Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مكس

صَمَمْتُ

صَمَمْتُ
الجذر: ص م م

مثال: صَمَمْتُ عن كلامه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
المعنى: أعرضت عنه ولم أرد أن أسمعه

الصواب والرتبة: -صَمِمْتُ عن كلامه [فصيحة]
التعليق: الفعل «صَمّ» من باب «فَرِحَ» مكســور العين في الماضي كما في المعاجم.

صَحَبَ

صَحَبَ
الجذر: ص ح ب

مثال: صَحَبَ ابنه إلى الطبيب
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -صَحِبَ ابنه إلى الطبيب [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم «صَحِب» من باب «فَرِحَ»، فهو مكســور العين في الماضي.

شَهَدَ

شَهَدَ
الجذر: ش هـ د

مثال: شَهَدَ حفل التخرُّج
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.

الصواب والرتبة: -شَهِدَ حفل التخرُّج [فصيحة]
التعليق: الفعل «شَهِدَ» من باب «فَرِحَ»، فهو مكســور العين في الماضي، قال تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} البقرة/185.

شَمَمْتُ

شَمَمْتُ
الجذر: ش م م

مثال: شَمَمْتُ رائحته
الرأي: مرفوضة
السبب: لفتح عين الفعل في الماضي، عند إسناده إلى ضمائر الرفع المتحركة.

الصواب والرتبة: -شَمَمْتُ رائحته [فصيحة]-شَمِمْتُ رائحته [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «شَمَّ» في المعاجم من بابي فَرِح ونَصَر، فهو مكســور العين ومفتوحها في الماضي، ولا تظهر حركة العين إلا عند إسناد الفعل إلى ضمائر الرفع المتحركة.

شَخِصَ

شَخِصَ
الجذر: ش خ ص

مثال: شَخِصَ بَصَرُهُ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمجيء الفعل مكســور العين في الماضي.
المعنى: ارتفع

الصواب والرتبة: -شَخَصَ بَصَرُهُ [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم «شَخَصَ» كمَنَعَ، فهو مفتوح العين في الماضي والمضارع.

خَمْسَة حُرُوف

خَمْسَة حُرُوف
الجذر: ح ر ف

مثال: تَتَكَوَّن هذه الكلمة من خمسة حُرُوف
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع الكثرة تمييزًا لأدنى العدد.

الصواب والرتبة: -تَتَكَوَّن هذه الكلمة من خمسة أحرف [فصيحة]-تَتَكَوَّن هذه الكلمة من خمسة حُرُوف [فصيحة]
التعليق: أوجب كثير من النحويين أن يكون مميز الثلاثة إلى العشرة جمعًا مُكسَّــرًا من أبنية القلَّة، ولايكون من أبنية الكثرة إلاَّ فيما أُهمل بناء القلة فيه، كـ «رِجال»، ولكنَّ مجمع اللغة المصري لم يشترط ذلك، حيث أقر التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه والزمخشري وابن يعيش وابن مالك وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل وربما شرَكه فيها الأكثر، كما أنَّ الأدنى ربما شارك الأكثر»، وقول الزمخشري: «قد يستعار جمع الكثرة لموضع جمع القلة» .. إلى غير ذلك من النصوص. والملاحظ أنَّ النحاة لم يتفقوا على مفهوم جمع الكثرة، فقد رأى بعضهم أنه يدلّ على ما فوق العشرة، ورأى بعضٌ آخر أنه يكون من الثلاثة إلى ما لانهاية، ومن ثم يكون الخلاف بينه وبين جمع القلة من جهة النهاية فقط؛ ولذا يتضح فصاحة الاستعمال المرفوض، وهو ما أقره الاستعمال القرآني في: {ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} البقرة/228، مع وجود الجمعين «أقراء»، وأقرؤ" في اللغة.

شَبَعَ

شَبَعَ
الجذر: ش ب ع

مثال: أَكَلَ حتى شَبَعَ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -أكل حتى شَبِعَ [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «شَبِع» في المعاجم من باب «فَرِح»، فهو مكســور العين في الماضي.

سَكَر

سَكَر
من (س ك ر) كل ما يسكر من خمر وشراب. يستخدم للذكور والإناث.
سَكَر
الجذر: س ك ر

مثال: سَكَر الرجلُ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل بهذا الضبط لم يرد في المعاجم.

الصواب والرتبة: -سَكِرَ الرجلُ [فصيحة]
التعليق: الفعل «سَكر» من باب «فَرِح» على وزن «فَعِل» مكســور العين في الماضي كما في المعاجم.

سَفَفْتُ

سَفَفْتُ
الجذر: س ف ف

مثال: سَفَفْتُ الدواء
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.

الصواب والرتبة: -سَفِفْتُ الدواء [فصيحة]
التعليق: ورد الفعل «سَفَّ» - بمعنى تناول - في المعاجم من باب «فَرِح» فهو مكســور العين في المضارع، ويظهر هذا الكسر عند إسناد الفعل إلى ضمائر الرفع المتحركة، فيقال: سَفِفْتُ.

سَخَرَ

سَخَرَ
الجذر: س خ ر

مثال: سَخَرَ منه
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لفتح عين الفعل، وهي مكســورة.

الصواب والرتبة: -سَخِرَ منه [فصيحة]
التعليق: الوارد في اللسان والوسيط ضبط الفعل «سخر» بكسر الخاء على وزن «فَعِل» كفَرِح، ومنه قوله تعالى: {سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ} التوبة/79.

ست غُرَف

ست غُرَف
الجذر: غ ر ف

مثال: في هذا المسكن ست غُرَف
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع الكثرة تمييزًا لأدنى العدد.

