(نَثَا)
الحَدِيث نثوا بثه وَفُلَانًا اغتابه
الحَدِيث نثوا بثه وَفُلَانًا اغتابه
نَثَا الحَدِيثَ: حَدَّثَ به، وأشاعَهُ،
وـ الشيءَ: فَرَّقَهُ، وأذاعَهُ.
والنثا: ما أخْبَرْتَ به عن الرَّجُلِ من حَسَنٍ أَوْ سَيِّئٍ. وكغَنِيٍّ: ما نَثاه الرِّشاءُ من الماءِ عندَ الاسْتِقاءِ.
وتَنَاثَوْهُ: تَذَاكَرُوهُ.
وـ الشيءَ: فَرَّقَهُ، وأذاعَهُ.
والنثا: ما أخْبَرْتَ به عن الرَّجُلِ من حَسَنٍ أَوْ سَيِّئٍ. وكغَنِيٍّ: ما نَثاه الرِّشاءُ من الماءِ عندَ الاسْتِقاءِ.
وتَنَاثَوْهُ: تَذَاكَرُوهُ.
(نَثَا)
(هـ) فِي صِفَةِ مجلسه عليه الصلاة والسلام «لا تُنْثَى فَلَتاتُه» أَيْ لَا تُشاع وَلَا تُذاع. يُقَالُ: نَثَوْتُ الْحَدِيثَ أَنْثُوهُ نَثْواً. والنَّثَا فِي الْكَلَامِ يُطْلق عَلَى القَبيح والحَسن.
يُقَالُ: مَا أقْبح نَثَاهُ وَمَا أحْسَنَه.
والفَلَتات: جَمْع فَلْتَةٍ، وَهِيَ الزَّلَّة. أَرَادَ أَنَّهُ لَمْ يكُن لمجْلِسه فَلَتاتٌ فَتُنْثَى.
وَمِنْهُ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ «فَجَاءَ خالُنا فَنَثَى عَلينا الَّذِي قِيلَ لَهُ» أَيْ أظْهَرَه إِلَيْنَا، وحدّثَنا بِهِ.
وَحَدِيثُ مازِن:
وكُلُّكُم حِين يُنْثَى عَيْبُنا فَطِنُ
وَحَدِيثُ الدُّعَاءِ «يَا من تُنْثَى عِنده بَواطِنُ الأخبار» .
(هـ) فِي صِفَةِ مجلسه عليه الصلاة والسلام «لا تُنْثَى فَلَتاتُه» أَيْ لَا تُشاع وَلَا تُذاع. يُقَالُ: نَثَوْتُ الْحَدِيثَ أَنْثُوهُ نَثْواً. والنَّثَا فِي الْكَلَامِ يُطْلق عَلَى القَبيح والحَسن.
يُقَالُ: مَا أقْبح نَثَاهُ وَمَا أحْسَنَه.
والفَلَتات: جَمْع فَلْتَةٍ، وَهِيَ الزَّلَّة. أَرَادَ أَنَّهُ لَمْ يكُن لمجْلِسه فَلَتاتٌ فَتُنْثَى.
وَمِنْهُ حَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ «فَجَاءَ خالُنا فَنَثَى عَلينا الَّذِي قِيلَ لَهُ» أَيْ أظْهَرَه إِلَيْنَا، وحدّثَنا بِهِ.
وَحَدِيثُ مازِن:
وكُلُّكُم حِين يُنْثَى عَيْبُنا فَطِنُ
وَحَدِيثُ الدُّعَاءِ «يَا من تُنْثَى عِنده بَواطِنُ الأخبار» .