Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مكس

يَنْكَح

يَنْكَح
الجذر: ن ك ح

مثال: المؤمن لا يَنْكَح إلاّ في حلال
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع «الكاف» بالفتح.

الصواب والرتبة: -المؤمن لا يَنْكَح إلاّ في حلال [فصيحة]-المؤمن لا يَنْكِح إلاّ في حلال [فصيحة]
التعليق: جاء في بعض المعاجم ما يثبت فصاحة الضبط المرفوض، ففي القاموس: «نكح كمَنَع وضَرَب»، وعلى الأول تكون عينه مفتوحة في المضارع، وعلى الثاني تكون مكســورة فيه؛ ومن ثمَّ يكون كلا الاستعمالين فصيحًا.

يَنْظُم

يَنْظُم
الجذر: ن ظ م

مثال: يَنْظُم الشِّعْر
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: يؤلف كلامًا حَسَب قواعده

الصواب والرتبة: -يَنْظِم الشِّعْر [فصيحة]-يَنْظُم الشِّعْر [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «نَظَم» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَبَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكســورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.

يَنْضَب

يَنْضَب
الجذر: ن ض ب

مثال: لا يَنْضَب معين اللغة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالفتح.

الصواب والرتبة: -لا يَنْضُب معين اللغة [فصيحة]-لا ينضِبُ معين اللغة [صحيحة]
التعليق: جاء الفعل «نَضَب» في المعاجم من باب «نَصَر»، وجاء في المصباح أنّ وروده مكســور العين في المضارع لغة فيه، ولم يرد مفتوح العين في المضارع في أيّ من المعاجم.

يَنْزَع

يَنْزَع
الجذر: ن ز ع

مثال: يَنْزَع إلى وطنه
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: يَحِن ويشتاق

الصواب والرتبة: -يَنْزَع إلى وطنه [فصيحة]-يَنْزِع إلى وطنه [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «نزع» بهذا المعنى في المعاجم من باب «ضرب» فهو مكســور العين في المضارع، وانفرد صاحب التاج بضبطه «يَنْزَع» بفتح عين المضارع، والقياس يعضّده لوجود حرف الحلق في موضع اللام.

يَنْبُض

يَنْبُض
الجذر: ن ب ض

مثال: لازَالَ فيه عِرْق يَنْبُض
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: يتحرَّك ويضطرب

الصواب والرتبة: -لازال فيه عِرْق يَنْبِض [فصيحة]-لازال فيه عِرْق يَنْبُض [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «نَبَضَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَب»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكســورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي «ضَرَبَ» و «نَصَرَ» في العديد من القراءات القرآنية.

يَنْبُذ

يَنْبُذ
الجذر: ن ب ذ

مثال: المنافِقُ يَنْبُذُ العهد
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: ينقضه

الصواب والرتبة: -المنافِقُ يَنْبِذُ العهد [فصيحة]-المنافِقُ يَنْبُذُ العهد [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «نَبَذَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَبَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكســورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.

يَمْلُ

يَمْلُك
الجذر: م ل ك

مثال: لا يَمْلُكُ دليلاً على ادّعائه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: لا يحوز

الصواب والرتبة: -لا يَمْلِك دليلاً على ادّعائه [فصيحة]-لا يَمْلُك دليلاً على ادّعائه [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «مَلَكَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَبَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكســورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.

يَلْفُ

يَلْفُظ
الجذر: ل ف ظ

مثال: يَلْفُظ أنفاسه الأخيرة
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: يحتضر

الصواب والرتبة: -يَلْفِظ أنفاسه الأخيرة [فصيحة]-يَلْفُظ أنفاسه الأخيرة [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «لَفَظَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَبَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكســورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.

يَلْحِن

يَلْحِن
الجذر: ل ح ن

مثال: يَلْحِن في منطقه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط عين المضارع بالكسرة.

الصواب والرتبة: -يلحَن في منطقه [فصيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أن الفعل من باب «فَرِحَ» فيكون مضارعه مفتوح العين لا مكســورها.

التاءات

التاءات
التاء في أول الكلمة للقسم نحو: تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ [الأنبياء/ 57] ، وللمخاطب في الفعل المستقبل، نحو: تُكْرِهُ النَّاسَ [يونس/ 99] ، وللتأنيث، نحو:
تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ [فصلت/ 30] .
وفي آخر الكلمة تكون إمّا زائدة للتأنيث، فتصير في الوقف هاء نحو قائمة، أو تكون ثابتة في الوقف والوصل، وذلك في أخت وبنت، أو تكون في الجمع مع الألف نحو مسلمات ومؤمنات. وفي آخر الفعل الماضي لضمير المتكلم، نحو قوله تعالى: وَجَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً [المدثر/ 12] ، أو للمخاطب مفتوحا نحو: أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ [الفاتحة/ 7] ، ولضمير المخاطبة مكســورا نحو: لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا [مريم/ 27] ، والله أعلم.

