Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: كثيرا_ما

تاغَنْدَسْت

تاغَنْدَسْت: (بربرية) حشيشة، كافورية، غرديب. (راجع تعليق دي غويه علي الادريسي ص14) ويكتب أيضاً: تيغنطست. ويقول مؤلف معجم المنصوري أن عاقر قرحا غير معروف في المغرب، وأن كثيرا من المؤلفين قد أخطأوا حين ظنوا إنه التِيغَنطَسْت.
وكلمة تغندس التي ذكرها المستعيني موجودة في معجم الكالا وهي فيه ( tagandec) وهي gantas عند كاريت (جغرافية 255) وقنُطْس عند شيرب.

رُهْنَةُ

رُهْنَةُ:
بضم أوّله، وسكون ثانيه: قرية من قرى كرمان، ينسب إليها محمد بن بحر يكنّى أبا الحسن الرّهني أحد الأدباء العلماء، قرأ على ابن كيسان كتاب سيبويه وروى كثيرا من حديث الشيعة وله في مقالاتهم تصانيف.

الجامِعَين

الجامِعَين:
كذا يقولونه بلفظ المجرور المثنى: هو حلّة بني مزيد التي بأرض بابل على الفرات بين بغداد والكوفة، وهي الآن مدينة كبيرة آهلة، قد ذكرت تاريخ عمارتها وكيفيتها في الحلّة، وقد أخرجت خلقا كثيرا من أهل العلم والأدب ينسبون الحلّيّ وقال زائدة بن نعمة بن نعيم المعروف بالمحفحف القشيري يمدح دبيسا:
وقد حكمت كلّ الملاحم أنه، ... على الجانب السّعديّ، قابلك السّعد
وقلنا بأرض الجامعين وبابل، ... وقد أفسدت فيها الأعاريب والكرد
ألا فتنحّوا عن دبيس وداره، ... فلا بدّ من أن يظهر الملك الجعد

الألوة

(الألوة) انْظُر لوو
(الألوة) الْيَمين والغلوة

(الألوة) عود يتبخر بِهِ والغدوة

(الألوة) عود يتبخر بِهِ
(الألوة) جنس نباتات من الفصيلة الزنبقية تنْبت فِي الْبِلَاد الحارة (مَعَ)

(الألوة) شجر من الفصيلة المازريونية وفصيلة الألنجونية لَهُ عود راتنجي إِذا أحرق سطعت لَهُ رَائِحَة جميلَة وَكَثِيرًا مَا يخلطون عود هَذَا النَّبَات بِعُود نَبَات آخر من الفصيلة القرنية وسمى أَيْضا الْعود الْهِنْدِيّ أَو الند

فَحُشَ

(فَحُشَ)
(هـ) فِيهِ «إِنَّ اللَّهَ يُبْغِض الفَاحِش المُتَفَحِّش» الفَاحِش: ذُو الفُحْش فِي كَلَامِهِ وفِعَاله. والمُتَفَحِّش: الَّذِي يَتكلَّف ذَلِكَ ويَتَعمدَّه.
وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكْر «الفُحْش والفَاحِشَة والفَوَاحِش» فِي الْحَدِيثِ. وَهُوَ كُلُّ مَا يَشْتَدُّ قُبْحُهُ مِنَ الذُّنُوبِ وَالْمَعَاصِي. وَكَثِيرًا مَا تَرد الفَاحِشَة بِمَعْنَى الزِّنَا. وَكُلُّ خَصْلة قَبِيحَةٍ فَهِيَ فَاحِشَة، مِنَ الْأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «قَالَ لِعَائِشَةَ: لَا تقَولِي ذَلِكَ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبّ الفُحْش وَلَا التَّفَاحُش» أَرَادَ بالفُحْش التَّعَدّي فِي القَول وَالْجَوَابِ، لَا الفُحْشَ الَّذِي هُوَ مِنْ قَذَع الْكَلَامِ ورَدِيئه. والتَّفَاحُش: تَفَاعُل مِنْهُ، وَقَدْ يَكُونُ الفُحْش بِمَعْنَى الزِّيَادَةِ والكَثْرة.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ بَعْضِهِمْ، وَقَدْ سُئل عَنْ دَمِ البراغِيث فَقَالَ «إِنْ لَمْ يَكُنْ فَاحِشاً فَلَا بَأْسَ» .

