Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: من_الواضح_أن

أَنَكَ 

(أَنَكَ) الْهَمْزَةُ وَالنُّونُ وَالْكَافُ لَيْسَ فِيهِ أَصْلٌ، غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ ذُكِرَ الْآنُكُ. وَيُقَالُ: هُوَ خَالِصُ الرَّصَاصِ، وَيُقَالُ: بَلْ جِنْسٌ مِنْهُ.

أَند

أَند
: (! أُنْدَةُ، بالضّمّ) ، أَهمله الْجَمَاعَة وَهُوَ: (د. بالأَندَلسُ) من كُورَة بَلَنْسِيَةَ فِي جَبَلِه مَعْدِنُ الحديدِ، (مِنْهُ) أَبو الوليدِ (يوسفُ بنُ عبد الْعَزِيز) بن يُوسُف ( {الأُنْديُّ الفَقِيهُ الْحَافِظ) اللَّخْمِيّ، يُعرَف بِابْن الدبَّاغ، كَانَ يؤُمُّ ويَخطُب بِجَامِع مُرْسِيَةَ تُوفِّيَ سنة 544.
وفاتَه:
ذِكرُ أَبي عُمَر يوسفُ بن عبد الله بن خَيرونَ القُضاعيّ: سمِعَ من ابْن عبد البرِّ. وَكَذَا يُوسُف بن عليّ الإِنْديّ حدّثَ عَنهُ العُثمانيّ فِي فَوَائده: ذكَرَهما ابنُ نُقْطة. ومحمّد بن يَاسر بن أَحمدَ الزُّهريّ الإِنْديّ، تُوفِّيَ سنة 515، ذكره الرُّشَاطيّ.
وَهُنَاكَ أَيضاً} أُنْدةُ: حِصنٌ مَشْهُور برُنْدة، أَغفلَه المصنّف، وَهُوَ مَشْهُور.

أَنب

أَنب
: (} أَنَّبَهُ {تَأْنِيباً:) عَنَّفَه و (لاَمَه) ووبَّخَه (أَو بَكَّتَه) } والتَّأْنِيبُ: أَشَدُّ العَذْلِ وَهُوَ التَّوْبِيخِ والتَثْرِيبُ، وَفِي حَدِيث طَلْحَةَ (لمَّا مَاتَ خَالدُ بنُ الوَلِيدِ اسْتَرْجَعَ عُمَرُ، فقِلْتُ يَا أَميرَ المُؤْمِنِينَ.
أَلاَ أَرَاكَ بُعَيْدَ المَوْتِ تَنْدُبُنِي

وفِي حَيَاتِيَ مَا زَوَّدْتَنِي زَادِي
فَقَالَ عُمَرٌ: لاَ {تُؤَنِّبْنِي) } التَّأْنِيبُ: المُبَالَغَةُ فِي التَّوْبِيخ والتَّعْنِيف، وَمِنْه حديثُ الحَسَنِ بنِ علِيَ لمَّا صَالَحَ مُعَاوِيَةَ قِيلَ لَهُ: قَدْ سَوَّدْتَ وُجُوهَ المُؤْمِنِين: فَقَالَ: لاَ تُؤَنِّبْنِي. وَمِنْه حديثُ تَوْبَةِ كَعْبِ بنِ مَالكِ (مَا زَالُوا {يُؤَنِّبُونَنِي) (أَو) } أَنبَّه (: سَأَلَهُ فَنَجَهَهُ) كَذَا فِي النُّسَخِ، أَي رَدَّهُ أَقْبَحَ رَدَ، وَفِي بَعْض: فَجَبَهَهُ.
( {والأَنَبُ مُحَرَّكَةً: البَاذنْجَانُ) . نَقَلَهُ الصاغانيُّ قَالَ شَيخنَا: هُوَ تفسيرٌ بِمَجْهُول، فإِنه لم يذكر البَاذِنْجَان فِي مَظِنَّتِه، قُلْت: وَلَكِن الشُّهْرَة تَكْفِي فِي هَذَا القَدْرِ، وَالله أَعلم. وَاحِدَتُهُ} أَنَبَةٌ، عَن أَبي حَنِيفَةَ، قُلْتُ: وَهُوَ ثَمَرُ شجرٍ باليَمَنِ كَبِير يحمل كالبَاذنْجَانِ، يَبْدُو صَغِيرا ثمَّ يَكبر، حُلْوٌ ممزوجٌ بالحُموضَة، والعامُّةُ يُسَكِّنُونَ النُّونَ، وَبَعْضهمْ يقلب الهَمْزَةَ عَيْناً، وَقد ذكره الحَكِيمُ داوودُ فِي التَّذْكِرَةِ، وسيأْتي ذِكْرُه فِي الْجِيم.
(! والأَنَابُ كسَحَابٍ: المِسْكُ) . عَن أَبي زيدٍ. (أَو عِطْرٌ يُضَاهِيهِ) ، عَن ابْن الأَعْرَابيّ، وأَنشد أَبو زيْد:
تَعُلُّ بالعَنْبَرِ {والأَنَابِ
كَرْماً تَدَلَّ مِنْ ذُرَا الأَعْنَابِ
يَعْنِي جَارِيَةً تَعُلُّ شَعْرَهَا} بالأَنَابِ. وَفِي الأَساس تقولُ: (بلَدٌ عَبِقُ الجَنَابِ، كَأَنَّهُ ضُمِّخَ بالأَنَابِ) أَيِ المِسْكِ، وأَصْبَحْتُ {مُؤْتَنِباً، (وَهُوَ} مُؤْتَنِبٌ) بِصِيغَة اسْم الْفَاعِل، أَي (يَشْتَهِي الطَّعَامَ) .
{والأَنَابِيبُ: الرِّمَاحُ، وَاحِدهَا أُنْبُوبٌ هُنَا ذكره ابْن المُكَرَّم.
ومِمَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:
} إِنَّبٌ، بالكَسْرِ وتشديدِ النُّون والبَاءُ مُوَحَّدَةٌ: حَصْنٌ مِنْ أَعْمَالِ عَزَازَ من نَوَاحِي حَلَبَ، لَهُ ذِكْرٌ.

