Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: ما_فات_قد_مات

امه

امه الأميهة جدري الغنم، أمهت تؤمه أمها وأميهة؛ فهي مأموهة ومؤمهة. والأمه النسيان، وقرئ " وادكر بعد أمهٍ ". وأمه الرجل أقر.
[امه] نه فيه: من امتحن في حد أي عوقب ليقر فأمه أي أقر ثم تبرأ فليس عليه عقوبة أي إقراره باطل. غ: الامه النسيان. ط: لا تضرب طعينتك كضرب "أميتك" بضم همزة وفتح ميم وشدة تحتية: مصغر امة، والظعينة المرأة.

امه

1 أَمِهَ, aor. ـَ inf. n. أَمَهٌ, He forgot. (S, K.) Hence the reading of I'Ab, [in the Kur xii. 45,] وَادَّكَرَ بَعْدَ أَمَهٍ [And he remembered, or became reminded, after forgetting]. (S.) AHeyth is said to have read بَعْدَ أَمْهٍ; and accord. to AO, أَمْهٌ signifies نِسْيَانٌ [like أَمَهٌ]; but this is not correct. (Az, TA.) b2: He confessed, or acknowledged: (S, K:) occurring in this sense in a trad. of Ez-Zuhree; but not well known. (S.) The reading of I'Ab, mentioned above, بَعْدَ أَمَهٍ, is explained by A'Obeyd as meaning after confessing, or acknowledging. (TA.) 5 تأمّه أُمَّا He adopted a mother; (M, K;) as also تَأَمَّمَهَا. (M in art. ام.) أُمَّهَةٌ i. q. أُمٌّ [A mother of a human being and of any animal]: (M, K:) the former is [said by some to be] the original of the latter: (S:) Aboo-Bekr says that the ه in the former is a radical letter: (TA:) or the former applies to a rational creature; and the latter, to [ a rational and] an irrational: (K:) or, accord. to Az, the pl. of the former applies to the rational; and that of the latter, to the irrational: (TA:) the former sing. sometimes applies to an irrational creature: (IJ, TA:) [for some further remarks on both of these words and their pls., see the latter of them:] the pl. [of the former] is أُمَّهَاتٌ and [that of the latter is] أُمَّاتٌ: (T, S:) Az says that the امو is added in the former for the purpose of distinguishing between the daughters of Adam [to whom it is generally applied] and other animate beings. (TA.) أَمَتْ1 آمَتْ, (S, * M, K, [in the CK, erroneously, آمَتْ,]) second Pers\. أَمَوْتِ; (S;) and أَمِيَتْ, (M, K,) like سَمِعَتْ; (K;) and أَمُوَتْ, (Lh, M, K,) like كَرُمَتٌ; (K;) inf. n. أُمُوَّةٌ; (S, M, K;) She (a woman) became a slave; (S, * M, K;) as also ↓ تَأَمَّتْ. (Msb.) A2: أَمَتِ السِّنَّوْرُ, aor. ـْ inf. n. أُمَآءٌ, The cat [mewed, or] uttered a cry; (S, K;) like مَآءَ تْ, aor. ـُ inf. n. مُوَآءٌ. (S.) 2 أَمَّاهَا, (M, K,) inf. n. تَأْمِيَةٌ, (K,) He made her a slave. (M, K.) 5 تَأَمَّتُ: see 1.

A2: تأمّى أَمَةً He took for himself a female slave; (S, M, Msb, K;) as also ↓ اِسْتَأْمَاهَا. (S, K.) 8 هُوَيَأْتَمِى بِهِ He follows his (another person's) example; imitates him; i. q. يَأْتَمُّ بِهِ (TA in the present art.) And ائتمى بِالشَّىْءِ [ written with the disjunctive alif اِيتَمَى] is used for ائتَمَّ بِهِ [He made the thing to be a rule of life or conduct], by substitution [of ى for م], (M and K in art. ام,) the doubling [of the م] being disapproved. (M in that art.) 10 إِسْتَاْ^َََ see 5.

