَهُوَ من مغرب الشَّمْس إِلَى طُلُوعهَا وَفِي لِسَان الشَّرْع من مغْرِبهَا إِلَى طُلُوع الْفجْر ويقابل النَّهَار
اللَّيْل: ظلّ الأَرْض عِنْد غرُوب الشَّمْس وَهُوَ يُسَاوِي الْيَوْم إِذا كَانَت الشَّمْس فِي الجوزاء كَمَا مر فِي الْفَيْء ثمَّ يتفاوتان زِيَادَة ونقصانا كَمَا سَيَجِيءُ فِي الْيَوْم إِن شَاءَ الله تَعَالَى.