أَنْتَقِيرَة

أَنْتَقِيرَة:
بفتح التاء فوقها نقطتان، والقاف، وياء ساكنة، وراء: حصن بين مالقة وغرناطة، قال أبو طاهر: منها أبو بكر يحيى بن محمد بن يحيى الأنصاري الحكيم الأنتقيري من أصحاب غانم، روى عنه إبراهيم بن عبد القادر بن شنيع إنشادات، قال: كنا مع العجوز الشاعرة المعروفة بابنة ابن السكّان المالقية، فمرّ علينا غراب طائر فسألناها أن تصفه، فقالت على البديهة:
مرّ غراب بنا، ... يمسح وجه الرّبى
قلت له مرحبا ... يا لون شعر الصّبى

أنكر

(أنكر) الشَّيْء جَهله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فعرفهم وهم لَهُ منكرون} وَحقه جَحده وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يعْرفُونَ نعْمَة الله ثمَّ يُنْكِرُونَهَا} وَمَا على فلَان فعله عابه وَنَهَاهُ وَيُقَال مَا كَانَ أنكرهُ أدهاه

أنيس المسامرين

أنيس المسامرين
في التاريخ.
تركي.
مختصر.
لعبد الرحمن بن الحسين، الشهير: بالحبري، الأدرنوي، المدرس.
جمع فيه: أخباره، ورجاله.
ورتب على: أربعة عشر فصلا.
وفرغ سنة: خمس وأربعين وألف.
وهو: أول من صنف فيه، ولم أر من صنف في بلد من بلاد الروم غيره.

أنج

(أنج) - في حديث سَلْمان: "أُهْبِط آدمُ عليه الصَّلاة والسَّلام من الجَنَّة وعليه إِكْليل، فتَحاتَّ منه عُودُ الأَنْجوج".
قال الحَرْبِىّ: هو العُود الذي يُتَبَخّر به، وإنما هو: يَلَنْجُوج وأَلَنْجوُج، ولم أسمَع أَنجوج، وقد رأَيتُه في كِتابٍ لي غيرِ مَسْموع.

هأن

(هـ أن)

المُهْوَأَنُّ: الْمَكَان الْبعيد، وَهُوَ مِثَال لم يذكرهُ سِيبَوَيْهٍ.
هأن
: لم يَذْكر الجوْهرِيُّ} هَأَنَ، وَقد جاءَ مِنْهُ! المُهَوْئِنّ وَهُوَ مِثَالٌ لم يَذْكرْه سِيْبَوَيْه.
قالَ ابنُ بَرِّي: وذَكَرَه الجوْهرِيُّ فِي فَصْل هَوَ، أَو هُوَ غَلَطٌ.
قُلْتُ: وأَوْرَدَه المصنِّفُ، رحِمَه اللَّهُ تَعَالَى فِي هون، وَهَذَا مَحلُّ ذِكْرِه على الصَّوابِ، وسَيَأْتي مَا يَتَعلَّقُ بِهِ هُنَاكَ.

