Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: صدق_أو_لا_تصدق

أُوبرالي

أُوبرالي
الجذر: أ و ب ر ا

مثال: شاهدت عملاً أوبراليًّا رائعًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم تأت على النسق العربي في النسب.

الصواب والرتبة: -شاهدت عملاً أوبراليًّا رائعًا [صحيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري هذه الكلمة في النسب إلى «أوبرا» قياسًا على تسويغ المجمع كلمات «كلاسيكية» و «رومانتيكية» بقصد الإفادة من نهايتي النسب الأجنبية والعربية في الكلمة الواحدة.

أَوَرَ 

(أَوَرَ) الْهَمْزَةُ وَالْوَاوُ وَالرَّاءُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، وَهُوَ الْحَرُّ. قَالَ الْخَلِيلُ: الْأُوَارُ: حَرُّ الشَّمْسِ، وَحَرُّ التَّنُّورِ. وَيُقَالُ: أَرْضٌ أَوِرَةٌ. قَالَ: وَرُبَّمَا جَمَعُوا الْأُوَارَ عَلَى الْأُورِ. وَأُوَارَةُ: مَكَانٌ. وَيَوْمُ أُوَارَةَ كَانَ أَنَّ عَمْرَو بْنَ الْمُنْذِرِ اللَّخْمِيَّ بَنَّى زُرَارَةَ بْنَ عُدُسٍ ابْنًا لَهُ يُقَالُ لَهُ أَسْعَدُ، فَلَمَّا تَرَعْرَعَ الْغُلَامُ مَرَّتْ بِهِ نَاقَةٌ كَوْمَاءُ فَرَمَى ضَرْعَهَا، فَشَدَّ عَلَيْهِ رَبُّهَا سُوَيْدٌ أَحَدُ بَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَارِمٍ فَقَتَلَهُ، ثُمَّ هَرَبَ سُوَيدٌ فَلَحِقَ مَكَّةَ، وَزُرَارَةُ يَوْمَئِذٍ عِنْدَ عَمْرِو بْنِ الْمُنْذِرِ، فَكَتَمَ قَتْلَ ابْنِهِ أَسْعَدَ، وَجَاءَ عَمْرُو بْنُ مِلْقَطٍ الطَّائِيُّ - وَكَانَتْ فِي نَفْسِهِ حَسِيكَةٌ عَلَى زُرَارَةَ - فَقَالَ:

مَنْ مُبْلِغٌ عَمْرًا فَإِنَّ ... الْمَرْءَ لَمْ يُخْلَقْ صُبَارَهْ

هَا إِنَّ عِجْزَةَ أُمِّهِ ... بِالسَّفْحِ [أَسْفَلَ] مِنْ أُوَارَهْ

وَحَوَادِثُ الْأَيَّامِ لَا ... يَبْقَى لَهَا إِلَّا الْحِجَارَهْ فَقَالَ عَمْرُو بْنُ الْمُنْذِرِ: يَا زُرَارَةُ [مَا تَقُولُ؟] . قَالَ: كَذَبَ، وَقَدْ عَلِمْتَ عَدَاوَتَهُ لِي. قَالَ: صَدَقْتَ. فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ اجْلَوَّذَ زُرَارَةُ وَلَحِقَ بِقَوْمِهِ، ثُمَّ لَمْ يَلْبَثْ أَنْ مَرِضَ وَمَاتَ، فَلَمَّا بَلَغَ عَمْرًا مَوْتُهُ غَزَا بَنِي دَارِمٍ، وَكَانَ حَلَفَ لَيَقْتُلَنَّ مِنْهُمْ مِائَةً، فَجَاءَ حَتَّى أَنَاخَ عَلَى أُوَارَةَ وَقَدْ نَذِرُوا وَفَرُّوا، فَقَتَلَ مِنْهُمْ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ، فَجَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الْبَرَاجِمِ شَاعِرٌ لِيَمْدَحَهُ، فَأَخَذَهُ فَقَتَلَهُ لِيُوَفِّيَ بِهِ الْمِائَةَ، وَقَالَ: " إِنَّ الشَّقِيَّ وَافِدُ الْبَرَاجِمِ ". وَقَالَ الْأَعْشَى فِي ذَلِكَ:

وَنَكُونُ فِي السَّلَفِ الْمُوَا ... زِي مِنْقَرًا وَبَنِي زُرَارَهْ

أَبْنَاءَ قَوْمٍ قُتِّلُوا ... يَوْمَ الْقُصَيبَةِ مِنْ أُوَارَهْ

وَالْأُوَارُ: الْمَكَانُ. قَالَ:

مِنَ اللَّائِي غُذِينَ بِغَيْرِ بُؤْسٍ ... مَنَازِلُهَا الْقَصِيمَةُ فَالْأُوَارُ

أوْماَ

(أوْماَ)
(س) فِيهِ «كَانَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ يُومِئُ إِيمَاءً» الإِيمَاء: الْإِشَارَةُ بِالْأَعْضَاءِ كَالرَّأْسِ وَالْيَدِ وَالْعَيْنِ وَالْحَاجِبِ، وَإِنَّمَا يُرِيدُ بِهِ هَاهُنَا الرَّأْسَ. يُقَالُ أَوْمَأْتُ إِلَيْهِ أُومِئُ إِيمَاءً، ووَمَأت لُغَةٌ فِيهِ، وَلَا يُقَالُ أوْمَيْت. وَقَدْ جَاءَتْ فِي الْحَدِيثِ غَيْرَ مَهْمُوزَةٍ عَلَى لُغَةِ مَنْ قَالَ فِي قرأْت قرَيْت، وَهَمْزَةُ الْإِيمَاءِ زَائِدَةٌ، وَبَابُهَا الْوَاوُ، وَقَدْ تَكَرَّرَتْ فِي الْحَدِيثِ.

أَوَقَ 

(أَوَقَ) الْهَمْزَةُ وَالْوَاوُ وَالْقَافُ أَصْلَانِ: الالثِّقَلُ، وَالثَّانِي مَكَانٌ مُنْهَبِطٌ. فَأَمَّا الْأَوَّلُ فَالْأَوْقُ الثِّقَلُ. قَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: يُقَالُ: آقَ عَلَيْهِمْ، أَيْ: ثَقُلَ. قَالَ:

سَوَائِحُ آقَ عَلَيْهِنَّ الْقَدَرْ ... يَهْوِينَ مِنْ خَشْيَةِ مَا لَاقَى الْأُخَرْ

يَقُولُ: أَثْقَلَهُنَّ مَا أَنْزَلَ بِالْأَوَّلِ الْقَدَرُ، فَهُنَّ يَخَفْنَ مِثْلَهُ. قَالَ يَعْقُوبُ: يُقَالُ: أَوَّقْتُ الْإِنْسَانَ: إِذَا حَمَّلْتُهُ مَا لَا يُطِيقُهُ. وَأَمَّا التَّأْوِيقُ فِي الطَّعَامِ فَهُوَ مِنْ ذَلِكَ أَيْضًا، لِأَنَّ عَلَى النَّفْسِ مِنْهُ ثِقَلًا، وَذَلِكَ تَأْخِيرُهُ وَتَقْلِيلُهُ. قَالَ:

لَقَدْ كَانَ حُتْرُوشُ بْنُ عَزَّةَ رَاضِيًا ... سِوَى عَيْشِهِ هَذَا بِعَيْشٍ مُؤَوَّقِ

وَقَالَ الرَّاجِزُ:

عَزَّ عَلَى عَمِّكِ أَنْ تُؤَوَّقي ... أَوْ أَنْ تَبِيِتي لَيْلَةً لَمْ تُغْبَقِي

أَوْ أَنْ تُرَيْ كَأْبَاءَ لَمْ تَبْرَنْشِقِي وَأَمَّا الثَّانِي فَالْأُوقَةُ، وَهِيَ هَبْطَةٌ يَجْتَمِعُ فِيهَا الْمَاءُ، وَالْجَمْعُ الْأُوَقُ قَالَ رُؤْبَةُ:

وَانْغَمَسَ الرَّامِي لَهَا بَيْنَ الْأُوَقْ

وَيُقَالُ: الْأُوقَةُ الْقَلِيبُ.

