Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: لوس_أنجلس

لوس

لوس: لاوس: في (محيط المحيط) الإيلاوس وجع في الأمعاء الدقاق وهو مرض رديء مهلك. يونانية. والعامة تقول لاوس (انظر فيما تقدم ايلاوش اليونانية ومعناها ألم حرقفي).

لوس


لَاسَ (و)(n. ac. لَوْس)
a. Was fond of sweets, dainties &c.
b. Tasted.

لُوْسa. Food.

لَاْوِسa. Greedy.

لَوَاْسa. A taste.

لُوَاْسَةa. Mouthful; taste, morsel.

لَوُوْسa. see 21 & 24t
لَوَّاْسa. see 21
لوس
اللوْسُ: أنْ يَتَتَبَّعِ الإنسانُ الحَلَاوَاتِ وغَيْرَها فَيَأْكُلَها، لاسَ يَلُوْسُ لَوْساً، وهو ألْوَسُ. وما لُسْتُ لَوَاساً: أي ذَوَاقاً؛ ولا لَؤوْساً. وقيل: هو الخَلَق من الثيابِ.
وبَنُوْ ضَبةَ يقولونَ: لُسْنا وُلسْت - بمعنى الفَتْحِ -، ومنهم مَنْ يَقُولُ: لِسْنا.
[لوس] اللَّوْسُ: الذوقُ. ورجلٌ لَؤوسٌ على فعول. يقال: ما لاس لَواساً بالفتح، أي ما ذاق ذَواقاً. وقال أبو صاعدٍ الكلابيّ: ما ذاق عَلوساً ولا لَؤُوساً. وما لُسْنا عندهم لَواساً. واللُواسَةُ بالضم أقل من اللقمة.

لوس: اللَّوْسُ: الذَّوْق. رجل لَؤُوس، على فَعول؛ لاسَ يَلُوس لَوْساً

وهو أَلْوَسُ: تَتَبَّع الحلاوات فأَكلها. واللَّوْسُ: الأَكل القليل.

وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً، بالفتح، أَي ذَواقاً. ولا يَلُوسُ كذا

أَي لا يَنالُه، وهو من ذلك. وقال أَبو صاعد الكلابي: ما ذاق عَلُوساً ولا

لَؤُوساً، وما لُسْنا عندهم لَواساً. واللُّواسَة، بالضم: أَقلّ من

اللُّقمة. واللُّوس: الأَشِدَّاء

(* قوله واللوس الأشداء إلخ» قال في شرح

القاموس: هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره الياء.)، واحِدُهم أَلْيَس.

