يثع
} يُثَيْعُ، كزُبَيْرٍ، ويُقَالُ: أُثَيْعٌ بالهَمْزِ، وَقد تَقَدَّمَ فِي أوَّلِ الحَرْفِ، وَقد أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسانِ، وهُو: اسْمُ والِدِ زَيْدٍ التابِعّي الّذِي رَوَى عنْ عليٍّ رَضِي الله عَنهُ وَقد تقَدَّم ذلكَ للمُصَنِّفِ.
وقالَ ابنُ حَبِيبَ: {يُثَيْعُ بنُ بَكْرِ بنِ يَشْكُرُ فِي عَدْوانَ ويُثَيْعُ بنُ الأرْغَمِ فِي الأشْعَرِيِّينَ والأرْغَمُ هُوَ ابْنُ الأشْعَر لِصُلْبِه، كَمَا أنَّ يَشْكُرَ بنُ عَدْوَانَ أيْضاً.
(و) } يُثَيْعُ بنُ أزْدَةَ بنِ حُجْرِ ابنِ جَزِيلَةَ فِي لَخْمٍ.
قالَ:! ويَثْيِعُ كيَضْرِبُ أَي: بفَتْحِ الياءِ وسُكُونِ المُثَلَّثَةِ وكَسْرِ الياءِ الثّانِيةِ، كَذَا فِي النُّسَخِ، وضَبَطَهُ الحافِظُ بفَتْحِ أوَّلهِ وسُكُونِ الياءِ بَعدَها مُثَلَّثَة، وَهُوَ الصَّوابُ فإنَّ ياءَه مُنْقَلِبٌَ عنْ هَمْزَةٍ، كَمَا حَقَّقَهُ ابنُ الأثِيرِ، وهُوَ يحْتَمِلُ أنْ يكونَ كيَضْرِبُ، أَو كيَمْنَعُ، ابنُ الهُونِ بنِ خُزَيْمَةَ بنِ مُدْرِكَةَ بن الْياسِ بنُ مضَرَ. قالَ: {وأيْثَعُ، كأحْمَدَا بنُ نَذِيرِ بنِ قَسْرِ بنِ عَبْقَرٍ فِي بَجِيلَةَ.
وقالَ ابنُ الأثِيرِ فِي أنْسَابِه: أُثَيْع بنُ مُلَيْحِ بنِ الهُونِ بنِ خُزَيمَةَ جُمّاعُ القارَةِ وقالَ ابنُ خَطِيبِ الدَّهْشَةِ فِي المُنْتَقَى منْ جامِعِ الأُصُولِ ويُقَالُ:} يُثَيْعُ، بإبْدَالِ الهَمْزَةِ يَاء، قالَ ابنُ ماكُولا: ومَنْ قالَ: أُثَيْعٌ فقد وَهِمَ، أَي: كزُبَيْرٍ، والمُصَنِّف جَمَعَ بينَ القَوْلَيْن، فإنَّ ابنَ حَبِيبَ يَقُول: إنَّ جُمّاعَ القَارَةِ يُثَيْعُ بنُ الهُونِ، وَهَكَذَا نَقَلَه الحافِظُ أيْضاً وضَبَطَه الصّاغَانِيُّ كيَضْرِبُ، وابنُ خَطِيبِ الدَّهْشَةِ كيَمْنَعُ.
وَفِي الأنْسَابِ لابْنِ الكَلْبِيِّ: ولَدَ الهُونُ بنُ خُزَيْمَةَ مُلَيحَ بنَ الهُونِ، منْ وَلَدِه حَلَمَةُ والدَّيشُ، ابْنا) مُحَلِّمش بنِ غالِبِ بنِ عائِذَةَ بنش مُلَيْحِ، فيقالُ لبَنِي حَلَمَةَ: الأبْنَاءُ، وبَنُو الدَّيشِ يُقَالُ لَهُم: القارَةُ، وقالَ ابنُ الأثِيرِ: القارَةُ هُو أُثَيْع، ويُقَالُ: يُثَيْعُ بنث مُلَيحِ بنِ الهُونِ، وقيلَ: القارَةُ: هُوَ الدَّيشُ بنُ مُحَلِّم، فتأمَّلْ ذَلِك.
واخْتُلِفَ فِي الحارِثِ بنِ {يُثَيْعٍ، فقيلَ هَكَذَا، وقيلَ: بمُثنّاة ثمَّ مُوَحَّدَةٍ مُصَغَّراً كَمَا قالَهُ الحافِظُ.
