Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: واجب

الْتِبَاس جمع التكسير بجمع المؤنث السالم في حالة النصب

الْتِبَاس جمع التكسير بجمع المؤنث السالم في حالة النصب
الأمثلة: 1 - أَبْلغوا دُعَاتِنَا بالتزام الفصحى 2 - أَطَاعَت الشعوب رُعاتِها 3 - أَعْطَاهم الله أَقْوَاتٍ وأموالاً 4 - أَلْقَى أَبْيَاتٍ شعرية بمناسبة الانتصار 5 - إِنَّ قُضاتِنَا ينصفون المظلوم 6 - إِنَّ هُواتِنا قد فازوا على المحترفين 7 - أَهْلَكَ الله جُفاتِهم وظالميهم 8 - أَهْلَكَ الله عصاتِهم 9 - جَازَى الله هداتِنا خيرًا 10 - حَرَّض حُفَاتِهم على أغنيائهم 11 - سَمِع أَصْوَاتٍ عالية 12 - سَمِع رُواتِهم 13 - قَاتَل طغاتِهم 14 - قَضَى أَوْقَاتٍ سعيدة 15 - كَشَف حُواتِهم ومنافقيهم 16 - لاحظت أنَّ دُهَاتِنا يكيد بعضهم لبعض 17 - وَافَقتُ نُحاتِنَا في المسألة 18 - وَجَدَهم رجالاً أَثْبَاتٍ فوثق بهم
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في نصب هذه الكلمات بالكسرة، توهُّمًا أنها جمع مؤنث سالم.

الصواب والرتبة:
1 - أَبْلغوا دُعاتَنَا بالتزام الفصحى [فصيحة]
2 - أطاعت الشعوب رُعاتَها [فصيحة]
3 - أعطاهم الله أقواتًا وأموالاً [فصيحة]
4 - ألقى أبياتًا شعرية بمناسبة الانتصار [فصيحة]
5 - إنَّ قُضاتَنَا ينصفون المظلوم [فصيحة]
6 - إنَّ هُواتَنَا قد فازوا على المحترفين [فصيحة]
7 - أهلك الله جُفاتَهم وظالميهم [فصيحة]
8 - أهلك الله عصاتَهم [فصيحة]
9 - جازى الله هداتَنا خيرًا [فصيحة]
10 - حرَّض حُفاتَهم على أغنيائهم [فصيحة]
11 - سمع أصواتًا عالية [فصيحة]
12 - سمع رواتَهُم [فصيحة]
13 - قاتل طغاتَهم [فصيحة]
14 - قَضَى أوقاتًا سعيدة [فصيحة]
15 - كشف حواتَهم ومنافقيهم [فصيحة]
16 - لاحظت أنَّ دُهاتَنَا يكيد بعضهم لبعض [فصيحة]
17 - وافقت نحاتَنَا في المسألة [فصيحة]
18 - وجدهم رجالاً أثباتًا فوثق بهم [فصيحة]
التعليق: يقع التباس في إعراب جموع التكسير المنتهية بألف وتاء مربوطة في حالة النصب، خاصة حين تضاف إلى الضمير؛ فتلتبس بجمع المؤنث السالم الــواجب نصبه بالكسرة. وقد يقع الالتباس في المفردات التي تنتهي بتاء حين تجمع على أفعال، وصواب الأمثلة التي جاءت على هذا النمط أن تنصب بالفتحة.

فُلاَنَة أخصائيّ

فُلاَنَة أخصائيّ
الجذر: خ ص ص

مثال: فلانة أخصائيّ المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -فلانة أخصائية المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]-فلانة أخصائيّ المخّ والأعصاب بطبّ القاهرة [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة مُحَرِّر

فُلاَنَة مُحَرِّر
الجذر: ح ر ر

مثال: تَعْمَل فلانة محرِّرًا بجريدة الأيَّام
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -تعمل فلانة محرِّرًا بجريدة الأيَّام [فصيحة]-تعمل فلانة محرِّرة بجريدة الأيَّام [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة مُحَام

فُلاَنَة مُحَام
الجذر: ح م ي

مثال: قامت فلانة المحامي بالنقض بمرافعة ناجحة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -قامت فلانة المحامي بالنَّقض بمرافعة ناجحة [فصيحة]-قامت فلانة المحاميَّة بالنَّقض بمرافعة ناجحة [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة مُحَاسِب

فُلاَنَة مُحَاسِب
الجذر: ح س ب

مثال: تَعْمَل فلانة محاسبًا في أحد البنوك
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -تعمل فلانة محاسبًا في أحد البنوك [فصيحة]-تعمل فلانة محاسبةً في أحد البنوك [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة عُضْو

فُلاَنَة عُضْو
الجذر: ع ض

مثال: فلانة عضو في مجلس الوزراء
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -فلانة عُضْوة في مجلس الوزراء [فصيحة]-فلانة عُضو في مجلس الوزراء [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة طَبِيب

فُلاَنَة طَبِيب
الجذر: ط ب ب

مثال: فلانة طبيب التخدير بالمستشفى
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -فلانة طبيب التخدير بالمستشفى [فصيحة]-فلانة طبيبة التخدير بالمستشفى [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة ضَابِط

