Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مجمع

صَوْغ الوصف على وزن «فاعِل» من ألفاظ الألوان

صَوْغ الوصف على وزن «فاعِل» من ألفاظ الألوان

مثال: ثَوْب داكِن
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها جاءت على غير أوزان العربية في الوصف من ألفاظ الألوان.

الصواب والرتبة: -ثوب أَدْكَن [فصيحة]-ثوب دَاكِن [صحيحة]
التعليق: الثابت في قواعد اللغة أن الوصف من أفعال الألوان يكون على أفْعَل فَعْلاء، كما في: أخْضَر خضراء، وأسمر سمراء، وأسود سوداء .. ولكن مجمع اللغة المصريّ أجاز صوغ اسم الفاعل على وزن «فاعل» من الثلاثي مضموم العين أو مكسورها للدلالة على الحدوث؛ ومن ثمَّ يكون كلا الاستعمالين صوابًا، فضلاً عما ورد في لغة العرب من صفات لونية بصيغة اسم الفاعل مثل حالك، وفاحم، وزاهر.

الأَطْوَل

الأَطْوَل
الجذر: ط و ل

مثال: هي الأَطْول قامة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.

الصواب والرتبة: -هي الأَطْوَل قامة [صحيحة]
التعليق: اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع، مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «القضية الأخطر»، و «الحياة الأفضل»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ. ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات ويكون التقدير في هذا المثال المرفوض: التي هي أطول.

غَيُ

غَيُورون
الجذر: غ ي ر

مثال: العرب غَيُورون على لغتهم
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع صيغة «فَعُول» التي يستوي فيها المذكر والمؤنث جمعًا سالمًا.

الصواب والرتبة: -العرب غُيُر على لغتهم [فصيحة]-العرب غَيُورون على لغتهم [صحيحة]
التعليق: إذا كانت «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، لا تجمع جمعًا سالمًا، وإنما تجمع جمع تكسير على «فُعُل» قياسًا. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» هذه، اعتمادًا على ما ذكره سيبويه وغيره من مجيء ذلك عن العرب، وعلى هذا يجري على هذه الصيغة- بعد جواز تأنيثها بالتاء- ما يجري على غيرها من الصفات التي يفرق بينها وبين مذكرها بالتاء، فتجمع جمع تصحيح للمذكر والمؤنث.

نَقْلات

نَقْلات
الجذر: ن ق ل

مثال: هناك نَقْلات حضارية جديدة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتسكين عين الكلمة في الجمع، والقاعدة تقتضي فتحها.

الصواب والرتبة: -هناك نَقَلات حضارية جديدة [فصيحة]-هناك نَقْلات حضارية جديدة [صحيحة]
التعليق: الأفصح جمع الاسم الثلاثي المؤنث الساكن العين الصحيحها على «فَعَلات» بفتح العين، ويجوز تسكينها تعويلاً على ما ذكره ابن مالك في ألفيته، وابن مكي في تثقيف اللسان، وعلى ما ورد من شواهد. وقد أقر مجمع اللغة المصري جواز الجمع بالوجهين مع قوله: غير أن الفتح أشهر.

سَكْرانًا

سَكْرانًا
الجذر: س ك ر

مثال: كَانَ سكرانًا بالمحبَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.

الصواب والرتبة: -كان سَكْرانَ بالمحبَّة [فصيحة]-كان سَكْرانًا بالمحبَّة [صحيحة]
التعليق: ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، كذلك ذكر التاج أن مؤنث سكران: سكرى، وفي لغة قليلة سكرانة؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.

مَا أَجَنّ

مَا أَجَنّ
الجذر: ج ن ن

مثال: ما أَجَنّ فلانًا!
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء التعجب من فعل مبني للمجهول، وهو خلاف للقاعدة.

الصواب والرتبة: -ما أَجَنّ فلانًا! [فصيحة]-ما أَشدّ جنون فلان! [فصيحة]
التعليق: أجاز بعض اللغويين التعجب من الفعل المبني للمجهول، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري ذلك عند أمن اللبس، هذا بالإضافة إلى ما سمع عن العرب من قولهم: ما أجنَّه.

الخرقة

الخرقة:
[في الانكليزية] Rags
[ في الفرنسية] Loque ،haillon

بالكسر وسكون الراء المهملة: هي قطعة من الثّوب، والثوب الذي جمع من عدة خرق كما في المنتخب. وعند الصوفية: ثوب خاص يلبسه الصّوفية وهو قسمان: أحدهما: هو الثوب الذي يلبسه الشيخ لمريده بعد إتمام تربيته. وهذه خرقة الإرادة والتصرّف. والثاني: هو في بداية سير السّالك يلبسها لكي تحجزه عن المعاصي ببركتها ويقال لهذه الخرقة: خرقة التبرك وخرقة التشبّه. والمريد في خرقة التشبّه يسمى مريدا رسميا، وأمّا في خرقة التصوف فهو مريد حقيقي، كذا في مجمع السلوك.