أَمَةٌ, originally اموة, (Msb,) [but whether أَمَوَةٌ or أَمْوَةٌ is disputed, as will be seen in what follows,] A female slave; (M, K;) a woman whose condition is that of slavery; (T;) contr. of حُرَّةٌ: (S:) [in relation to God, best rendered a handmaid:] dual أَمَتَانِ: (Msb:) pl. آمٍ, (Lth, T, S, M, Msb, K, &c.,) like قِاضٍ, (Msb,) a pl. of pauc. [respecting which see what follows after the other pls.], (Lth, T,) and إِمَآءٌ [the most common form] (T, S, M, Mgh, Msb, K) and إِمْوَانٌ (T, S, M, Msb, K) and أُمْوَانٌ (K, and so in some copies of the M) and أَمْوَانٌ (K, and so in some copies of the M) [the last, or last but one, accord. to different copies of the M, on the authority of Lh,] and أَمَوَاتٌ, (M, Msb, K,) for which one may say أَمَاتٌ. (Ibn-Keysán, TA.) Accord. to Sb (M) and Mbr (TA) it is originally أَمَوَةٌ, (S, M, K,) because it has for a pl. آمٍ, (S, M,) which is [originally أَأْمُوٌ,] of the measure أَفْعُلٌ, (Lth, T, S,) like آكُمٌ, pl. of أَكَمَةٌ, (Sb, M,) and like أَيْنُقٌ, [pl. of نَاقةٌ, which is originally نَوَقةٌ,] for a sing. of the measure فَعْلَةٌ has not a pl. of this form; (S;) and Mbr says that there is no noun of two letters but a letter has been dropped from it, which it indicates by its pl. or dual, or by a verb if it is derived therefrom: (TA:) or it is originally فَعْلَةٌ: (AHeyth, T, K:) AHeyth says that they suppressed its final radical letter, and, forming a pl. from it after the manner of نَخْلَةٌ and نَخْلٌ, instead of saying أَمٌ, which they disliked as being of only two letters, they transposed the suppressed و, changing it into ا, and placing it between the ا and م. (T: [in which this opinion, though it does not account for the termination of the pl. آمٍ, is said to be preferable.]) One says, جَآءَ تْنِىً أَمَةُ اللّٰهِ [The handmaid of God came to me]: and in the dual, جَآءَ تْنِى أمَتَا اللّٰهِ: and in the pl., جَآءَ نِى إِمَآءُ اللّٰهِ and إِمْوَانُ اللّٰهِ and أَمَوَاتُ اللّٰهِ; and one may also say, أَمَاتُ اللّٰه. (Ibn-Keysán, TA.) [ISd says,] وَمَاهُ اللّٰهُ مِنْ كُلِّ

أَمَةٍ بحَجَرٍ is mentioned by IAar as said in imprecating evil on a man; but I think it is من كلّ

أَمْتِ [May God cast a stone at him from every elevated place, or the like]. (M.) أَمَوِىُّ Of, or relating or belonging to, a female slave. (S.) أُمَيَّةٌ dim. of أَمَةٌ; (S, Msb;) originally أُمَيْوَةٌ. (Msb.)

خُسْرُوسابور

خُسْرُوسابور:
والعامة تقول خسّابور: قرية معروفة قرب واسط، بينهما خمسة فراسخ، معروفة بجودة الرمان، ينسب إليها من المتأخرين أحمد بن مبشر بن يزيد بن عليّ المقري أبو العباس الواسطي، صحب صدقة بن الحسين بن وزير الواسطي وقدم معه إلى بغداد واستوطنها إلى أن توفي بها، سمع بالبصرة أبا إسحاق إبراهيم بن عطية المقري وأبا الحسن بن المعين الصوفي، وبواسط من أبي الفرج بن السوادي وأبي الحسين عليّ بن المبارك الشاهد، وببغداد من أبي الوقت عبد الأوّل السجزي والنقيب أبي جعفر المكي، وبالكوفة من أبي الحسن بن غبرة الحارثي وغيرهم وحدث عنهم، سمع منه الدبيثي وغيره، ومولده في سنة 525، ومات في بغداد في جمادى الآخرة سنة 609، وأحمد بن أبي الهياج بن عليّ أبو العباس الواسطي الخسروسابوري، قدم أيضا مع شيخه صدقة بن وزير إلى بغداد في سنة 553، وسمع بها من المشايخ الذين قبله، وقرأ الأدب على ابن الخشاب وابن العطار وإسمعيل بن الجواليقي، وتولى خدمة الفقراء برباط صدقة بعد وفاته، وكان صالحا، ومات في ذي القعدة سنة 579، ودفن بالرباط مع شيخه صدقة.

