Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: قبة

عَقَبَة

عَــقَبَة:
بالتحريك، وهو الجبل الطويل يعرض للطريق فيأخذ فيه، وهو طويل صعب إلى صعود الجبل، والعــقبة: منزل في طريق مكة بعد واقصة وقبل القاع لمن يريد مكة، وهو ماء لبني عكرمة من بكر ابن وائل. وعــقبة السير: بالثغور قرب الحدث وهي عــقبة ضيقة طويلة. والعــقبة: وراء نهر عيسى قريبة من دجلة بغداد محلة، ينسب إليها أبو احمد حمزة ابن محمد بن العباس بن الفضل بن الحارث الدهقان العقبي، سمع العباس بن محمد الدوري وأحمد بن عبد الجبّار العطاردي وكان ثقة، روى عنه الدارقطني وابن رزقويه وغيرهما، ومات سنة 347 في ذي القعدة. وعــقبة الطين: موضع بفارس. وعــقبة الرّكاب قرب نهاوند، قال سيف: لما توجّه المسلمون إلى نهاوند وقد ازدحمت ركابهم في هذه العــقبة سمّوها عــقبة الركاب، قال ابن الفقيه: بنهاوند قصب يتخذ منه ذريرة وهو هذا الحنوط فما دام بنهاوند أو شيء من رساتيقها فهو والخشب بمنزلة لا رائحة له، فإذا حمل منها وجاوز العــقبة التي يقال لها عــقبة الركاب فاحت رائحته وزالت الخشبيّة عنه، قال: وهو الصحيح لا يتمارى فيه أحد، وفي كتاب الفتوح للبلاذري: كان مسلمة بن عبد الملك لما غزا عمّورية حمل معه نساءه وحمل ناس ممن معه نساءهم فلم تزل بنو أميّة تفعل ذلك إرادة الجدّ في القتال للغيرة على الحرم، فلما صار في عــقبة بغراس عند الطريق المستدقّة التي تشرف على الوادي سقط محمل فيه امرأة إلى الحضيض فأمر مسلمة أن تمشي سائر النساء فمشين فسميت تلك العــقبة عــقبة النساء إلى الآن، وقد كان المعتصم بنى على جدّ تلك الطريق حائطا من حجارة وبنى الجسر الذي على طريق أذنة من المصيصة، وأما العــقبة التي بويع فيها النبي، صلى الله عليه وسلّم، بمكة فهي عــقبة بين منى ومكة بينها وبين مكة نحو ميلين وعندها مسجد ومنها ترمى جمرة العــقبة، وكان من حديثها أن النبي، صلى الله عليه وسلّم، كان في بدء أمره يوافي الموسم بسوق عكاظ وذي المجاز ومجنّة ويتتبّع القبائل في رحالها يدعوهم إلى أن يمنعوه ليبلّغ رسالات ربه فلا يجد أحدا ينصره حتى إذا كانت سنة إحدى عشرة من النّبوّة لقي ستة نفر من الأوس عند هذه العــقبة فدعاهم، صلى الله عليه وسلّم، إلى الإسلام وعرض عليهم أن يمنعوه فقالوا: هذا والله النبيّ الذي تعدنا به اليهود يجدونه مكتوبا في توراتهم، فآمنوا به وصدّقوه، وهم: أسعد بن زرارة وقطبة بن عامر بن حديدة ومعاذ بن عفراء وجابر بن عبد الله بن رئاب وعوف ابن عفراء وعــقبة بن عامر، فانصرفوا إلى المدينة وذكروا أمر رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، فأجابهم ناس وفشا فيهم الإسلام، ثم لما كانت سنة اثنتي عشرة من النبوّة وافى الموسم منهم اثنا عشر رجلا هؤلاء الستة وستة أخر أبو الهيثم بن التّيّهان وعبادة بن الصامت وعويم بن أبي ساعدة ورافع بن مالك وذكوان بن عبد القيس وأبو عبد الرحمن بن ثعلبة فآمنوا وأسلموا، فلما كانت سنة ثلاث عشرة من النبوّة أتى منهم سبعون رجلا وامرأتان أمّ عامر وأمّ منيع ورئيسهم البراء بن معرور ويطول تعدادهم إلا أنك إذا رأيت في الأنصار من يقال له بدريّ فهو منسوب إلى أنه شهد مع رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، غزاة بدر، وإذا قيل عقبيّ فهو منسوب إلى
مبايعة النبي، صلّى الله عليه وسلّم، في هذا الموضع.