لوس
الليث: اللَّوْس: أن يَتَتَبَّعَ الإنسان الحَلاواتِ وغيرها فَيأْكُل، يُقال: لاسَ يَلوسُ لَوْساً. فهو لائسٌ ولَؤوسٌ ولَوّاسٌ، وجَمْعُ اللاّئسِ: لُوْسٌ، كبازِلٍ وبُزْلٍ وفارِهٍ وفُرْهٍ.
واللَّوْس - أيضاً -: الذّوْق.
وقال ابن دُرَيْد: اللَّوْسُ: مَصْدَرُ لُسْتُ الشَّيْءَ في فَمي ألُوْسُه لَوْساً: إذا أدَرْتَه بِلِسانِكَ في فيكَ.
واللُّوس - بالضم -: الطَّعام، قال أبو حِزام غالبُ بن الحارِث العُكْليّ:
لُوْسُهُ الطَّمْشُ إنْ أرادَ شَمَاجاً ... خَرِشَ الدَّمْسِ سَنْدَرِيّاً هَمُوْسا
وقال ابن فارِس: اللُّوَاسَة - بالضم -: اللُّقْمَة، وقال غيره: هي أقَلُّ مِنَ اللُّقْمَة.
ويقال: ما ذُقْتُ عَلُوْساً ولا لَؤوُساً ولا عَلاساً ولا لَوَاساً: أي ما ذُقْتُ ذَوَاقاً، قال رؤبة يصف البخيل:
لو سَألَتْهُ أُخْتُه لَؤوْسا ... أو أُمُّهُ لم يَكْسُها دَرِيْسا
وبَنو ضَبَّة يقولون: لُسْتُ ولُسْنا - بضم اللام - بمعنى الفتح، وبعضُهم يقولُ: لِسْتُ ولِسْنا - بكسرها -.
وأبو لاسٍ الخُزاعيّ - رضي الله عنه -: له صحبة، واسْمُه محمد بن الأسْوَد بن خَلَفٍ.
والتركيب يدل على شَيْءٍ من التَّطَعُّم.
لوس
{اللَّوْسُ: تَتَبُّعُ الإِنْسَانِ الحَلاَوَات وغَيْرَهَا ليَأْكُلَهَا، يُقَال:} لاسَ {يَلُوسُ} لَوْساً فَهُوَ {لائسٌ} ولَؤُوسٌ، على فَعُولٍ، {ولَوَّاسٌ، كشَدّادٍ،} وأَلْوَسُ، وجَمْعُ {اللاَّئس:} لُوسٌ، كبَازِلٍ وبُزْلٍ وقِيلَ: {اللَّوْسُ: الذَّوْقُ.
وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ:} اللَّوْسُ: إِدَارَةُ الشَّيْءِ فِي الفَمِ باللِّسَانِ، وَقد لُسْتُه لَوْساً. (و) {اللُّوسُ، بالضَّمِّ: الطَّعَامُ القَلِيلُ.} واللُّوَاسَةُ، بالضّمّ: اللُّقْمَةُ، عَن ابنِ فارِسٍ، أَو أَقَلُّ مِنْهَا. وَيُقَال: مَا ذُقْتُ عِنْدَه {لَؤُوساً كصَبُورٍ وَلَا} لَوَاساً، كسَحَابٍ، أَي ذَوَاقاً، وَقَالَ أَبو صاعِدٍ الكِلابِيُّ: مَا ذَاق عَلُوساً وَلَا {لَؤُوساً، ومَا لُسْنَا عِنْدَهُمْ} لَوَاساً. وأَبُو لاَسٍ مُحَمَّدُ بنُ الأَسْوَدِ بن خَلَفٍ الخُزَاعِيُّ بنُ ثَوْبَانَ، صَحَابِيٌّ.
ومِمّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: اللَّوْسُ: الأَكْلُ القَلِيلُ، ورَجُلٌ أَلْوَسُ. وَلَا! يَلُوسُ كَذَا، أَي لَا يَنَالُه. واللُّوسُ، بالضَّمّ: الأَشِدّاءُ، هُنَا ذَكَرَه صاحِبُ اللّسَان، وَهُوَ جِمْع أَلْيَسَ، ومَحَلُّ ذِكْرِه الياءُ. وَبنُو ضَبَّةَ يَقُولُون: {لُسْتُ} ولُسْنَا، بمَعْنَى الفَتْحِ، وبَعْضُهُم يَقُول: لِسْتُ، بالكَسْرِ، كَمَا سَيَأْتِي.

شالُوسُ

شالُوسُ:
بضم اللام، وسكون الواو، وسين مهملة:
مدينة بجبال طبرستان وهي أحد ثغورهم، بينها وبين الري ثمانية فراسخ فيما زعم ابن الفقيه، قال: وبإزائها مدينة يقال لها الكبيرة مقابل كجّة كانت منزل الوالي أعني كجّة، وبين شالوس وآمل من ناحية الجبال الديلميّة عشرون فرسخا، ينسب إلى شالوس أبو بكر محمد بن الحسين بن القاسم بن الحسين الطبري الشالوسي، وقيل: يكنى أبا جعفر الصوفي الواعظ من أهل شالوس، كان فقيها صالحا عفيفا مكثرا من الحديث حريصا على جمعه وكتابته، سمع بنيسابور أبا علي نصر الله بن أحمد الخشنامي وأبا سعد علي بن عبد الله بن صادق وإسماعيل بن عبد الغافر الفارسي، وكان يحضر مجالس الحديث ويسمع ويكتب على كبر سنه، وكانت ولادته بشالوس سنة 477، وتوفي بآمل في محرم سنة 543.

هلوس

هـلوس
هلوسَ يهلوس، هلوسةً، فهو مُهلوِس
• هلوس الشخصُ: ذكّر أشياء خياليّة بسبب مخدِّر أو مرض. 

هَلْوَسة [مفرد]:
1 - مصدر هلوسَ.
2 - (نف) أخيلة يظنُّها الإنسان وقائع في حين أنها اختلاق ذهنيّ مرضيّ ينتج عن اختلال عقلي، أو نتيجة لإدمان المخدِّرات. 