هأن: المُهْوَأَنُّ: المكانُ البعيد، وهو مثال لم يذكره سيبويه. قال ابن

بري: لم يذكر الجوهري ترجمة هأَن. وقد جاء منه مُهْوَأَنٌّ: للصحراء

الواسعة، ووزنه مُفْوَعَلٌّ؛ قال: وذكره الجوهري في فصل هوأَ، وهو غلط. شمر:

يقال مُهْوَئِنّ ومُهْوَأَنّ؛ وأَنشد:

في مُهْوَأَنّ بالدَّبى مَدْبُوشِ

قال الأَزهري: والوَهْدَةُ مُهْوَأَنّ. قال: وهي بطون الأَرض وقَرارُها،

ولا تُعَدُّ الشِّعابُ

والمِيْثُ من المُهْوَأَنّ، ولا يكون المُهْوَِأَنُّ في الجبال ولا في

القِفافِ ولا في الرمال، ليس المُهْوَئِنّ إِلا من جَلَد الأَرض وبطونها.

والمُهْوَأَنّ والخَبْتُ واحد. وخُبُوت الأَرضِ: بطونُها؛ قال الكميت:

لما تَحَرّمَ عنه الناسُ، رَبْرَبه

بالمُهْوَئِنِّ، فَمَرْمِيٌّ ومُحْتَبَلُ

وقال: المُهْوَأَنُّ ما اطْمَأَنَّ من الأَرض واتسع. واهْوَأَنَّتِ

المغازةُ إِذا اطمأَنت في سَعة؛ قال رؤبة:

ما زالَ سَوْءُ الرَّعْيِ والنَّتاجِ

بمُهْوَأَنٍّ غير ذي لَمَاجِ

وطُولُ زَجْرٍ بِحَلٍ وعاجِ

والله أَعلم.

أنَى

أنَى الشيءُ انْياً وأناءً وإنًى، بالكسر،
وهو أنِيٌّ، كَغَنِيٍّ: حانَ، وأدْرَكَ، أو خاصٌّ بالنَّباتِ،
والاسْمُ: الأَناءُ، كَسَحابٍ، وبالكسر: م
ج: آنِيَةٌ وأوانٍ.
وأنَى الحَمِيمُ: انتهى حَرُّهُ، فهو آنٍ.
وبَلَغَ هذا أناهُ، ويُكْسَرُ: غَايَتَهُ أو نُضْجَهُ وإِدْراكَهُ.
والأَناةُ، كَقَناةٍ: الحِلْمُ، والوَقَارُ،
كالأَنَى، والمرأةُ فيها فُتُورٌ عِنْدَ القِيامِ.
ورجُلٌ آنٍ: كثيرُ الحِلْمِ.
وأنِيَ، كسَمِعَ،
وتَأنَّى واسْتَأْنَى: تَثَبَّتَ.
وأنَى أُنيَّاً، كَجَثَى جُثِيّاً، وَرَضِيَ رِضًى، فهو أنِيٌّ: تأخَّرَ، وأبْطَأَ،
كأَنَّى تَأْنِيَةً،
وآنَيْتُهُ إيناءً.
والأَنْيُ، ويُكْسَرُ،
والأَناء والإِنْوُ، بالكسر: الوَهْنُ، والساعَةُ من اللَّيْلِ، أو ساعَةٌ مَّا منه.
والإِنَى، كإلَى وعلى: كُلُّ النَّهارِ
ج: آناءٌ وأُنِيٌّ وإِنِيٌّ.
وأُنَا، كَهُنَا، أَو كَحَتَّى، أَو بكسر النُّونِ المُشَدَّدَةِ: بِئْرٌ بالمدينةِ لِبَنِي قُرَيْظَةَ، ووادٍ بطريقِ حاجِّ مِصر. 

أَنَجَ

(أَنَجَ)
(س) فِي حَدِيثِ سَلْمَانَ «أُهْبِطَ آدمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنَ الْجَنَّةِ وَعَلَيْهِ إكْلِيل، فَتَحَاتَّ مِنْه عُودُ الأُنْجُوج» هُوَ لُغَةٌ فِي العُود الَّذِي يُتَبَخَّرُ بِهِ، وَالْمَشْهُورُ فِيهِ أَلَنْجُوجُ وَيلَنْجُوج. وَقَدْ تَقَدَّمَ.

أنقى

(أنقى) الْعظم صَار فِيهِ نقي وَالْبر سمن وَجرى فِيهِ الدَّقِيق وَالْعود جرى فِيهِ المَاء وابتل وَالشَّيْء بلغ النَّقَاء وَالشَّيْء نظفه وَاخْتَارَهُ

أَنْكاء

أَنْكاء:
مدينة قرب تلمسان من بلاد البربر من أرض المغرب، كانت لعليّ بن أحمد قديما، ذات سور من تراب في غاية الارتفاع والعرض، وواديها يشقّها نصفين، منها الى تاهرت بالعرض مشرقا ثلاث مراحل. 
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.