حُلاقة

حُلاقة
الجذر: ح ل ق

مثال: نظّف المكان من الحُلاقة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تَناثر من الشعر عند حلاقته

الصواب والرتبة: -نَظَّفَ المكان من الحُلاقة [صحيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض. وقد وردت الكلمة في المعاجم الحديثة كالوسيط والمنجد؛ ولذا يمكن تصحيحه.

أَشْطار

أَشْطار
الجذر: ش ط ر

مثال: قَسَم البرتقالة أشطارًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع «فَعْل» على «أَفْعال»، وهو غير قياسيّ.

الصواب والرتبة: -قَسَمَ البرتقالة أَشْطارًا [فصيحة]-قَسَمَ البرتقالة أَشْطُرًا [فصيحة]
التعليق: جمع «فَعْل» الصحيح العين على «فُعُول» قياسيّ، وكذا جمعه على «أَفْعُل». أما جمعه على «أَفْعال» فقد قاسه بعضهم، وعَدَّه بعض آخر من الشاذ. وقد أجازه مجمع اللغة المصري مُطلقًا. وقد ثبت بالاستقراء الدقيق أن جمع «فَعْل» على «أَفْعال» قد وَرَد في أكثر من ثلاث مئة لفظ، وكلها موجودة في أمهات المراجع كالقاموس واللسان. فهي أولى بالقياس عليها، ومما وَرَد منه في كتب اللغة: «شَكْل وأَشْكال»، «لَفْظ وأَلْفاظ»، «جَفْن وأجْفان»، «فَرْد وأَفْراد»، «شَخْص وأشْخاص»، «زَهْر وأَزْهار»، «صَحْب وأَصْحاب»؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.

تَتَسَيَّدُ

تَتَسَيَّدُ
الجذر: س و د

مثال: أَمْرِيكا تتسيد العالم اليوم
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود «تَسَيَّد» في المعاجم.
المعنى: تَسُوده وتسيطر عليه

الصواب والرتبة: -أَمريكا تسود العالم اليوم [فصيحة]-أَمريكا تتسيَّد العالم اليوم [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم القديمة والحديثة: «ساد يسود»، بمعنى سيطر، وصار سيدًا. فإذا أخذنا من هذا الفعل فعلاً على وزن «فعّل» قلنا: «سوّد»، وإذا أضفنا إليه تاء المطاوعة قلنا: «تسوّد»، لكن أجاز مجمع اللغة المصري الاشتقاق من أسماء الأعيان، مما يسمح باعتبار الفعل المرفوض مشتقًّا من السيادة على سبيل التوهم، كما اشتق المحدثون الفعل «قيّم» من لفظ القيمة.

مَسَاجِين

مَسَاجِين
الجذر: س ج ن

مثال: تَمَََّ الإفراج عن هؤلاء المساجين
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين يجمع جمعًا سالمًا.

الصواب والرتبة: -تَمَّ الإفراج عن هؤلاء المساجين [فصيحة]-تَمَّ الإفراج عن هؤلاء المسجونين [فصيحة]
التعليق: منع بعض النحويين قياسية جمع ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين جمع تكسير؛ لأن قياسه أن يجمع جمعًا سالمًا. ولكن ورد في كلام القدماء ما يفيد فصاحة هذا الجمع، كما أمكن لبعض الباحثين أن يجمع عشرات من الكلمات التي جاءت مبدوءة بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين، وقد جمعت جمع تكسير. وقد أصدر مجمع اللغة المصري بعد استعراضه لهذه الكلمات قرارًا بقياسية هذا الجمع. وقد ورد الجمع «مساجين» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.

أَصْغَى لـ

أَصْغَى لـ
الجذر: ص غ ي

مثال: أَصْغَيْتُ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «أَصْغَى» لا يتعدّى باللام.
المعنى: استمع

الصواب والرتبة: -أَصْغَيْتُ إليه [فصيحة]-أَصْغَيْتُ له [صحيحة]
التعليق: ورد الفعل «أصغى» بمعنى «استمع» متعديًا بـ «إلى» في المعاجم، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} لأنعام/28، كما يمكن تصحيح المثال المرفوض على تضمين الفعل «أصغى» معنى الفعل «استمع»، فيتعدّى بـ «إلى» و «اللام»، وقد عدّاه بالحرفين «إلى» و «اللام» بعض المعاجم الحديثة كالمنجد.

