Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مع_ذلك

مَعِطَ 

(مَعِطَ) الْمِيمُ وَالْعَيْنُ وَالطَّاءُ أَصْلٌ يَدُلُّ عَلَى تَجَرُّدِ الشَّيْءِ وَتَجْرِيدِهِ وَمَعِطَ تَمَرَّطَ شَعْرُهُ. وَمَعَطْتُ السَّيْفَ مِنْ قِرَابِهِ: جَرَّدْتُهُ. وَيَكُونُ مِنَ الْبَابِ مَعَطَ فِي الْقَوْسِ: نَزَعَ.

مُعَارَضَةُ القَلْبِ

مُعَارَضَةُ القَلْبِ: أَن يكون دَلِيل السَّائِل عين دَلِيل الْمُعَلل، وَقيل: مُشَاركَة الْخصم الْمُسْتَدلّ فِي عِلّة الحكم.مُعَارَضَةُ الغَيْرَ: أَلا يكون دَلِيل السَّائِل عين دَلِيل الْمُعَلل، وَلَا صورته صورته.

مَعْفيّ

مَعْفيّ
الجذر: ع ف

مثال: مَعْفيّ من التجنيد
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاشتقاق اسم المفعول من الثلاثي المجرد.

الصواب والرتبة: -مُعْفًى من التجنيد [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: أعفني من هذا الأمر: دعني منه، فالفعل المستعمل في هذا المعنى هو المزيد بالهمزة، واسم المفعول منه «مُعْفًى». (وانظر: مُعَاف).

مَعَانِي

مَعَانِي
من (ع ن س) جمع المَعْنَى بمعنى ما يدل عليه اللفظ، وما للإنسان من صفات محمودة.
مَعَانِي
من (ع ن ي) نسبة إلى مَعاني؛ أو نسبة إلى مَعان: مدينة بالأردن.

ضبط فاء «فِعْلة» عند جمعها جمع مؤنث سالمًا

ضبط فاء «فِعْلة» عند جمعها جمع مؤنث سالمًا

مثال: أَسْدَى إليه خَدَماتٍ كثيرة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لفتح فاء الكلمة في الجمع.

الصواب والرتبة: -أسدى إليه خِدْماتٍ كثيرة [فصيحة]-أسدى إليه خِدَماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]-أسدى إليه خِدِماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]
التعليق: (انظر: جمع «فِعْلة» على «فَعَلات»).

جمع ألفاظ العقود

جمع ألفاظ العقود
الأمثلة: 1 - تَزَوَّجَ وهُوَ في العشرينات 2 - حَدَث في الأَرْبعينات من هَذَا القرن 3 - حَصَل على الدكتوراه وهُوَ في الثَّلاثينات 4 - رَجُل في الخَمْسينات 5 - شَهِدَت السِّتِّينات نهاية الاستعمار 6 - عَمِلَ سفيرًا في الثَّمانينات 7 - كَرَّمته الدولة في التِّسْعِينات 8 - وُلِد في السَّبْعِينات من القرن الماضي
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجمع لفظ العقد دون إلحاق ياء النسب به.

الصواب والرتبة:
1 - تَزَوَّج وهو في العشرينيّات [فصيحة]
2 - حدث في الأربعينيّات من هذا القرن [فصيحة]
3 - حصل على الدكتوراه وهو في الثلاثينيّات [فصيحة]
4 - رجل في الخَمْسينيّات [فصيحة]
5 - شَهِدَت السِّتِّينيَّات نهاية الاستعمار [فصيحة]
6 - عمل سفيرًا في الثمانينيّات [فصيحة]
7 - كَرَّمته الدولة في التسعينيّات [فصيحة]
8 - وُلِد في السبعينيّات من القرن الماضي [فصيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري جمع ألفاظ العقود بالألف والتاء إذا ألحقت بها ياء النسب، فيقال مثلاً: عشرينيّات للأعوام من العشرين إلى التاسع والعشرين، ومنع أن يقال في هذا المعنى: عشرينات بغير ياء النسب؛ لأن لها معنى آخر، وهو: عدة وحدات، كل منها يتكون من عشرين عنصرًا، وكذا في سائر ألفاظ العقود.

جوامع الكلم

جوامع الكلم: ما قلَّت ألفاظُه وكثرت معانيه من الكلام وفي "المجتمع" "أوتيت جوامعَ الكلمِ" أي القرآن جمع في ألفاظه اليسيرة معاني كثيرة ومنه: "كان يستحب الجوامع من اَلدعاء" وهي التي تجمع الأغراض الصالحة والمقاصد الصحيحة والثناء على الله وآدابَ المسألة أو ما كان لفظُه يسيراً في معاني كثيرة جَمَعَ خيرَ الدارين نحو: {رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [البقرة:201].