المراقبة

المراقبة: استدامة علم العبد باطلاع الرب في جميع أحواله.
المراقبة: اسْتِدَامَة علم العَبْد باطلاع الرب عَلَيْهِ فِي جَمِيع أَحْوَاله.
المراقبة:
[في الانكليزية] Surveillance ،control ،observation
[ في الفرنسية] Surveillance ،controle ،observation
هي عند أهل السلوك محافظة القلب عن الرّديّة. وقيل المراقبة أن تعلم أنّ الله تعالى على كلّ شيء قدير. وقيل حقيقة المراقبة أن تعبد الله كأنّك تراه فإن لم تكن تراه فإنّه يراك كما جاء في الحديث في باب الصلاة. وقال بعض أهل الإشارات: المراقبة على ضربين: مراقبة العام ومراقبة الخاص. فمراقبة العام من الله تعالى خوف ومراقبة الخاص من الله رجاء. سئل ابن عطاء ما أفضل الطاعات؟ قال مراقبة الحقّ على دوام الأوقات. وقيل علامة المراقبة إيثار ما آثره الله وتعظيم ما عظّمه وتصغير ما صغّره الله كذا في خلاصة السلوك. وفي أسرار الفاتحة المراقبة عبارة عن مراعاة السّرّ بملاحظة الحقّ. وقال الخواص هي خلوص السّر والعلانية لله تعالى.
وقال بعضهم هي خروج النّفس عن حولها وقوتها متعرّضا لنفحات لطفه ورضاه معترضا عمّا سواه مستغرقا في بحر هواه مشتاقا إلى لقاه، وبدايتها صيانة الأعضاء والجوارح من المخالفات ونهايتها هي مراقبة الرقيب الحقيقي بالمشاهدات. وقال الواسطي أفضل الطاعات حفظ الأوقات وهو أن لا يطالع العبد غير حدّه ولا يراقب غير ربّه ولا يقارن غير وقته. ومراقبة الخواطر عندهم قد سبقت في المقدمة في بيان علم السلوك. والمراقبة عند أهل العروض هي كون الحرفين بحيث لا يجوز ثبوتهما معا ولا سقوطهما معا، بل يجب أن تسقط إحداهما وتثبت الأخرى، وذلك تقع بين ساكني سببين حفيفين هما بين وتدين، أولهما مقرون وثانيهما مفروق هكذا في عنوان الشرف وبعض الرسائل [في] العروض العربي. وفي جامع الصنائع:
المراقبة اجتماع سببين من شأنهما أن يسقط أحدهما البتة. وعند القرّاء كون الكلمتين بحيث يوقف على أحدهما فحسب. قال صاحب الإتقان: قد يجيزون الوقف على حرف وعلى غيره ويكون بين الوقفين مراقبة على التضاد، فإذا وقف على أحدهما امتنع الوقف على الآخر، كمن أجاز الوقف على لا ريب، فإنّه لا يجيزه على فيه، والذي يجيزه على فيه لا يجيزه على لا ريب؛ وكالوقف على وما يعلم تأويله إلّا الله، بينه وبين الراسخون في العلم مراقبة.

قال ابن الجزري: وأوّل من نبّه على المراقبة في الوقف أبو الفضل الرازي أخذه من المراقبة في العروض انتهى. والبعض يسمّيها معانقة أيضا.

