Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: لن

عَلَنَ 

(عَــلَنَالْعَيْنُ وَاللَّامُ وَالنُّــونُ أَصْلٌ صَحِيحٌ يَدُلُّ عَلَى إِظْهَارِ الشَّيْءِ وَالْإِشَارَةِ [إِلَيْهِ] وَظُهُورِهِ. يُقَالُ عَــلَنَ الْأَمْرُ يَعْــلُنُ. وَأَعْــلَنْــتُهُ أَنَا. وَالْعِلَانُ: الْمُعَالَنَــةُ.

لنية

لنــية: في مخطوطة A وفي مخطوطة B أسبانية linea: قميص (العقد الطليطلي سنة 1190): وإن تأخذ لنــية واحدة من خزّ.
ألهب: أشعل (الكالا، فريتاج كرست 64: 2): إن حر الجوع ملهب (ألف ليلة 3: 48): أحرق قلبي الجوع وألهبني العطش (حيان بسام 3: 141): قيامه ببيع هذه المواد جلب إليه بعض النــقود إلاّ إنه لم يلبث أن ألهبها (في مخطوطة B التهبها) شواظ النــفقة.
تلهّب جوعاً: وكذلك التهب جوعاً (محيط المحيط).
تلهب مثل تلهف: طَمُع ففي (ألف ليلة 376:3): فتلهب وتلهف سليمان على معرفته وقال لو عرفناه لكافأناه على مروءته.
التهب جوعاً: انظر تلهب.
التهب غضباً: (محيط المحيط).
التهب على: اضطرم حباً على (ألف ليلة 832:1): ويبدو أن كليهما على قدر واحد من الجمال وعند رأي آخر وهو أننا ننبه أحدهما من غير علم الثاني فكل من التهب على رفيقة فهو دونه في الحسن والجمال.
التهب على: اضطرمت رغبته في الرحيل (ألف ليلة 55:1): وقلبه ملتهب على مدينته كيف يغيب عنها.
لَهبة (هلو) لُهبة (محيط المحيط) وجمعها لهب (بوشر) ولهوب (هلو): شرارة (بوشر، هلو، محيط المحيط).
لهيب: شرار (بوشر، انظرها في مادة سيّال).
لهيب: في المعجم اللاتيني- العربي ( fornax) caminus.
التهاب: وجمعها التهابات (اصطلاح طبي) (بوشر، محيط المحيط).
التهابي: حمى التهابية (بوشر).
الملتهب: برج النــجم الملاهب (القزويني 31:1 ألف استرون 13:1 دورن 44، بوشر).

اسم لا لنفي الجنس

اسم لا لنــفي الجنس: هو المسند إليه من معموليها.

اسم لا لنــفي الجنس: وهو المسند إليه بعد دخولها، تليها نكرة، مضافًا أو مشبهًا به، مثل: لا غلام رجل، ولا عشرين درهمًا لك.

طلن

طــلن
:) طُولُون، بالضمِّ: عَلَمٌ؛ وأَحمدُ بنُ طُولُون، أَميرُ مِصْر صاحِبُ الجامِعِ المَشْهور بِهِ، وولدُه أَبو معد عَدْنانُ بنُ أَحمدَ بنِ طُولُون، وُلِدَ بمِصْرَ رَوَى عَن الرَّبيعِ بنِ سُلَيْمان وغيرِهِ، ماتَ سَنَة 325، رحِمَه اللهاُ تَعَالَى.