الجامع

الجامع: هو المسجد الكبير الجامعُ للجُمَع والجماعات.
الجامع:
[في الانكليزية] Universal ،unifying ،general book ،concision ،gathering ،collector
[ في الفرنسية] Universel ،unificateur ،livre general ،concision ،rassembleur ،collecteur
يطلق على معان. منها ما مرّ وهو العلّة والتعريف المنعكس. ومنها ما هو مصطلح المحدّثين وهو كتاب جمع فيه الأحاديث على ترتيب الأبواب الفقهية أو غيرها كالحروف، فيجعل حديث إنما الأعمال بالنيات في باب الهمزة على هذا القياس. والأولى أن تقتصر على صحيح أو حسن، فإن جمع الجميع فليبيّن علّة الضعيف وجمع الجامع الجوامع هكذا يستفاد من شرح النخبة وشرحه. ومنها نوع من الحسن لغيره وهو ما يكون حسنا لحسن في شرطه بعد ما كان حسنا لمعنى في نفسه. ومنها ما هو مصطلح أهل البيان فإنّ الجامع عندهم يطلق على معان، أحدها ما قصد اشتراك طرفي الاستعارة فيه أي المشبّه والمشبّه به، وهو الذي يسمّى في التشبيه وجها على ما في المطوّل في تقسيم الاستعارة. وثانيها نوع من الإيجاز كما مرّ في لفظ الإيجاز. وثالثها ما يجمع بين شيئين سواء كانا جملتين أو لا عند القوة المفكّرة جمعا من جهة العقل أو الوهم أو الخيال، وبهذا المعنى يستعمل في باب الوصل والفصل.

فالجامع بهذا المعنى ثلاثة أنواع: العقلي والوهمي والخيالي. وتوضيحه أنّ العقل قوّة للنفس الناطقة بها تدرك الكليات، والخيال قوة لها خزانة تصور المحسوسات، والوهم قوة بها تدرك المعاني الجزئية المنتزعة عن المحسوسات. وللنفس قوة أخرى تسمّى مفكرة ومتخيلة كما ستعرف في مواضعها.
فالمراد بالجامع العقلي اجتماع ما هو سبب لاقتضاء العقل اجتماع الجملتين عند المفكرة كأن يكون بينهما تماثل أي الاتحاد في النوع، أو تضايف كما بين العلّة والمعلول والأقل والأكثر، وبالجامع الوهمي ما لا يكون سببا إلّا باحتيال الوهم وإبرازه له في نظر العقل في صورة ما هو سبب لاقتضاء العقل وذلك بأن يكون بينهما شبه تماثل كلوني بياض وصفرة، فإنّ الوهم يبرزهما في معرض المثلين، أو تضاد كالسواد والبياض والإيمان والكفر أو شبه تضاد كالسماء والأرض، فإنّ الوهم ينزلهما منزلة التضايف. ولذلك تجد الضدّ أقرب خطورا بالبال مع الضدّ، وبالجامع الخيالي ما يكون سببا بسبب تقارن أمور في الخيال حتى لو خلي العقل ونفسه غافلا عن هذا التقارن لم يستحسن جمع الجملتين، وأسباب التقارن مختلفة متكثّرة جدا. ولذلك اختلف الثابتة ترتبا ووضوحا، فكم من صور لا انفكاك بينها أصلا في خيال وفي خيال مما لا يجتمع أصلا، وكم من صور لا تغيب عن خيال وهي في خيال آخر مما لا تقع قط هذا. لكن بقي هاهنا الجمع بين أمرين سببه التقارن في الحافظة التي هي خزانة الوهم والتقارن في خزانة العقل وهي المبدأ الفيّاض على ما زعم الحكماء [لألف وعادة،] فإنّ الإلف والعادة كما يكون سببا للجمع في الخيالات يكون سببا للجمع بين الصور العقلية والوهمية، فاحتال السيّد السّند بحمل الخيال على مطلق الخزانة وقال: لما كان الخيال أصلا في الاجتماع إذ يجتمع فيه الصور التي منها تنزع المعاني الجزئية والكليات أطلق الخيال على الخزانة مطلقا. والأقرب أن يجعل التقارن في غير الخيال ملحقا بالخيال متروكا بالمقايسة، إذ جلّ ما يستعمله البلغاء مبنيا على التقارن هو الخيالي فاقتصروا على بيانه. وإن أردت القصر فالجامع إمّا التقارن في الخزانة مطلقا فهو الخيالي والملحق به أو لا، وهو إمّا أن يكون بسبب أمر يناسب الجمع ويقتضيه بحسب نفس الأمر فهو العقلي وإلّا فهو الوهمي. هذا كله خلاصة ما في الأطول في بحث الوصل والفصل.

جامع المتون

جامع المتون
لجامع هذا الكتاب، أعني: (كشف الظنون).
جمعت فيه: نحو ثلاثين متناً من المتون المعتبرة، المشهورة، المتداولة.
كل منها: في فن.
ثم اخترت: اثني عشر متناً، من مختصرات تلك المتون.
في: مجلد آخر، أصغر منه حجماً.
وسميته: (مختصر جامع المتون).
وذلك نظير (محبوب الحمايل).
للفاضل: علي قوشجي.

تسكين عين «فَعْلات» جمع «فَعْلة»

تسكين عين «فَعْلات» جمع «فَعْلة»

مثال: انْتَهَت جَلْسات المؤتمر
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسكين عين الكلمة في الجمع، والقاعدة تقتضي فتحها.