الْمشْربَة

(الْمشْربَة) الْمَكَان يشرب مِنْهُ وَأَرْض لينَة دائمة النَّبَات وَطَعَام مشربَة يشرب عَلَيْهِ المَاء كثيرا (ج) مشارب

(الْمشْربَة) الْإِنَاء يشرب بِهِ (ج) مشارب

ضَمُخَ

(ضَمُخَ)
(س) فِيهِ «أَنَّهُ كَانَ يُضَمِّخُ رأسَه بالطِّيب» التَّضَمُّخ: التَّلطُّخ بالطِّيب وَغَيْرِهِ، والإكثَار مِنْهُ.
(س) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «أَنَّهُ كَانَ مُتَضَمِّخاً بالخَلُوقِ» وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكْرُهُ كَثِيرًا.

لَمَايَةُ

لَمَايَةُ:
مدينة من أعمال المرية بالأندلس، ينسب إليها إبراهيم بن شاكر بن خطّاب اللمايي اللحام أبو إسحاق، كان رجلا صالحا فاضلا حافظا للحديث ورجاله وروى كثيرا من كتب العلم وكان من أهل الصلاح والورع، يروي عن أبي عمر أحمد بن ثابت بن أحمد بن ثابت بن الزبير التغلبي وأبي محمد عبد الله ابن محمد بن عثمان ومحمد بن يحيى الخرّاز وأبي القاسم خلف بن محمد بن خلف الخولاني وأبي عبد الله محمد بن البطّال بن وهب التميمي وأبي عمر يوسف بن عمروس الإستجي والقاضي أبي عبد الله محمد بن يحيى بن مفرج، روى عنه محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن الخولاني.

نثَّ

نثَّ الخَبَرَ يَنُثُّه ويَنِثُّه: أفْشاهُ،
وـ الجُرْحَ: دَهَنَهُ،
وذلك الدُّهْنُ: نِثاثٌ، ككتاب.
ونَثْنَثَ: عَرِقَ كَثيراً،
وـ الزِّقُّ: رَشَحَ،
كنَثَّ يَنِثُّ نثيثاً،
وـ اليَدَ: مَسَحَها.
والنُّثَّاثُ: المُغْتابُونَ.
والمِنثَّةُ، كمِدَقَّةٍ: صُوفَةٌ يُدْهَنُ بها.
والنَّثيثَةُ: رَشْحُ الزِّقِّ والسِّقاءِ.
والنَّثُّ: الحائطُ النَّديُّ.
وكَلامٌ غَثٌّ نَثٌّ: إتْباعٌ.

لْعَامِرِيّ

لْعَامِرِيّ
صورة كتابية صوتية من العَامِريّ: نسبة إلى العَامِر بمعنى من يعيش زمانا طويلا، والمال إذا صار كثيرا وافرا ومن يحسن القيام عليه، والمنزل إذا كان مسكونا بأهله.

حَلَقَة

حَلَقَة
الجذر: ح ل ق

مثال: الحَلَقَة الأولى
الرأي: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لفتح اللام.

الصواب والرتبة: -الحَلْقة الأولى [فصيحة]-الحَلَقَة الأولى [صحيحة]
التعليق: أجازت المعاجم تسكين «اللام» وفتحها في «حَلقة» ففي القاموس المحيط: «حَلْقة الباب والقوم وكذا كل شيء استدار، وقد تفتح لامُها» وقد وقع ذلك في الشعر كثيرًا، ومنه قول الفرزدق:
يأيها الجالسُ وسْطَ الحَلَقة

سهرز

سهرز: السُّهْرِيز والسِّهْريز: ضرب من التمر، معرب، وسهر بالفارسية

الأَحمر، وقيل هو بالفارسية شهْريز، بالشين المعجمة، ويقال سُِهْرِيز

وشُِهْرِيز، بالسين والشين جميعاً، وهو بالسين أَعْرَب، وإِن شئت أَضفت مثل

ثوبُ خَزٍّ وثوبٌ خَزٌّ، وقال أَبو عبيد: لا تضف.

سهرز
تَمْرٌ سِهِرِيزٌ، بالضَّمِّ والكَسْر، وبالنَّعت وبالإضافة مثل ثَوبٌ خَزٌّ، وَمنع أَبو عُبيد الْإِضَافَة: نَوع مِنْهُ، م مَعْرُوف يُوجد بِالْبَصْرَةِ كثيرا، ذكره الجَوْهَرِيّ فِي الشين المُعجَمة، وسيأْتي، وَلم يُعِدْ ذِكرَه فِي هَذَا الْفَصْل، فَلم يُغْنِ عَن إعطاءِ كُلِّ حَرْف حَقَّه، وسيأْتي أَنَّه فارسيٌ مُعرَّب.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.