كمجر

كمجر
كامَجْر، وَهُوَ لقبُ جدِّ إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الكامَجْرِيّ والمَرْوَزِيّ يعرف بِابْن أبي إِسْرَائِيل، مَاتَ سنة ولدُه مُحَمَّد، سكن بَغْدَاد، مَاتَ سنة. 

تَفاصِيلَ

تَفاصِيلَ
الجذر: ف ص ل

مثال: كَشَفَ عن تَفَاصِيلَ خطته
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجرّ كلمة «تفاصيل» بالفتحة.

الصواب والرتبة: -كَشَف عن تفاصِيلِ خطته [فصيحة]
التعليق: كلمة «تفاصيل» من الكلمات الممنوعة من الصرف؛ لأنها على صيغة منتهى الجموع، ولكن انتفى سبب منعها من الصرف لمجيئها مضافة؛ ولذا فحقّها الجرّ بالكسرة، مع ملاحظة أنَّ هذا الخطأ يحدث في الكلمات المجرورة فقط، حيث تجرّ خطأ بالفتحة، أما التنوين فغير وارد لأنه ممتنع، إما للإضافة أو لوجود «أل».

مَسَاعِيَ

مَسَاعِيَ
الجذر: س ع ي

مثال: دَانَ لها بالفضل لمساعِيَهَا الحميدة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجرّ كلمة «مساعِيَ» بالفتحة، مع مجيئها مضافة.

الصواب والرتبة: -دان لها بالفضل لمساعِيها الحميدة [فصيحة]
التعليق: كلمة «مَسَاعٍ» من الكلمات الممنوعة من الصرف؛ لأنها من صيغ منتهى الجموع، ولكن انتفى سبب منعها من الصرف لمجيئها مضافة؛ ولذا فحقّها الجرّ بالكسرة، مع ملاحظة أنَّ هذا الخطأ يحدث في الكلمات المجرورة فقط، حيث تجرّ خطأ بالفتحة، أما التنوين فغير وارد لأنه ممتنع، إما للإضافة أو لوجود «أل».

زَرَفَ 

(زَرَفَ) الزَّاءُ وَالرَّاءُ وَالْفَاءُ أَصْلٌ يَدُلُّ عَلَى سَعْيٍ وَحَرَكَةٍ. فَالزَّرُوفُ: النَّاقَةُ الْوَاسِعَةُ الْخَطْوِ الطَّوِيلَةُ الرِّجْلَيْنِ. وَيُقَالُ: زَرَفَ، إِذَا قَفَزَ. وَيُقَالُ زَرَفْتُ الرَّجُلَ عَنْ نَفْسِي إِذَا نَحَّيْتَهُ. وَمِنَ الْبَابِ: الزَّرَافَاتُ: الْجَمَاعَاتُ وَهِيَ لَا تَكُونُ كَذَا إِلَّا إِذَا تَجَمَّعَتْ لِسَعْيٍ فِي أَمْرٍ. وَيُقَالُ زَرَافَّةٌ، مُثَقَّلَةُ الْفَاءِ، وَكَانَ الْحَجَّاجُ يَقُولُ: " إِيَّايَ وَهَذِهِ الزَّرَافَاتِ ". يُرِيدُ الْمُتَجَمِّعِينَ الْمُضْطَرِبِينَ لِفِتْنَةٍ وَمَا أَشْبَهَهَا. وَمِنَ الْبَابِ زَرِفَ الْجُرْحُ، إِذَا انْتَقَضَ بَعْدَ الْبُرْءِ.