فَلَنْ

فَــلَنْ
: (فُلانٌ وفُلانَةُ، مضمومتينِ كِنايةٌ عَن أَسْمائِنا للذَّكَرِ والأُنْثى. (والفُلانُ والفُلانَةُ، (بأَلْ: كِنايَةٌ (عَن غيْرِنا من البَهائِم. تقولُ العَرَبُ: رَكِبْتُ الفُلانَ وحَلَبْتُ الفُلانَةَ.
وقالَ ابنُ السَّرَّاج: فُلانٌ كَنايَةٌ عَن اسمٍ سُمِّي بِهِ المُحدَّثُ عَنهُ، خاصٌّ غالبٌ.
وقالَ اللَّيْثُ: إِذا سُمِّي بِهِ إنْسانٌ لم يحسن فِيهِ الأَلِف والَّلام. يقالُ: هَذَا فلانٌ آخَرُ لأنَّه لَا نَكِرَةَ لَهُ، ولكنَّ العَرَبَ إِذا سَمَّوْا بِهِ الإِبِلَ قَالُوا: هَذَا الفُلانُ وَهَذِه الفُلانَةُ، فَإِذا نَسَبْتَ قلْتَ: فلانٌ الفُلانِيُّ، لأنَّ كلَّ اسمٍ يُنْسَبُ إِلَيْهِ فإنَّ الياءَ الَّتِي تَلْحقُه تُصَيِّرُ نَكِرَةً، وبالألفِ واللامِ يَصِيرُ مَعْرفةً فِي كلِّ شيءٍ.
وقوْلُه، عزَّ وجلَّ: {يَا وَيْلَتا لَيْتَني لم أَتَّخِذْ فُلاناً خَليلاً} .
قالَ الزجَّاجُ: فُلاناً الشَّيْطان وتَصْدِيقُه: وكانَ الشَّيْطانُ للإِنْسانِ خَذُولاً. ويقالُ: إنَّ المُرادَ هُنَا أُمَيَّة بن خَلَفِ، وأنَّه مَنَعَ عُقْبَةَ بنَ أَبي مُعَيْطٍ فِي الدُّخولِ فِي الإِسْلام.
(وَقد يقالُ للواحِدِ يَا فُلُ أَقْبِل، بالرَّفْع من غيرِ تَنْوين، (وللاثنينِ يَا فُلانِ أَقْبِلا، (وللجَمْع يَا فُلُونَ أقْبِلُوا.
وقاَل الأَصْمعيُّ فيمَا رَواه عَنهُ أَبُو تُرابٍ: يقالُ: قُمْ يَا فُلُ وَيَا فُلاه، فمَنْ قالَ يَا فُلُ فمَضَى فرَفَع بغيرِ تَنْوينٍ، ومَنْ قالَ يَا فُلاه فسكَتَ أَثْبَتَ الهاءَ، وَإِذا مَضَى قالَ يَا فَلَا قل ذلكَ فطَرحَ ونَصَبَ.
(وَفِي المُؤَنَّثِ: يَا فُلَةُ أَقْبِلي، وبعضُ بَني تَمِيم يقولُ: يَا فُلانَةْ أَقْبِلي، (وَيَا فُلَتانِ أَقْبِلا، بضمِّ ففتْحٍ، (وَيَا فُلاتُ أَقْبِــلْنَ.
وقالَ ابنُ بُزُرْج: وبعضُ بَني أسدٍ يقولُ: يَا فُلُ أَقْبِلْ وَيَا فُلُ أَقْبِلا وَيَا فُلُ أَقْبلُوا وَيَا فُلُ أَقْبلي.
وقالَ ابنُ بَرِّي: فُلانٌ لَا يُثَنَّى وَلَا يُجْمَعُ. (ومَنَعَ سِيْبَوَيْه أنْ يقالَ فُلُ ويُرادَ بِهِ.
و (فُلانٌ إلاَّ فِي الشِّعْرِ كقَوْلِ أبي النَّــجْم:
إِذْ غَضِبَتْ بالعَطَنِ المُغَرْبَلِتُدافِعُ الشِّيْبَ وَلم تُقَتَّلِفي لَجَّةٍ أَمْسكْ فلَانا عَن فُلِفكسرَ اللامَ للقافِيَةِ.
قالَ الأزْهرِيُّ: وليسَ تَرْخِيم فُلانٍ ولكنَّها كَلِمةٌ على حدَةٍ.
قُلْتُ: وَهُوَ قَوْلُ المبرِّدِ بعَيْنِه.
وَمِنْه حدِيثُ القِيامَةِ: (يقولُ اللهُ، عزَّ وجلَّ: أَي فُلْ أَلَمْ أُكْرِمْكَ أَلَمْ أُسَوِّدْكَ) ؛ معْناهُ يَا فلانُ؛ وليسَ تَرْخِيماً لأنَّه لَا يقالُ إلاَّ بسكونِ اللامِ، وَلَو كانَ تَرْخِيماً لفَتَحوها أَو ضمُّوها.
وقالَ سِيْبَوَيْه: ليسَتْ تَرْخِيماً، وإنَّما هِيَ صِيغَةٌ ارْتُجِلَتْ فِي بابِ النِّــداءِ.
وقالَ قوْمٌ: إنَّه تَرْخيمُ فُلان، فحذِفَتِ النُّــونُ للتَّرْخيمِ والأَلِف لسكونِها، وتُفْتَح اللامُ وتُضَمُّ على مَذْهَب التَّرْخِيم؛ وأَنْشَدَ ابنُ السِّكِّيت:
وهُوَ إِذا قيلَ لَهُ: وَيْهاً فُلُفإنَّه أَحْجِ بِه أَن يَنْكَلُوهْوَ إِذا قيلَ لَهُ: وَيْهاً كُلُفإنْه مُوَاشِكٌ مُسْتَعْجِلُ (وَقد يقالُ للواحِدَةِ يَا فُلاتُ، كَذَا فِي النــسخِ، والصَّوابُ: يَا فُلاةُ أَقْبِلي، وَهِي لُغَةٌ لبعضِ بَني تميمٍ.
(وبعضهُم يقولُ: (يَا فُلَ بنصْبِ الَّلامِ (يُرادُ يَا فُلَةُ فحذِفَتِ الهاءُ.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: بنُو فُلانٍ: بَطْنٌ مِن العَرَبِ، وَقَالُوا فِي النَّــسَبِ الفُلانيُّ.
قالَ الخَليلُ: فُلانٌ تَقْديرُه فُعال وتَصْغيرُه فُلَيِّنٌ؛ قالَ: وبعضٌ يقولُ: هُوَ فِي الأَصْلِ فُعْلانٌ فحُذِفَتْ مِنْهُ واوٌ، وتَصْغيرُه على هَذَا القَوْلِ فُلَيَّانٌ. ويقالُ: هُوَ فُلُ بنُ فُلٍ كَمَا يقالُ هَيُّ بن بَيَ.
وأفلونيا: دَواءٌ فارِسِيُّ يهيجُ البَاه.