سالوس

سالوس
عن الفارسية بمعنى نفاق ورياء.
سالوس
عن العبرية بمعنى ثلاث. يستخدم للذكور.
سالوس: خَدّاع، غشاش، مكّار (زيشر 20: 504). سالوس: خُداع، مكر، غشّ (فاكهة الخلفاء ص77). وقد صححت غلطة فريتاج العجيبة الذي يقول في تعليقه له في ترجمته (ص57) إن الكلمة هي Salus لا ريب في ذلك.
(زيشر 8: 617).

هرقلوس

هرقلوس:
هرقلوس: اسم نبات يوناني: حب القُلب ويدعي باللاتينية Lithospermum officinala ( دودونيوس 123). ويبدو أن الشرقيين لم يعرفوا حقيقته. (أنظر ابن البيطار 570:2 (نسخة بولاق خالية من تحريف هذا الاسم أما مخطوطتا AB فقد كتبتا هرفلوس) (باين سميث 1054 كتبها بالسين بدلاً من الشين والكلمة العبرية ينبغي تصحح وفقاً لذلك ولما ذكره ابن البيطار).

ألوس

ألوس: بلدة بساحل بحر الشام قرب طرسوس، وهو سهو منه، والصحيح أنها على الفرات قرب عانات والحديثة، وقد ذكرت قصتها في عانات، وإليها ينسب المؤيد الألوسي الشاعر القائل:
ومهفهف يغني، ويغني دائما ... في طوري الميعاد والإيعاد
وهبت له الآجام، حين نشابها، ... كرم السيول وهيبة الآساد وله في رجل من أهل الموصل رافضيّ يعرف بابن زيد:
وأعور رافضيّ، لله ثم لشعري، ... يدعونه بابن زيد، وهو ابن زيد وعمرو
واتفق للمؤيد الشاعر هذا الألوسي قصّة قلّ ما يقع مثلها، وهو أن المقتفي لأمر الله اتهمه بممالأة السلطان ومكاتبته، فأمر بحبسه فحبس وطال حبسه، فتوصّل له ابن المهتدي صاحب الخبر في إيصال قصة إلى المقتفي يسأله فيها الإفراج عنه، فوقّع المقتفي: أيطلق المؤبد؟
بالباء الموحدة، فزاد ابن المهتدي نقطة في المؤبد وتلطف في كشط الألف من أيطلق، وعرضها على الوزير فأمر بإطلاقه فمضى إلى منزله، وكان في أول النهار، فضاجع زوجته فاشتملت على حمل ثم بلغ الخليفة إطلاقه فأنكره وأمر بردّه إلى محبسه من يومه وبتأديب ابن المهتدي، فلم يزل محبوسا إلى أن مات المقتفي فأفرج عنه فرجع إلى منزله، وله ولد حسن قد ربّي وتأدّب واسمه محمد، فقال عند ذلك المؤيد الشاعر:
لنا صديق، يغرّ الأصدقاء ولا ... تراه، مذ كان، في ودّ له، صدقا
كأنه البحر طول الدهر تركبه، ... وليس تأمن فيه الخوف والغرقا
ومات المؤيد سنة سبع وخمسين وخمسمائة، ومن شعر ابنه محمد:
أنا ابن من شرفت علما خلائقه، ... فراح متّزرا بالمجد متّشحا
أمّ الحجى بجنين قطّ ما حملت ... من بعده، وإناء الفضل ما طفحا
إن كنت نورا فنبت من سحابته، ... أو كنت نارا فذاك الزند قد قدحا
وينسب إليها من القدماء محمد بن حصن بن خالد بن سعيد بن قيس أبو عبد الله البغدادي الألوسي الطّرسوسي، يروي عن نصر بن عليّ الجهضمي ومحمد بن عثمان بن أبي صفوان الثقفي وأبي يعقوب إسحاق بن إبراهيم الصوّاف وأبي بكر بن أبي الدنيا والحسن بن محمد الزعفراني وغيرهم، روى عنه أبو القاسم بن أبي العقب الدمشقي وأبو عبد الله بن مروان وأبو بكر بن المقري وأبو القاسم عليّ بن محمد بن داود ابن أبي الفهم التّنوخي القاضي وسليمان بن احمد الطبراني وغيرهم، وهذا الذي غرّ أبا سعد حتى قال ألوس من ناحية طرسوس والله أعلم.

عَلُوسُ

عَلُوسُ:
بفتح أوله، وضم ثانيه ثم واو ساكنة، وسين مهملة: اسم قرية، والعلس: ضرب من القمح يكون في الكمام منه حبتان يكون بناحية اليمن، ويقال: ما ذقت علوسا ولا ألوسا أي طعاما.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.