(سَدَسَ)
فِي حَدِيثِ الْعَلَاءِ بْنِ الحضْرمي، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ «إنَّ الْإِسْلَامَ بدَا جَذَعا، ثُمَّ ثَنِيّاً، ثُمَّ رَباعياً، ثُمَّ سَدِيساً، ثُمَّ بازِلا. قَالَ عُمر: فَمَا بَعْدَ البُزُول إِلَّا النُّقْصَانُ» السَّدِيسُ مِنَ الْإِبِلِ مَا دخَل فِي السَّنة الثَّامِنَةِ، وَذَلِكَ إِذَا أَلْقَى السِنَّ الَّتِي بَعْدَ الرَّباعية.
فِي حَدِيثِ الْعَلَاءِ بْنِ الحضْرمي، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ «إنَّ الْإِسْلَامَ بدَا جَذَعا، ثُمَّ ثَنِيّاً، ثُمَّ رَباعياً، ثُمَّ سَدِيساً، ثُمَّ بازِلا. قَالَ عُمر: فَمَا بَعْدَ البُزُول إِلَّا النُّقْصَانُ» السَّدِيسُ مِنَ الْإِبِلِ مَا دخَل فِي السَّنة الثَّامِنَةِ، وَذَلِكَ إِذَا أَلْقَى السِنَّ الَّتِي بَعْدَ الرَّباعية.