قُبَّةُ

قُبَّةُ:
بالضم، والتشديد، بلفظ الــقبة من البناء معروفة، قبة الكوفة: وهي الرّحبة بها، ينسب إليها عمرو ابن كثير القبي الكوفي، سمع سعيد بن جبير، روى عنه حسان بن أبي يحيى الكندي نسبه يحيى بن معين، قال ابن طاهر: ذكره الأمير ثم قال: وعمران بن سليمان القبي روى عن قتادة، حدث عنه يزيد بن أبي حبيب، قال: وأظن هذا هو الذي ذكره ابن سليم ووهم وأظنه من القبيلة، وسعد بن بشر الجهني القبي عن أبي مجاهد الطائي عن أبي المدلّة لا أدري من أيهما هو أمن القبيلة التي من مراد أم من هذه الــقبة. قال:
وقبة جالينوس بمصر قد نسب إليها جماعة، قال:
ذكره بعض أهل الإسكندرية، وقبة الرّحمة بالإسكندرية، سميت بذلك لأن مبرّح بن شهاب كان مع عمرو بن العاص في فتحه للإسكندرية فدخل من باب سليمان وخارجة بن سليمان من البقيطا فجعلا يقتتلان حتى التقيا بالــقبة فرفعا السيف فسمي ذلك المكان قبة الرحمة لذلك وبه يعرف إلى الآن، وقبة الحمار: كانت دارا في دار الخلافة ببغداد أنشأها المكتفي بالله بن المعتضد، وإنما سميت بذلك لأنه كان يصعد إليها على حمار له لطيف ويشرف على ما حولها وكانت شكل نصف الدائرة احترقت في أيام المقتفي بالله بصاعقة وقعت فيها. وقبة الفرك: موضع كان بكلواذى، ذكره أبو نواس فقال:
وقائل: هل تريد الحجّ؟ قلت له: ... نعم إذا فنيت لذّات بغذاذ
أمّا وقطربّل منها بحيث أرى، ... وقبة الفرك من أكناف كلواذ
فالصالحية فالكرخ التي جمعت ... شذّاذ بغذاذ، ما هم لي بشذاذ
وهبك من قصف بغذاذ تخلصني، ... كيف التخلّص لي من طيزناباذ؟

الرَّقَبَة

(الرَّــقَبَة) الْحَالة الَّتِي تكون عَلَيْهَا المراقبة تَقول هُوَ حسن الرَّــقَبَة أَو سيء الرَّــقَبَة والتحفظ والفزع وَيُقَال ورث مَالا من رَــقَبَة أَي عَن كَلَالَة وَلم يَرِثهُ من آبَائِهِ لِأَنَّهُ يخَاف أَلا يسلم لَهُ لخفاء نسبه وَورث مجدا عَن رَــقَبَة إِذا لم يكن آباؤه أمجادا

(الرَّــقَبَة) حُفْرَة يصطاد فِيهَا النمر (ج) رقب

(الرَّــقَبَة) الْعُنُق وَتطلق على جَمِيع ذَات الْإِنْسَان تَسْمِيَة للشَّيْء باسم بعضه لشرفه وأهميته وَجعلت فِي التعارف اسْما للمملوك أَو الْمكَاتب تَقول أعتق رَــقَبَة عبدا أَو أمة وَأعْتق الله رقبته خلصه وأنقذه و (فِي الموسيقى من الكمان أَو الْعود) جزؤه الْعلوِي بعد الصندوق (مج)(ج) رِقَاب ورقب
وَالْعرب تلقب الْعَجم برقاب المزاود لأَنهم حمر وهم غِلَاظ الرّقاب أجلاف عتاة 