فُلاَنَة ضَابِط
الجذر: ض ب ط

مثال: تَعْمَل فلانة ضابطًا في أمن المطار
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -تعمل فلانة ضابطًا في أمن المطار [فصيحة]-تعمل فلانة ضابطةً في أمن المطار [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة سِكِرْتير

فُلاَنَة سِكِرْتير
الجذر: س ك ر ت ي ر

مثال: فلانة سكرتير ناجح
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -فلانة سكرتيرة ناجحة [فصيحة]-فلانة سكرتير ناجح [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فلانة رَئِيس

فلانة رَئِيس
الجذر: ر أ س

مثال: حَضَرت فلانة رئيس المؤتمر
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -حَضَرت فلانة رئيس المؤتمر [فصيحة]-حَضَرت فلانة رَئيسة المؤتمر [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة دكتور

فُلاَنَة دكتور
الجذر: د ك ت و ر

مثال: فلانة دكتور في أحد مستشفيات الكويت
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -فلانة دكتورة في أحد مستشفيات الكويت [فصيحة]-فلانة دكتور في أحد مستشفيات الكويت [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة استِشَاريّ

فُلاَنَة استِشَاريّ
الجذر: ش و ر

مثال: اتَّصَل بفلانة استشاريّ النِّساء والتوليد
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -اتَّصل بفلانة استشاريّ النِّساء والتوليد [فصيحة]-اتَّصل بفلانة استشاريّة النِّساء والتوليد [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

فُلاَنَة أُسْتَاذ

فُلاَنَة أُسْتَاذ
الجذر: أ س ت ا ذ

مثال: أَصْدَرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -أصدرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]-أصدرت الدكتورة فلانة أستاذة الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

علماء ثقة

علماء ثقة
الجذر: و ث ق

مثال: إِنَّهم علماء ثقة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في العدد.

الصواب والرتبة: -إِنَّهم علماء ثِقات [فصيحة]-إِنَّهم علماء ثِقة [فصيحة]
التعليق: على الرغم من أن مطابقة الصفة للموصوف واجبــة في النعت الحقيقي فإنه قد يجوز عدم المطابقة في العدد كما في المثال الثاني؛ لأن كلمة «ثقة» مصدر والوصف بالمصدر جائز لوروده بكثرة في كلام العرب، قال ابن مالك:
ونعتوا بمصدر كثيرا فالتزموا الإفراد والتذكيرا
وقد جاز جمع المصدر «ثقة» في المثال الأول لوجود تاء التأنيث به؛ وبهذا يصح المثالان.

فُلاَنَة مُدِير

فُلاَنَة مُدِير
الجذر: د و ر

مثال: قابلت فلانة مدير مكتب المحافظ
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنَّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.

الصواب والرتبة: -قابلت فلانة مديرة مكتب المحافظ [فصيحة]-قابلت فلانة مدير مكتب المحافظ [فصيحة]
التعليق: اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًــا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.

شاة ذَبِيح

شاة ذَبِيح
الجذر: ذ ب ح

مثال: شاة ذَبيح
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «فعيل» هنا اسم فتجب فيه المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث.

الصواب والرتبة: -شاة ذَبِيح [فصيحة]-شاة ذَبِيحة [فصيحة]
التعليق: إذا جاءت «فعيل» بمعنى مفعول وصفا لاسم قبلها استوى في الوصف بها المذكر والمؤنث. أما إذا لم يُذكر الموصوف فالمطابقة واجبــة، فتقول: ذبيح الله إسماعيل، وهذه ذبيحتك. وقد أجاز مجمع اللغة المصري لحوق التاء لفعيل بمعنى مفعول ذُكر معه الموصوف أم لم يذكر.

سِيَّما

سِيَّما
الجذر: س ي ي م ا

مثال: نَجَحَ الطلاب سِيَّما خالد
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنهم يوجبون دخول «الواو» و «لا» على «سِيَّما».

الصواب والرتبة: -نجح الطلاب ولا سِيَّما خالد [فصيحة]-نجح الطلاب لا سِيَّما خالد [صحيحة]
التعليق: اتفق اللغويون على ضرورة سبق «سيما» بحرف النفي «لا». أما بالنسبة للواو فقد ذهب بعض اللغويين إلى أن دخولها على «لاسِيَّما» واجب. وذكر بعضهم أن الاستغناء عنها لغة صحيحة أيضًا.

سَوْفَ لا

سَوْفَ لا
الجذر: س و ف

مثال: سَوْف لا يحقق هدفه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للفصل بين «سوف» والفعل بحرف النفي.

الصواب والرتبة: -لن يحقق هدفه [فصيحة]
التعليق: لا تدخل «سوف» إلا على المضارع المثبت، فإذا أريد الدلالة على المستقبل المنفي فالأداة الــواجب استخدامها حينئذ هي «لن».

ساق طويل

ساق طويل
الجذر: س و ق

مثال: لَه ساق طويل
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «ساق» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.

الصواب والرتبة: -له ساق طويلة [فصيحة]-له ساق طويل [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «ساق» مؤنثة، وعليه جاء قوله تعالى: {وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ} القيامة/29، كما ذكر مجمع اللغة المصري أن هذه الكلمة من أشهر ما نقل من الأسماء واجبــة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.