الصواب والرتبة: -في هذا المسكن ست غُرَف [فصيحة]
التعليق: أوجب كثير من النحويين أن يكون مميز الثلاثة إلى العشرة جمعًا مُكسَّــرًا من أبنية القلَّة، ولايكون من أبنية الكثرة إلاَّ فيما أُهمل بناء القلة فيه، كـ «رِجال»، ولكنَّ مجمع اللغة المصري لم يشترط ذلك، حيث أقر التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه والزمخشري وابن يعيش وابن مالك وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل وربما شرَكه فيها الأكثر، كما أنَّ الأدنى ربما شارك الأكثر»، وقول الزمخشري: «قد يستعار جمع الكثرة لموضع جمع القلة» .. إلى غير ذلك من النصوص. والملاحظ أنَّ النحاة لم يتفقوا على مفهوم جمع الكثرة، فقد رأى بعضهم أنه يدلّ على ما فوق العشرة، ورأى بعضٌ آخر أنه يكون من الثلاثة إلى ما لانهاية، ومن ثم يكون الخلاف بينه وبين جمع القلة من جهة النهاية فقط؛ ولذا يتضح فصاحة الاستعمال المرفوض، وهو ما أقره الاستعمال القرآني في: {ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} البقرة/228، مع وجود الجمعين «أقراء»، و «أقرؤ» في اللغة.

سبع عُيُون

سبع عُيُون
الجذر: ع ي ن

مثال: في تلك المنطقة سبع عيون للماء
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع الكثرة تمييزًا لأدنى العدد.

الصواب والرتبة: -في تلك المنطقة سبع عُيُون للماء [فصيحة]
التعليق: أوجب كثير من النحويين أن يكون مميز الثلاثة إلى العشرة جمعًا مُكسَّــرًا من أبنية القلَّة، ولايكون من أبنية الكثرة إلاَّ فيما أُهمل بناء القلة فيه، كـ «رِجال»، ولكن مجمع اللغة المصري لم يشترط ذلك، حيث أقر التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه والزمخشري وابن يعيش وابن مالك وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل وربما شرَكه فيها الأكثر، كما أنَّ الأدنى ربما شارك الأكثر»، وقول الزمخشري: «قد يستعار جمع الكثرة لموضع جمع القلة» .. إلى غير ذلك من النصوص. والملاحظ أنَّ النحاة لم يتفقوا على مفهوم جمع الكثرة، فقد رأى بعضهم أنه يدلّ على ما فوق العشرة، ورأى بعضٌ آخر أنه يكون من الثلاثة إلى ما لانهاية، ومن ثم يكون الخلاف بينه وبين جمع القلة من جهة النهاية فقط؛ ولذا يتضح فصاحة الاستعمال المرفوض، وهو ما أقره الاستعمال القرآني في: {ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} البقرة/228، مع وجود الجمعين «أقراء»، و «أقرؤ» في اللغة.

رَغَبَ

رَغَبَ
الجذر: ر غ ب

مثال: رَغَبَتِ البلاد في تجنُّب الحرب
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط عين الفعل بالفتح.

الصواب والرتبة: -رَغِبَتْ البلاد في تجنُّب الحرب [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل «رَغِبَ» من باب «سَمِعَ»، ومن ثم فهو مكســور العين دائمًا.

دَفِئَ

دَفِئَ
الجذر: د ف أ

مثال: دَفِئ اليوم
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الفعل مكســور العين في الماضي.
المعنى: سَخُن

الصواب والرتبة: -دَفُؤ اليوم [فصيحة]-دَفِئ اليوم [فصيحة]
التعليق: تذكر المعاجم لهذا المعنى: الفعل «دَفُؤ» من باب «كَرُمَ» مثل بَدُن وسَخُن وضَخُمَ، وكذا «دَفِئ» من باب «فَرِح».

دَعامة

دَعامة
الجذر: د ع م

مثال: الحاكم دَعامة للضعيف
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء «فِعالة» بفتح الفاء.
المعنى: سنده ونصيره

الصواب والرتبة: -الحاكم دِعامة للضعيف [فصيحة]-الحاكم دَعامة للضعيف [صحيحة]
التعليق: مجيء «فِعالة» بكسر الفاء وفتحها فصيح مشهور في لغة العرب، ومما وَرَدَ منها: جنازة، ووزارة، ودلالة، ووكالة، ووصاية، ووقاية، وولاية، ورطانة، وبداوة، وحضارة، ورضاعة؛ وعلى هذا يمكن تصحيح فتح ما جاء مكســورًا، مثل «دَعامة»، وقد ذكر بعض أهل اللغة المحدَثين أن «دعامة» تُضبط بكسر الدال وفتحها، ولعلهم قاسوها على نظائرها مثل: رطانة، ووكالة، ووصاية، وغيرها.

دَاكِن

دَاكِن
الجذر: د ك ن

مثال: ثَوْب دَاكِن
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها جاءت على غير أوزان العربية.

الصواب والرتبة: -ثوب أَدْكَن [فصيحة]-ثوب دَاكِن [صحيحة]
التعليق: الثابت في قواعد اللغة أن الوصف من أفعال الألوان يكون على أفْعَل فَعْلاء، كما في: أخْضَر خضراء، وأسمر سمراء، وأسود سوداء .. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز صوغ اسم الفاعل، على وزن «فاعل» من الثلاثيّ مضموم العين أو مكســورها للدلالة على الحدوث؛ ومن ثمَّ يكون الاستعمال المرفوض صحيحًا، فضلاً عما ورد في لغة العرب من صفات لونية بصيغة اسم الفاعل مثل حالك، وفاحم، وزاهر.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.