ويه
: (} وَيْه) يَا فلانُ، (وتُكْسَرُ الهاءُ، {ووَيْهاً) ، بالتَّنْوينِ، وَهُوَ (إغراءٌ) وتَحْريضٌ واسْتِحْثاثٌ، (ويكونُ للواحِدِ والجَمْعِ والمُذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ) .
(يقالُ: وَيْهاً يَا فلانُ، كَمَا يقالُ دُونَكَ يَا فلانُ؛ وأَنْشَدَ الجوْهرِيُّ للكُمَيْت:
وجاءَتْ حوادثُ فِي مِثْلِهايقالُ لمِثْلِيَ} وَيْهاً فُلُ يُريدُ: يَا فلانُ.
قالَ ابنُ بَرِّي: ومثْلُه قَوْلُ حاتِمٍ:
وَيْهاً فِدًى لكُمُ أُمِّي وَمَا وَلَدَتْحامُوا على مَجْدِكُم واكْفُوا مَنِ اتَّكَلاَ (وكُلُّ اسمٍ خُتِمَ بِهِ) ، أَي بوَيْه، (كسِيبَوَيْهِ وعَمْرَوَيْهِ) ونَفْطَوَيْهِ، (فِيهِ لُغاتٌ مَرَّتْ فِي (س ي ب)) .
(قالَ الجوْهرِيُّ: فأَمَّا سِيْبَوَيْه وَنَحْوه مِنَ الأسْماءِ، فَهُوَ اسمٌ بُني مَعَ صَوْتِ فجُعِلا اسْماً واحِداً، وكَسَرُوا آخِرَه كَمَا كَسَرُوا غاقٍ لأنَّه ضارَعَ الأصْواتَ، وفارَقَ خَمْسَة عَشَرَ لأنَّ آخِرَه لم يُضارِعِ الأصْواتَ فيُنَوَّنُ فِي التَّنْكِيرِ، ومَنْ قالَ: هَذَا سِيْبَوَيْه ورأَيْتُ سِيبَوَيْه فأَعْرَبَهُ بإعْرابِ مَا لَا يَنْصَرفُ ثَنَّاه وجَمَعَه، فَقَالَ: السَّيبَوَيْهانِ والسَّيبَوَيْهُونَ؛ وأمَّا مَنْ لم يَعْرِبْه فإنَّه يقولُ فِي التَّثْنِيةِ: ذَوا سِيبَوَيْهِ، وكِلاهُما سِيبَوَيْه، وَفِي الجميعِ: ذَوُو سِيبَوَيْهِ، وكُلّهم سِيبَوَيْهِ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
هده: الهده:) بتَخْفِيفِ الَّدالِ: مَوْضِعٌ بينَ عَسْفانَ ومكَّةَ، والنِّسْبَةُ إِلَيْهِ هَدَوِيٌّ على غيرِ قِياسٍ؛ وَمِنْهُم مَنْ يُشَدِّدُ الدالَ وَهُوَ ممدرة أهل مَكَّة، وَقد ذُكِرَ فِي الدالِ.
: (} وَيْه) يَا فلانُ، (وتُكْسَرُ الهاءُ، {ووَيْهاً) ، بالتَّنْوينِ، وَهُوَ (إغراءٌ) وتَحْريضٌ واسْتِحْثاثٌ، (ويكونُ للواحِدِ والجَمْعِ والمُذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ) .
(يقالُ: وَيْهاً يَا فلانُ، كَمَا يقالُ دُونَكَ يَا فلانُ؛ وأَنْشَدَ الجوْهرِيُّ للكُمَيْت:
وجاءَتْ حوادثُ فِي مِثْلِهايقالُ لمِثْلِيَ} وَيْهاً فُلُ يُريدُ: يَا فلانُ.
قالَ ابنُ بَرِّي: ومثْلُه قَوْلُ حاتِمٍ:
وَيْهاً فِدًى لكُمُ أُمِّي وَمَا وَلَدَتْحامُوا على مَجْدِكُم واكْفُوا مَنِ اتَّكَلاَ (وكُلُّ اسمٍ خُتِمَ بِهِ) ، أَي بوَيْه، (كسِيبَوَيْهِ وعَمْرَوَيْهِ) ونَفْطَوَيْهِ، (فِيهِ لُغاتٌ مَرَّتْ فِي (س ي ب)) .
(قالَ الجوْهرِيُّ: فأَمَّا سِيْبَوَيْه وَنَحْوه مِنَ الأسْماءِ، فَهُوَ اسمٌ بُني مَعَ صَوْتِ فجُعِلا اسْماً واحِداً، وكَسَرُوا آخِرَه كَمَا كَسَرُوا غاقٍ لأنَّه ضارَعَ الأصْواتَ، وفارَقَ خَمْسَة عَشَرَ لأنَّ آخِرَه لم يُضارِعِ الأصْواتَ فيُنَوَّنُ فِي التَّنْكِيرِ، ومَنْ قالَ: هَذَا سِيْبَوَيْه ورأَيْتُ سِيبَوَيْه فأَعْرَبَهُ بإعْرابِ مَا لَا يَنْصَرفُ ثَنَّاه وجَمَعَه، فَقَالَ: السَّيبَوَيْهانِ والسَّيبَوَيْهُونَ؛ وأمَّا مَنْ لم يَعْرِبْه فإنَّه يقولُ فِي التَّثْنِيةِ: ذَوا سِيبَوَيْهِ، وكِلاهُما سِيبَوَيْه، وَفِي الجميعِ: ذَوُو سِيبَوَيْهِ، وكُلّهم سِيبَوَيْهِ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
هده: الهده:) بتَخْفِيفِ الَّدالِ: مَوْضِعٌ بينَ عَسْفانَ ومكَّةَ، والنِّسْبَةُ إِلَيْهِ هَدَوِيٌّ على غيرِ قِياسٍ؛ وَمِنْهُم مَنْ يُشَدِّدُ الدالَ وَهُوَ ممدرة أهل مَكَّة، وَقد ذُكِرَ فِي الدالِ.