طهــلس: التهذيب في الرباعي: الليث الــطِّهْــلِيسُ العسكر الكثيف؛ وأَنشد:
جَحْفَلاً طِهْــلِيسا
طهــلس: الــطَّهْــلِيسُ: العَسْكَرَ الكبيرُ، قال :
جَحْفَلاً طِهْــلِيسا
جَحْفَلاً طِهْــلِيسا
طهــلس
قال الأزهري: الليث: الــطِّهْــلِيْس: العَسْكَرُ الكَثِيْفُ، وانشد:
....جَحْفَلاً طِهْــلِيْسا
قال الصغاني مؤلف هذا الكِتاب: اختَلَفَت نُسَخُ كِتابِ الليث في هذه الكلمة، ففي بعضها: الطِّلْهِيْسُ بتقديم اللام في اللغة وفي الشاهد، وفي بعضها: الطَّلَهْبَسُ - مثال شَمَرْدَل - بتقديم اللام أيضاً وبالباء الموَحَّدَةِ.
قال الأزهري: الليث: الــطِّهْــلِيْس: العَسْكَرُ الكَثِيْفُ، وانشد:
....جَحْفَلاً طِهْــلِيْسا
قال الصغاني مؤلف هذا الكِتاب: اختَلَفَت نُسَخُ كِتابِ الليث في هذه الكلمة، ففي بعضها: الطِّلْهِيْسُ بتقديم اللام في اللغة وفي الشاهد، وفي بعضها: الطَّلَهْبَسُ - مثال شَمَرْدَل - بتقديم اللام أيضاً وبالباء الموَحَّدَةِ.
طهـــلس
الــطِّهْــلِسُ، بالكَسْرِ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ العَسْكَرُ الكَثِيرُ، ونَصُّ اللَّيْثِ: الكَثِيفُ. ثمّ قولُه: الــطِّهْــلِسُ، هَكَذَا هُوَ فِي سائِرِ النُّسَخ، وصوابُه: الــطِّهْــلِيسُ، بزيادةِ الياءِ، وَقَالَ فِي نَصِّ اللَّيْثِ، كَمَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ، وَلما تقدّم أَنّ الهَاءَ واللامَ زائِدَتَانِ، فإِنَّ أَصْلَه الطَّيْسُ، كالطِّلْهِيس، بتقديمِ اللَّام، كَمَا تقدَّم، وأَنْشَدَ اللّيْثُ: جَحْفَلاً طِلْهِيسَاً وَقد حصَل للمصنِّفِ فِي طلهس خَبْطٌ فِي التَّحِرِيرِ قد نَبَّهْنَا عَلَيْهِ هُناك، فَلْيُتَنَبَّهْ لذَلِك، وأَصْلُ الاخْتِلافِ تحصلَ من نُسَخ العَيْنِ فِي هَذِه الكَلِمَة، فَفِي بعضِهَا: الطِّلْهِيسُ، بتقدِيمِ اللامِ، وَفِي بَعْضِهَا الطَّلْهْبَسُ، كشَمَرْدَلٍ، بِتَقْدِيم اللامِ أَيضاً وبالمُوحَّدَة. ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه: تَــطَهْــلَسَ وتَهَطْلَسَ: هَرَوْلَ واخْتَالَ، نَقله الصّاغَانِيُّ.
الــطِّهْــلِسُ، بالكَسْرِ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ اللَّيْثُ: هُوَ العَسْكَرُ الكَثِيرُ، ونَصُّ اللَّيْثِ: الكَثِيفُ. ثمّ قولُه: الــطِّهْــلِسُ، هَكَذَا هُوَ فِي سائِرِ النُّسَخ، وصوابُه: الــطِّهْــلِيسُ، بزيادةِ الياءِ، وَقَالَ فِي نَصِّ اللَّيْثِ، كَمَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ، وَلما تقدّم أَنّ الهَاءَ واللامَ زائِدَتَانِ، فإِنَّ أَصْلَه الطَّيْسُ، كالطِّلْهِيس، بتقديمِ اللَّام، كَمَا تقدَّم، وأَنْشَدَ اللّيْثُ: جَحْفَلاً طِلْهِيسَاً وَقد حصَل للمصنِّفِ فِي طلهس خَبْطٌ فِي التَّحِرِيرِ قد نَبَّهْنَا عَلَيْهِ هُناك، فَلْيُتَنَبَّهْ لذَلِك، وأَصْلُ الاخْتِلافِ تحصلَ من نُسَخ العَيْنِ فِي هَذِه الكَلِمَة، فَفِي بعضِهَا: الطِّلْهِيسُ، بتقدِيمِ اللامِ، وَفِي بَعْضِهَا الطَّلْهْبَسُ، كشَمَرْدَلٍ، بِتَقْدِيم اللامِ أَيضاً وبالمُوحَّدَة. ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَليه: تَــطَهْــلَسَ وتَهَطْلَسَ: هَرَوْلَ واخْتَالَ، نَقله الصّاغَانِيُّ.