تجلِّي

التجلِّي: ما ينكشف للقلوب من أنوار الغيوب، وإنما جمع الغيوب باعتبار تعدد موارد التجلي، فإن لكل اسم إلهي بحسب حيطته ووجوهه تجليات متنوعة، وأمهات الغيوب، التي تظهر التجليات من بطائنها: سبعة: غيب الحق وحقائقه، وغيب الخفاء المنفصل من الغيب المطلق بالتمييز الأخفى في حضرة أو أدنى، وغيب السر المنفصل من الغيب الإلهي بالتمييز الخفي في حضرة قاب قوسين، وغيب الروح، وهو حضرة السر الوجودي المنفصل بالتمييز الأخفى والخفي في التابع الأمري، وغيب القلب، وهو موقع تعانق الروح والنفس، ومحل استيلاد السر الوجودي، ومنصة استجلائه في كسوة أحدية جمع الكمال، وغيب النفس، وهو أنس المناظرة، وغيب الطائف البدنية، وهي مطارح أنظاره لكشف ما يحق له جمعًا وتفصيلًا.

التجلي الذاتي: ما يكون مبدؤه الذات من غير اعتبار. صفة من الصفات معها، وإن كان لا يحصل ذلك إلا بواسطة الأسماء والصفات، إذ لا ينجلي الحق من حيث ذاته على الموجودات إلا من وراء حجاب من الحجب الأسمائية.

التجلي الصفاتي: ما يكون مبدؤه صفة من الصفات من حيث تعينها وامتيازها عن الذات.

جَرْبَان

جَرْبَان
الجذر: ج ر ب

مثال: جملٌ جَرْبان
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.

الصواب والرتبة: -جملٌ أجربُ [فصيحة]-جَمَلٌ جَرْبانُ [فصيحة]-جملٌ جَرِب [فصيحة مهملة]
التعليق: ورد في تاج العروس: «جَرِبَ، كَفَرِح يَجْرَبُ جَرَبًا فهو جَرِبٌ وجَرْبانُ وأجربُ، المعروف في هذه الصفات الأخير» ووردت الصفات الثلاثة في الوسيط والأساسي وغيرهما.

فَسَطَ

(فَسَطَ)
(هـ) فِيهِ «عليكمُ بالجَماعة، فإنَّ يَد اللَّهِ عَلَى الفُسْطَاط» هُوَ بِالضَّمِّ وَالْكَسْرِ:
الْمَدِينَةُ الَّتِي فِيهَا مُجْتَمَع النَّاسِ. وَكُلُّ مَدِينَةِ فُسْطَاط.
وَقَالَ الزَّمَخْشَرِيُّ: «هُوَ ضَرْب مِنَ الأْبِنَية فِي السَّفر دُونَ السُّرادِق» وَبِهِ سُمِّيَتِ الْمَدِينَةُ. وَيُقَالُ لِمْصر والبَصْرة: الفُسْطَاط. وَمَعْنَى الْحَدِيثِ أَنَّ جَماعة أَهْلِ الْإِسْلَامِ فِي كَنَف اللَّهِ وَوِقايَته، فأقِيُموا بَيْنَهُمْ وَلَا تُفَارِقوهم» . وَمِنَ الثَّانِي الْحَدِيثُ «أَنَّهُ أتَى عَلَى رجُل قَدْ قُطِعَت يَدُه فِي سَرِقة وَهُوَ فِي فُسْطَاط، فَقَالَ: مَن آوَى هَذَا المُصَاب؟ فَقَالُوا: خُرَيْم بْنُ فَاتِك، فَقَالَ: اللهُم بَارِكْ عَلَى آلٍ فَاتِك، كَمَا آوَى هَذَا المُصَاب» .
وَمِنَ الْأَوَّلِ حَدِيثُ الشَّعْبِيّ «فِي العَبْد الآبِق إِذَا أُخِذَ فِي الفُسْطَاط فَفِيهِ عَشْرة دَرَاهِمَ، وَإِذَا أُخِذَ خارِجَ الفُسْطَاط فَفِيهِ أرْبَعُون» .
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.