القبّة

الــقبّة:
[في الانكليزية] Cupola ،dome
[ في الفرنسية] Coupole ،dome ،voute
بالضم وتشديد الموحدة في اللغة الخرقاهة معرّب خركاه، وكذا كلّ بناء مرتفع مدور. وأمّا أهل الهيئة فقد اختلفوا في تفسيرها. فقيل إذا توهمنا دائرة في سطح نصف النهار في منتصف العمارة بخطّ الإستواء فهي تقطع الربع المعمور من الأرض بنصفين، شرقي وغربي، ونقطة التقاطع بين تلك الدائرة وخط الإستواء هي قبّة الأرض، وهي منتصف طول المعمور بين المشرق والمغرب وبين المواضع التي هي على خط الإستواء بالنسبة إليها تصير البلاد شرقية وغربية، وسمّي هذا الموضع بها لأنّه أرفع المواضع بالنسبة إلى سطح أفقها. وهذا مختار أهل الهند ومختار أهل الفرس أنّها وسط المعمورة. وقيل الــقبّة منتصف الإقليم الرابع من حيث الطول تسعون درجة، والعرض ست وثلاثون درجة. ومعنى كون البلد على الــقبّة أن يكون سكانه ساكني الــقبّة أعني ما بين نهايتي العمارة على خط الإستواء. وقيل معناه أن يكون نصف نهاره نصف نهار الــقبّة، والصحيح الأول لأنّ الغرض من تعيين الــقبّة أن يستخرج الطالع في أوّل السنة بأفق الــقبّة ويسمّى طالع العالم، ويبنى عليه أحكام العالم. وعلى الأول لا يختلف طالع العالم، وعلى الثاني يختلف فتأمّل، كذا قال عبد العلي البرجندي في حاشية الچغميني.

نقبة

بَاب النــقبة

أخبرنَا أَبُو عمر عَن ثَعْلَب عَن ابْن الْأَعرَابِي قَالَ النــقبة السَّرَاوِيل بِلَا رجلَيْنِ والنــقبة الثَّوْب والنــقبة الجرب والخزبة الورمة والجزبة النَّصِيب والشزبة الْوَقْت والنوبة والصوبة جوخان الزَّبِيب والقطبة النصل الصَّغِير والعــقبة منعطف الْوَادي والكعبة عذرة الْجَارِيَة الْبكر قَالَ وَأنْشد نَا ثَعْلَب عَن ابْن الْأَعرَابِي

(ركب تمّ وتمت ربته ... قد كَانَ مَخْتُومًا ففضت كعبته)

قَالَ ابْن خالويه فَسَأَلت أَبَا عمر عَن الكعكبة قَالَ ذَاك تَصْحِيف من ابْن الْكُوفِي إِنَّمَا الكعكبة مشطة الذؤابة والكعبة الْعذرَة وَالله اعْلَم

الْعقبَة

(الْعــقبَة) آخر كل شَيْء والنوبة وَالْبدل وَمَا يُؤْكَل عقب الطَّعَام من حلوى ومرقة ترد فِي الْقدر المستعارة وَاللَّيْل وَالنَّهَار وَمن الْجمال أَثَره وهيئته (ج) عقب وَفُلَان يَسْتَقِي على عــقبَة آل فلَان بعدهمْ وَمَا يفعل ذَلِك إِلَّا عــقبَة الْقَمَر إِذا كَانَ يَفْعَله كل شهر مرّة

(الْعــقبَة) المرقى الصعب من الْجبَال (ج) عِقَاب

النقبة

(النــقبة) سَرَاوِيل بِغَيْر ساقين والجرب أَو أول مَا يَبْدُو مِنْهُ (ج) نقب وَيُقَال (هُوَ يضع الهناء مَوَاضِع النقب) ماهر مُصِيب وَأثر الصدأ وَنَحْوه يُقَال جلوت سَيفي من نقبته صدئه وَإِن عَلَيْهِ نــقبة من سَواد مثلا أثرا وَيُقَال فلَان حسن النــقبة حسن الْوَجْه أَو اللَّوْن

(النــقبة) هَيْئَة الانتقاب (ج) نقب

حُقْبة

حُــقْبة
الجذر: ح ق ب

مثال: حُــقْبة من الزمان
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن «حــقبة» بهذا المعنى لم ترد في المعاجم بضم «الحاء».
المعنى: مدة لا وقت لها، سنة

الصواب والرتبة: -حِــقبة من الزمان [فصيحة]
التعليق: جاء في التاج: «الحِــقْبة، بالكسر، من الدهر: مُدَّة لا وقت لها، والسنة» وفي القاموس: أن «الحُقْب» و «الحُقُب» ثمانون سنة أو أكثر. ولم ترد الكلمة بالضم فيما تحت أيدينا من معاجم.