أَبَاتِرُ

أَبَاتِرُ:
بالتاء فوقها نقطتان مكســورة وراء، كأنه جمع أبتر، وربما ضمّ أوّله فيكون مرتجلا: أودية وهضبات بنجد في ديار غنيّ، لها ذكر في الشعر، قال الراعي:
ألم يأت حيّا بالجريب محلّنا، ... وحيّا بأعلى غمرة فالأباتر
وقال ابن مقبل:
جزى الله كعبا بالأباتر نعمة، ... وحيّا بهبّود جزى الله أسعدا

آبِلٌ

آبِلٌ:
بفتح الهمزة وبعد الألف باء مكســورة ولام:
أربعة مواضع. وفي الحديث أن رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، جهّز جيشا بعد حجّة الوداع وقبل وفاته، وأمر عليهم أسامة بن زيد، وأمره أن يوطئ خيله آبل الزّيت، بلفظ الزيت من الأدهان، بالأردنّ من مشارف الشام، قال النّجاشي:
وصدّت بنو ودّ صدودا عن القنا ... إلى آبل، في ذلّة وهوان

الإقليم الخامس

الإقليم الخامس:
أوله حيث يكون الظلّ نصف النهار، إذا استوى الليل والنهار، خمسة أقدام وثلاثة أخماس قدم وسدس خمس قدم، وأوسطه حيث يكون الظلّ نصف النهار، إذا استوى الليل والنهار، ستة أقدام، وآخره حيث يكون الظلّ نصف النهار شرقا أو غربا ستة أقدام ونصف عشر وسدس عشر قدم، والذي بين طرفيه عرضا نحوا من مائة وثلاثين ميلا في رواية. ويبتدئ من أرض الترك المشرقين ويأجوج المسدودين، ويمرّ على أجناس الترك المعروفين بقبائلهم إلى كاشغر، والإصيفون، وزاشت، وفرغانة، وأسبيجاب، وشاش، وأشروسنة، وسمرقند، وبخارا، وخوارزم، وبحر الخزر، إلى باب الأبواب، وبرذعة، وميافارقين، وأرمينية، ودروب الروم، وبلادهم، وعلى رومية الكبرى، وأرض الجلالقة، وبلاد الأندلس، وينتهي إلى البحر المحيط، ووقع في وسطه بالقرب من أرض تفليس من بلاد أرمينية، ومن جرجان، وكل ما كان في هذا السمت من البلدان شرقا وغربا، ووقع طرفه الذي يلي الجنوب، بالقرب من خلاط، ودبيل، وسميساط، وملطية، وعمورية، وما كان في سمت هذا من البلدان شرقا وغربا، ووقع طرفه الأقصى الذي يلي الشمال، بالقرب من دبيل، وفي سمته بلدان يأجوج ومأجوج، وأطول نهار هؤلاء في أول الإقليم أربع عشرة ساعة ونصف وربع، وفي أوسطه خمس عشرة ساعة، وفي آخره خمس عشرة ساعة وربع، وطول وسطه من المشرق إلى المغرب سبعة آلاف ميل وستمائة وسبعون ميلا وبضع عشرة دقيقة، وعرضه مائتان وأربعة وخمسون ميلا وثلاثون دقيقة، ومساحته مكسّــرا ألف ألف وثمانية وأربعون ألفا وخمسمائة وأربعة وثمانون ميلا واثنتا عشرة دقيقة، وهو للزهرة باتفاق من الفرس والروم، واسمه بالفارسية أناهيد، وله من البروج الثور والميزان.