الصواب والرتبة: -انتهت جَلَسات المؤتمر [فصيحة]-انتهت جَلْسات المؤتمر [صحيحة]
التعليق: (انظر: جمع «فَعْلة» الساكنة العين الصحيحتها على «فَعْلات»).

أسمع

(أسمع) الدَّلْو أَو الزنبيل وَنَحْوهمَا جعل لَهَا مسمعا أَي عُرْوَة فِي أَسْفَلهَا من بَاطِن ثمَّ شدّ بهَا حبلا فِي العرقوة لتخف على حاملها وَيُقَال أسمع الزنبيل جعل لَهُ مسمعين أَي عروتين أَو أَدخل خشبتين فِي عروتيه إِذا أخرج بِهِ التُّرَاب من الْبِئْر وَنَحْوهَا وَفُلَانًا شَتمه وَفُلَانًا الْكَلَام جعله يسمعهُ أَو أبلغه إِيَّاه وأوصله إِلَى سَمعه

جمع «فاعِل» على «فُعَلاء»

جمع «فاعِل» على «فُعَلاء»
الأمثلة: 1 - إِنَّهم بُؤَسَاء 2 - هَؤُلاء تُعَسَاء
الرأي: مرفوضة
السبب: لمخالفة السماع والقياس؛ لأن «فُعَلاَء» يأتي جمعًا لـ «فاعل» سماعًا.

الصواب والرتبة:
1 - إِنَّهم بُؤَساء [فصيحة]-إِنَّهم بائسون [فصيحة]
2 - هؤلاء تُعَسَاء [فصيحة]-هؤلاء تَعِسُون [فصيحة]
التعليق: يجوز جمع «فاعل» على «فُعَلاء» قياسًا إذا دلَّ على غريزة أو سجيّة مثل: عاقل وعقلاء، أو دلَّ على ما يشبه الغريزة أو السجيّة في الدوام وطول البقاء: مثل بائس وبؤساء التي أقرَّها مجمع اللغة المصري في دورته الثامنة عشرة، وقد جاء بعض هذه الجموع في المعاجم الحديثة كالأساسي.

علم معرفة حكم الشرائع

علم معرفة حكم الشرائع
علم يبحث فيه عن حكم الشرائع ومحاسنها والفقهاء لم يتعرضوا لها إذ وظيفة العباد معرفة دلائل الأحكام والعمل بها حتى قال قائلهم:
لم يخلق العقل درا كالحكمة ... لكن ليقبل ما يأتيه من حكم
إلا أن بعض العلماء استنبطوا حكم الشرائع ومحاسنها على وجه يطابق قواعد الشريعة بقدر الطاقة البشرية ليزداد نشاط العباد في قبولها ومن الكتب المصنفة فيه كتاب محاسن الشرائع والإسلام للشيخ العلامة أبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن البخاري روح الله روحه ذكره في مدينة العلوم.

الكمع

(الكمع) الضجيع وَالْمحل يُقَال فلَان فِي كمعه فِي بَيته وموضعه والمطمئن من الأَرْض ترْتَفع حُرُوفه وتطمئن أوساطه والقباء وَمن الْوَادي ناحيته

(الكمع) الرجل الإمعة

أسد الغابة، في معرفة الصحابة

أسد الغابة، في معرفة الصحابة
مجلدان.
للشيخ، عز الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
ذكر فيه: سبعة آلاف، وخمسمائة ترجمة، واستدرك على ما فاته من تقدمه، وبين أوهامهم.
قاله الذهبي، في: (تجريد أسماء الصحابة).
وهو: مختصر: (أسد الغابة).
أوله: (الحمد لله العلي الأعلى... الخ).
ذكر فيه: أن كتاب ابن الأثير نفيس، مستقص لأسماء الصحابة الذين ذكروا في الكتب الأربعة، المصنفة في معرفة الصحابة، وهي: كتاب ابن منده.
وكتاب: أبي نعيم.
وكتاب: أبي موسى الأصبهانيين.
وهو: ذيل كتاب ابن منده.
وكتاب ابن عبد البر.
وزيادة المصنف عليهم.
وجعل علامة (د) : لابن منده.
و (ع) : لأبي نعيم.
و (ب) : لابن عبد البر.
و (س) : لأبي موسى.
قال: وزدت أنا طائفة من الصحابة، الذين نزلوا حمص، من: (تاريخ دمشق)، ومن (مسند أحمد)، ومن (حواشي الاستيعاب)، ومن (طبقات سعد) خصوصا النساء، ومن (شعراء الصحابة)، الذين دونهم: ابن سيد الناس.
فأظن أن من في كتابي: يبلغون ثمانية آلاف نفس، وأكثرهم لا يعرفون. انتهى.
ومختصر: (أسد الغابة)، المسمى: (بدرر الآثار، وغرر الأخبار).
للشيخ، الفقيه، بدر الدين: محمد بن أبي زكريا يحيى القدسي الحنفي، الواعظ.
أوله: (الحمد لله العظيم الجبار... الخ).
ومختصر آخر.
لمحمد بن محمد الكاشغري.
المتوفى: سنة تسع وسبعمائة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.