المعاقبة

المعاقبة:
[في الانكليزية] Prosodic modification ،concomitance of two causes
[ في الفرنسية] Modification prosodique ،concomitance de deux causes
عند أهل العروض كون الحرفين بحيث إذا أسقط أحدهما يثبت الآخر عقيبه فيتصوّر أن يكونا معا ولا يتفق أن يسقطا معا، وذلك يقع في سببين خفيفين هما بين وتدين مجموعين، سواء كان من ركن واحد أو من ركنين، وأن كان السببان والوتد الآخر من ركن واحد فلا معاقبة بينهما إلّا في المضمر من الكامل والعروض السالمة من المنسرح، كذا في بعض رسائل عروض العربي. ويقول في جامع الصنائع: المعاقبة اجتماع سببين بحيث لا يسقط أحدهما.

الرّقبة

الرّــقبة:
[في الانكليزية] Neck ،slave ،serf
[ في الفرنسية] Cou ،esclave ،serf
بفتح الراء والقاف وهي ذات مرقوق سواء كان مؤمنا أو كافرا، ذكرا أو أنثى، كبيرا أو صغيرا، كذا في جامع الرموز في فصل الظّهار.
والرقبة في الأصل بمعنى العنق، ثم استعمل في ذات الإنسان تسمية الكل باسم أشرف أجزائه كما في لفظ الرأس والوجه والعنق وأمثالها فإنّها تطلق ويراد به ذات الإنسان، والأصل فيها أنّ الجزء الذي لا يبقى الإنسان بدونه يطلق على كل الإنسان، وتراد به ذات الإنسان. ولهذا الأصل لا تطلق اليد والرجل وأمثالها على الإنسان، ولا يراد بها، ثم خصّ لفظ الرّــقبة في المرقوق كما في قوله تعالى: فَتَحْرِيرُ رَــقَبَةٍ هكذا في حواشي الهداية.

برقبة

برقبة: شق خاص في غصن الشجرة حين يراد تطعيمها ففي كتاب ابن ليون ص 22و: الضرب الأول تركيب الشق وما يتبعه.
وابر من القلم نحو إصبع من جهتيه كاللزاز واقطع وغلظ يكون بين البريتين مثل قفا السكين لإحدى الجهتين وذا القفا جلدته تلصق بجلدة الفرع معا فتلصق والبري لا يبلغ مخ القلم إلا لدى طرفه فلتفهم هذا يقال له الترقيب ويقال للبرية برقبة وفي المخطوطة الترقيب واضحة وليس التركيب فهل الصواب أن تكون اللفظة ترقيبة بدل برقبة؟

بُعَيقِبَةُ

بُعَيــقِبَةُ:
تصغير بعقوبا: قرية بينها وبين بعقوبا فرسخان، وهي التي أنعم بها فيما ذكر بعضهم المسترشد بالله على الحيص بيص فلم يرضها، وبها كانت الوقعة بين البقش كون خر والمقتفي لأمر الله.

مُعَاقبة الواو للياء

مُعَاقبة الواو للياء

مثال: حَلا بِعَيْني
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الفعل «حَلا» و «قلا» بالواو، وهما يائيّان.

الصواب والرتبة: -حَلا بِعَيْني [فصيحة]-حَلِيَ بِعَيْني [فصيحة]
التعليق: (انظر: مجيء الأفعال اليائية بالواو).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.