} يُثَيْعُ، كزُبَيْرٍ، ويُقَالُ: أُثَيْعٌ بالهَمْزِ، وَقد تَقَدَّمَ فِي أوَّلِ الحَرْفِ، وَقد أهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسانِ، وهُو: اسْمُ والِدِ زَيْدٍ التابِعّي الّذِي رَوَى عنْ عليٍّ رَضِي الله عَنهُ وَقد تقَدَّم ذلكَ للمُصَنِّفِ.
وقالَ ابنُ حَبِيبَ: {يُثَيْعُ بنُ بَكْرِ بنِ يَشْكُرُ فِي عَدْوانَ ويُثَيْعُ بنُ الأرْغَمِ فِي الأشْعَرِيِّينَ والأرْغَمُ هُوَ ابْنُ الأشْعَر لِصُلْبِه، كَمَا أنَّ يَشْكُرَ بنُ عَدْوَانَ أيْضاً.
(و) } يُثَيْعُ بنُ أزْدَةَ بنِ حُجْرِ ابنِ جَزِيلَةَ فِي لَخْمٍ.
قالَ:! ويَثْيِعُ كيَضْرِبُ أَي: بفَتْحِ الياءِ وسُكُونِ المُثَلَّثَةِ وكَسْرِ الياءِ الثّانِيةِ، كَذَا فِي النُّسَخِ، وضَبَطَهُ الحافِظُ بفَتْحِ أوَّلهِ وسُكُونِ الياءِ بَعدَها مُثَلَّثَة، وَهُوَ الصَّوابُ فإنَّ ياءَه مُنْقَلِبٌَ عنْ هَمْزَةٍ، كَمَا حَقَّقَهُ ابنُ الأثِيرِ، وهُوَ يحْتَمِلُ أنْ يكونَ كيَضْرِبُ، أَو كيَمْنَعُ، ابنُ الهُونِ بنِ خُزَيْمَةَ بنِ مُدْرِكَةَ بن الْياسِ بنُ مضَرَ. قالَ: {وأيْثَعُ، كأحْمَدَا بنُ نَذِيرِ بنِ قَسْرِ بنِ عَبْقَرٍ فِي بَجِيلَةَ.
وقالَ ابنُ الأثِيرِ فِي أنْسَابِه: أُثَيْع بنُ مُلَيْحِ بنِ الهُونِ بنِ خُزَيمَةَ جُمّاعُ القارَةِ وقالَ ابنُ خَطِيبِ الدَّهْشَةِ فِي المُنْتَقَى منْ جامِعِ الأُصُولِ ويُقَالُ:} يُثَيْعُ، بإبْدَالِ الهَمْزَةِ يَاء، قالَ ابنُ ماكُولا: ومَنْ قالَ: أُثَيْعٌ فقد وَهِمَ، أَي: كزُبَيْرٍ، والمُصَنِّف جَمَعَ بينَ القَوْلَيْن، فإنَّ ابنَ حَبِيبَ يَقُول: إنَّ جُمّاعَ القَارَةِ يُثَيْعُ بنُ الهُونِ، وَهَكَذَا نَقَلَه الحافِظُ أيْضاً وضَبَطَه الصّاغَانِيُّ كيَضْرِبُ، وابنُ خَطِيبِ الدَّهْشَةِ كيَمْنَعُ.
وَفِي الأنْسَابِ لابْنِ الكَلْبِيِّ: ولَدَ الهُونُ بنُ خُزَيْمَةَ مُلَيحَ بنَ الهُونِ، منْ وَلَدِه حَلَمَةُ والدَّيشُ، ابْنا) مُحَلِّمش بنِ غالِبِ بنِ عائِذَةَ بنش مُلَيْحِ، فيقالُ لبَنِي حَلَمَةَ: الأبْنَاءُ، وبَنُو الدَّيشِ يُقَالُ لَهُم: القارَةُ، وقالَ ابنُ الأثِيرِ: القارَةُ هُو أُثَيْع، ويُقَالُ: يُثَيْعُ بنث مُلَيحِ بنِ الهُونِ، وقيلَ: القارَةُ: هُوَ الدَّيشُ بنُ مُحَلِّم، فتأمَّلْ ذَلِك.
واخْتُلِفَ فِي الحارِثِ بنِ {يُثَيْعٍ، فقيلَ هَكَذَا، وقيلَ: بمُثنّاة ثمَّ مُوَحَّدَةٍ مُصَغَّراً كَمَا قالَهُ الحافِظُ.