أَشْهَر

أَشْهَر
الجذر: ش هـ ر

مثال: أَشْهَرَ الخبر
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «أشهر» غير وارد في اللغة بمعنى «أعلن»، وإنما الوارد الثلاثي «شَهَر».
المعنى: أعلنه وأذاعه

الصواب والرتبة: -شَهَرَ الخبرَ [فصيحة]-أَشْهَرَ الخبرَ [صحيحة]
التعليق: على الرغم من نص المصباح على أن «أَشْهَرَه» بمعنى «شَهَرَه» غير منقول، فقد وردت عشرات الكلمات التي جاء فيها «أَفْعَلَه» بمعنى «فَعَلَه» مما يبيح لنا القياس على نظائرها؛ ولذا أجاز مجمع اللغة المصري استعمال أشهره بمعنى شَهَرَه، لأن صيغة المزيد إنما عُدِل إليها لما فيها من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ذكرت المعاجم الحديثة كالوسيط والمنجد أشهره؛ ونصت على أنها بمعنى شَهَرَه.

النَّسَب إلى جمع التكسير

النَّسَب إلى جمع التكسير
الأمثلة: 1 - أتقن الحُصَرِيّ صناعته 2 - أَجْرى مباحثات حول الشئون القُرَوِيَّة 3 - أَلْقَى عليه درسًا أَخْلاقيًّا رائعًا 4 - أَنْقَذ المراكبيّ السفينة من الغرق 5 - اتِّحَاد طُلاَّبيّ 6 - اشْتَرَى خاتمًا من الجَوَاهِرِيّ 7 - اشْتَرَيت إبريقًا للماء من الأباريقيّ 8 - الطَّبَريّ من أبرز الأَخْبَاريّين العرب 9 - القَوَانين الدُّوَلِيَّة 10 - بَحْث وثائقيّ 11 - تَدْرِيب مِهَنِيّ 12 - تَشْرِيعات أُمَمِيَّة 13 - تَشْرِيعات عُمّالية 14 - تَصَرُّف مُلُوكيّ 15 - جَمَاعة أُصُوليّة 16 - جَمْعِيّة نسائيّة 17 - جَميع المجالات الخِدَميَّة 18 - رسائل إِخْوَانيّة 19 - عَرَض الخُضَري بضاعته عرضًا جَيِّدًا 20 - عَمَل كنائسيّ 21 - كَانَ يعمل طرابيشيًّا 22 - مُدُن سواحليّة 23 - مَطْلَب جماهيريّ 24 - مَنْزِله في شارع الكُتُبيين 25 - هُوَ جَنَائِنِيّ 26 - هُوَ سكاكينيّ 27 - يَجِب المحافظة على الروابط الأُسَرِيَّة 28 - يَعْمَل سروجيًّا 29 - يَعْمَل صُحُفِيًّا
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة:
1 - أتقن الحُصَرِيّ صناعته [فصيحة]
2 - أَجْرى مباحثات حول الشئون القَرَوِيَّة [فصيحة]-أَجْرى مباحثات حول الشئون القُرَوِيَّة [فصيحة]
3 - ألقى عليه درسًا أخلاقيًّا رائعًا [فصيحة]-ألقى عليه درسًا خُلُقيًّا رائعًا [فصيحة]
4 - أنقذ المراكبيّ السفينة من الغرق [فصيحة]
5 - اتِّحاد طُلاَّبيّ [فصيحة]
6 - اشترى خاتمًا من الجواهريّ [فصيحة]-اشترى خاتمًا من الجَوْهريّ [فصيحة]
7 - اشتريت إبريقًا للماء من الأباريقيّ [فصيحة]
8 - الطَّبريّ من أبرز الأخباريين العرب [فصيحة]
9 - القوانين الدَّوْلِيَّة [فصيحة]-القوانين الدُّوَلِيَّة [فصيحة]
10 - بحث وثائقيّ [فصيحة]-بحث وَثيقيّ [فصيحة]
11 - تدريب مِهْنِيّ [فصيحة]-تدريب مِهَنِيّ [فصيحة]
12 - تشريعات أمميّة [فصيحة]
13 - تشريعات عُمَّاليّة [فصيحة]
14 - تَصَرُّف ملكيّ [فصيحة]-تَصَرُّف مُلُوكيّ [فصيحة]
15 - جماعة أُصُوليّة [فصيحة]
16 - جمعيّة نسائيّة [فصيحة]-جمعيّة نِسْوِيّة [فصيحة]
17 - جميع المجالات الخِدْمِيَّة [فصيحة]-جميع المجالات الخِدَمِيَّة [فصيحة]
18 - رسائل إخوانيّة [فصيحة]-رسائل أَخَوِيّة [فصيحة]
19 - عرض الخُضَرِيّ بضاعته عرضًا جَيِّدًا [فصيحة]
20 - عمل كنائسيّ [فصيحة]-عمل كَنَسِيّ [فصيحة]-عمل كنيسيّ [فصيحة]
21 - كان يعمل طرابيشيًّا [فصيحة]
22 - مدن ساحليّة [فصيحة]-مدن سواحليّة [فصيحة]
23 - مطلب جماهيريّ [فصيحة]-مطلب جمهوريّ [فصيحة]
24 - منزله في شارع الكُتُبيين [فصيحة]
25 - هو جنائنيّ [فصيحة]
26 - هو سكاكينيّ [فصيحة]-هو سَكَّان [فصيحة مهملة]
27 - يجب المحافظة على الروابط الأُسْرِيَّة [فصيحة]-يجب المحافظة على الروابط الأُسَرِيَّة [فصيحة]
28 - يعمل سُرُوجيًّا [فصيحة]
29 - يعمل صَحَفِيًّا [فصيحة]-يعمل صُحُفِيًّا [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذه الأمثلة فإن الأدق النسب إلى الجمع, ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل.