حَلَنَ 

(حَــلَنَالْحَاءُ وَاللَّامُ وَالنُّــونُ إِنْ جَعَلْتَ النُّــونَ زَائِدَةً فَقَدْ ذَكَرْنَاهُ فِيمَا مَضَى، وَإِنْ جَعَلْتَ النُّــونَ أَصْلِيَّةً فَهُوَ فُعَّالٌ، وَهُوَ الْجَدْيُ، وَلَيْسَتِ الْكَلِمَةُ أَصْلًا يُقَاسُ. وَقَدْ مَضَى فِي بَابِهِ.

لنبن

لنــبن
:) لُنــبَانُ، بالضمِّ: مَحَلَّةٌ كبيرَةٌ بأَصْبَهانَ، مِنْهَا: أَبو بكْرٍ محمدُ بنُ أَحمدَ بنِ عُمَرَ بنِ أَبان العَبْديُّ مُحَدِّثٌ مَشْهورٌ ثِقَةٌ عَن ابنِ أَبي الدُّنْيا، وَعنهُ والِدُ أَبي نعيمٍ الحَافِظُ، تُوفي سَنَة 332. 

لُنْبَانُ

لُنْــبَانُ:
بالضم ثم السكون، وباء موحدة، وآخره نون: قرية كبيرة بأصبهان ولها باب يعرف بها، ينسب إليها أبو الحسن الــلّنــباني راوية كتب ابن أبي الدنيا، وأبو بكر أحمد بن محمد بن عمر بن أبان العبدي الــلنــباني الأصبهاني محدث مشهور، سمع أبا بكر بن أبي الدنيا وإسماعيل بن أبي كثير وغيرهما، روى عنه الحافظ إبراهيم بن محمد بن حمزة وعبد الله ابن أحمد بن إسحاق والد أبي نعيم الحافظ، توفي سنة 332، وأبو منصور معمر بن أحمد بن محمد بن عمر ابن أبان الــلنــباني العدوي الصوفي، كان له علم بأيام النــاس وأخبار الصوفية، وسمع الحديث ورواه، ومات سنة 489.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.