الإقليم الثاني

الإقليم الثاني:
حيث يكون ظلّ الاستواء في أوله نصف النهار، إذا استوى الليل والنهار، قدمين وثلاثة أخماس قدم، وآخره حيث يكون ظلّ الاستواء فيه نصف النهار ثلاثة أقدام ونصفا وعشر سدس قدم، ويبتدئ في المشرق، فيمرّ على بلاد الصين وبلاد الهند وعلى شماليها جبال قامرون وكنوج والسّند ويمرّ بملتقى البحر الأخضر، وبحر البصرة، ويقطع جزيرة العرب في أرض نجد وتهامة والبحرين، ثم يقطع بحر القلزم ونيل مصر إلى أرض المغرب، وفيه من المدن: مدن بلاد الصين، والهند، ومن السند المنصورة، وبلاد التتر، والدّيبل ويقطع البحر إلى أرض العرب، إلى عمان، فيقع في وسطه مدينة الرسول، صلى الله عليه وسلم، يثرب، ووقع في أقصاه الذي يلي الجنوب وراء مكّة قليلا، ووقع في طرفه الأدنى الذي يلي الشمال بقرب الثّعلبية، وكل واحد من مكة والثعلبية من إقليمين، وكذلك كل ما كان في سمتهما، ووقع في هذا الإقليم من مشهور المدن: مكة، والمدينة، وفيد، والثعلبية، واليمامة، وهجر، وتبالة، والطائف، وجدّة، ومملكة الحبشة، وأرض البجة، ومن أرض النيل: قوص، وأخميم، وأنصنا، وأسوان، ومن المغرب: إفريقية، وجبال من البربر إلى أرض المغرب، ويكون أطول نهار هؤلاء في أول الإقليم، ثلاث عشرة ساعة وربعا، وآخره ثلاث عشرة ساعة وثلاثة أرباع الساعة، وأوسطه ثلاث عشرة ساعة ونصف، وطوله من المشرق إلى المغرب تسعة آلاف وثلاثمائة واثنا عشر ميلا واثنتان وأربعون دقيقة، وعرضه أربعمائة ميل وميلان وإحدى وخمسون دقيقة، ومساحته مكســرا ثلاثة آلاف ألف وستمائة ألف وتسعون ألف ميل وثلاثمائة وأربعون ميلا وأربع وخمسون دقيقة، وهو للمشتري في قول الفرس، وللشمس في قول الروم، واسمه بالفارسية «هرمز» وله من البروج: القوس، والحوت، وكل ما كان على خطّه شرقا وغربا، فهو داخل فيه.

الاقليم الأول

الاقليم الأول:
أوله حيث يكون الظلّ نصف النهار، إذا استوى الليل والنهار قدما واحدة ونصفا وعشرا وسدس عشر قدم، وآخره حيث يكون ظلّ الاستواء فيه نصف النهار قدمين وثلاثة أخماس قدم، فهو من المشرق يبتدئ من أقصى بلاد الصين ويمرّ على ما يلي الجنوب من الصين، وفيه جزيرة سرنديب، وعلى سواحل البحر في جنوب بلاد السند، ثم يقطع البحر إلى جزيرة العرب وأرض اليمن، ويقطع بحر القلزم إلى بلاد الحبشة، ويقطع نيل مصر وينتهي إلى بحر المغرب فوقع
وسطه قريبا من أرض صنعاء وحضرموت، ووقع طرفه الذي يلي الجنوب قريبا من أرض عدن، ووقع طرفه الذي يلي الشمال بتهامة قريبا من مكّة، ووقع فيه من المدن المعمورة مدينة ملك الصين، وجنوب السند، وجزيرة الكرك، وجنوب الهند، ومن اليمن: صنعاء وعدن وحضرموت ونجران وجرش وجيشان وصعدة وسبا وظفار ومهرة وعمان، ومن بلاد المغرب:
تبالة، ومدينة صاحب الحبشة جرمى، ومدينة النوبة دمقلة، وجنوب البرابر، وغانة من بلاد سودان المغرب إلى البحر الأخضر، ويكون أطول نهار لهؤلاء الذين ذكرناهم، اثنتي عشرة ساعة ونصفا في ابتدائه، وفي وسطه ثلاث عشرة ساعة، وفي آخره ثلاث عشرة ساعة وربع، وطوله من المشرق إلى المغرب تسعة آلاف ميل وسبعمائة واثنان وسبعون ميلا وإحدى وأربعون دقيقة، وعرضه أربعمائة ميل واثنان وأربعون ميلا واثنتان وعشرون دقيقة وأربعون ثانية ومساحته بها مكسّــرا أربعة آلاف ألف وثلاثمائة وعشرون ألف ميل وثمانمائة وسبعة وسبعون ميلا وإحدى وعشرون دقيقة، وهو إقليم زحل، باتّفاق من الفرس والروم، ويقال له بالفارسية «كيوان» وله من البروج، الجدي والدّلو.

أخلاق الناصري

أخلاق الناصري
فارسي.
للعلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
ألفه: بقهستان، لأميرها: ناصر الدين عبد الرحيم المحتشم، لما التمس منه ترجمة كتاب الطهارة، في الحكمة العملية، لعلي بن مكســويه، فضم إليه قسمي المدني والمنزلي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.