أَتَعْرف أم لا؟

أَتَعْرف أم لا؟
الجذر: أ م

مثال: أَتَعْرِف الجواب أم لا؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لعطف الحرف على الفعل.

الصواب والرتبة: -أتعرف الجواب أم لا؟ [فصيحة]-أتعرف الجواب أم لا تعرف؟ [فصيحة]
التعليق: العبارتان تشتملان على «أم» المتصلة التي يطلب بها وبالهمزة التعيين، وقد ذُكر المُعادل بعدها في الجملة الأولى وقُدّر في الجملة الثانية، وكلاهما صواب كما رأى مجمع اللغة المصري.

إِجْرَاءَات

إِجْرَاءَات
الجذر: ج ر ي

مثال: اتَّخَذَ الإجراءات المناسبة
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.

الصواب والرتبة: -اتَّخذ الإجراءات المناسبة [فصيحة]
التعليق: منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.

الجَبَاجِبُ

الجَبَاجِبُ:
جمع جبجبة وهي الكرش يجعل فيها الخليع أو تذاب الإهالة فتحقن فيها، والجبجبة أيضا: زنبيل من جلود ينقل فيه التّراب، والخليع: لحم يطبخ بالتّوابل وهي جبال بمكة قال الزبير: الجباجب والأخاشب جبال بمكة، يقال:
ما بين جبجبيها وأخشبيها أكرم من فلان قال كثيّر:
إذا النصر وافتها على الخيل مالك ... وعبد مناف، والتقوا بالجباجب
وقيل: الجباجب أسواق بمكة، وقال العمراني:
الجباجب شجر معروف بمنّى، سمّي بذلك لأنه كان يلقى به الجباجب، وهي الكروش، وقال نصر:
الجباجب مجمع الناس من منى، وقيل: الجباجب الأسواق.

أُصُولِيّة

أُصُولِيّة
الجذر: أ ص ل

مثال: جماعة أُصُوليّة
الرأي: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.

الصواب والرتبة: -جماعة أُصُوليّة [فصيحة]
التعليق: لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد وردت هذه النسبة «أصوليّة» في المعاجم القديمة كالتاج. والحديثة كالأساسي والمنجد.

قُنْبُلَة

قُنْبُلَة
الجذر: ق ن ب ل

مثال: قُنْبُلَة ذَرِّيَّة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: قذيفة محشوَّة بالمواد المتفجرة

الصواب والرتبة: -قُنْبُلَة ذَرِّيَّة [صحيحة]
التعليق: وردت كلمة «قَنْبَلة» في اللسان بمعنى الطائفة من الناس ومن الخيل، كما وردت «قُنبلة» بمعنى «مِصيدة»، و «قُنبل» بمعنى غليظ شديد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري استعمال كلمة «قُنْبُلَة» بالمعنى المعاصر لأنها تعورفت وشاعت به. وذكرتها المعاجم الحديثة.

عَرْبَنَ

عَرْبَنَ
الجذر: ع ر ب ن

مثال: عَرْبَنَ قبل شراء السيارة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: دفع العُرْبون أو مقدم الشراء

الصواب والرتبة: -عَرْبَنَ قبل شراء السيارة [فصيحة]
التعليق: اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة اشتقاق العرب من الأسماء الجامدة مثل: «أثَّث» بمعنى وطَّأ، و «تَبَغْدد» بمعنى انتسب إلى بغداد أو تشبّه بأهلها، و «تَفَرْعن» بمعنى تخلَّق بخلق الفراعنة، فأقرّ الاشتقاق من أسماء الأعيان من غير تقييد بالضرورة لما في ذلك من إثراء للغة، وكان قد أقرّ أيضًا جواز تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم. ووردت كلمة «عَرْبَنَ» في المعاجم القديمة والحديثة، وذكر اللسان أنها مشتقة من «العربون»، وفي الوسيط: عَرْبَنَه: أعطاه العُرْبون.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.