أوحش

(أوحش) فلَان جَاع ونفد زَاده وَالْمَكَان صَار قفرا وخلا من النَّاس وَكثر فِيهِ الْوَحْش وَفُلَانًا جعله يستوحش وَالْمَكَان وجده خَالِيا فَهُوَ موحش

بِأَو

بِأَو
: ((و) {بأَى، كسَعَى) ، هَكَذَا فِي النسخِ، وَهُوَ يَقْتَضي أَن يكونَ يائِيّاً لأَنَّ مَصْدَرَهُ السَّعي والصَّوابُ كيَعَى، كَمَا مثَّلَه بِهِ فِي المُحْكَم،} يَبْأَى كيَبْعَى. (و) بَأَى {يَبْؤو (كدَعا) يَدْعُو، (قَلِيلٌ) ؛ أنْكَره جماعَةٌ.
وَفِي المُحْكَم لَيْسَتْ بجيِّدَةٍ.
(} بَأْواً) كبَعْوٍ ( {وبَأْواءً) ، بالمدِّ ويُقْصَرُ: (فَخَرَ) .
وأَنْكَرَ يَعْقوبُ:} البَأْوَاء، بالمدِّ، وَقد رَوَى الفقَهاءُ فِي طَلْحة {بأْواءُ.
وَفِي الصِّحاحِ: قالَ الأصْمَعيُّ:} البَأْوُ: الكِبْرُ والفَخْرُ. يقالُ: {بَأَوْتُ على القَوْمِ} أَبْأَى بَاْواً؛ قالَ حاتِمُ:
وَمَا زادَنا بَأْواً على ذِي قَرابةٍ
غِنانا وَلَا أَزْرى بأَحْسابنا الفَقْرُ (و) بَأَى (نَفْسَهُ: رَفَعَها وفَخَرَ بهَا) ؛ وَمِنْه حدِيثُ ابنِ عباسٍ: ( {فَبَأَوْتُ نَفْسِي وَلم أَرْضَ بالهَوانِ) .
(و) } بَأَتِ (النَّاقَةُ) ! تَبْأَى: (جَهَدَتْ فِي عَدْوِها.
(و) قيلَ: (تَسامَتْ وتَعالَتْ) ؛ وقَوْلُ الشاعِرِ أَنْشَدَه ابنُ الأَعْرابيِّ: أَقُولُ والعِيس {تَبَأ بوَهْد فَسَّره فقالَ: أَرادَ تَبْأَى أَي تَجْهَدُ فِي عَدْوِها، فأَلْقى حَرَكَةَ الهَمْزَةِ على الساكِنِ الَّذِي قَبْلها.
وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:
البَأْوُ فِي القَوافِي: كُلُّ قافِيَةٍ تامَّة البِناءِ سَلِيمَة مِن الفَسَادِ فَإِذا جاءَ ذلِكَ فِي الشِّعْرِ المَجْزوِّ لم يسمّوه بَأْواً وَإِن كانتْ قافِيَتُه قد تَمَّتْ؛ قالَهُ الأَخْفَش.

شَأْوٌ

(شَأْوٌ)
(س) فِيهِ «فطلبتُه أرفعُ فَرَسي شَأْواً وأسيرُ شَأْواً» الشَّأْوُ: الشَّوطُ والمدَى.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ «قَالَ لِخَالِدِ بْنِ صَفْوَانَ صاحِب ابْنِ الزُّبَيْرِ، وَقَدْ ذَكَرَ سُنَّة العُمَرين فَقَالَ: تركتُماَ سُنَّتهما شَأْواً بَعِيدًا» وَفِي رِوَايَةٍ «شَأْواً مُغْرِباً» ، والمُغْرب: البَعيد. وَيُرِيدُ بِقَوْلِهِ تركتُما: خَالِدًا وابنَ الزُّبَيْرِ. (س) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ «أَنَّهُ قَالَ لِابْنِ عَبَّاسٍ: هَذَا الْغُلَامُ الَّذِي لَمْ يَجْتَمع شوَى رَأْسُهُ» يُرِيدُ شُئُونَهُ. وَقَدْ تَقَدَّمَتْ.

أَوْصَاهم وصيةً

أَوْصَاهم وصيةً
الجذر: و ص ي

مثال: أَوْصَى أولاده وصيّةً
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه إلى المفعول الثاني.
المعنى: أمرهم بها

الصواب والرتبة: -أَوْصى أولاده بوصيَّة [فصيحة]-أَوْصى أولاده وصيَّة [صحيحة]
التعليق: تذكر المعاجم الفعل «أوصى» لهذا المعنى متعديًا بحرف الجر «الباء»، كما في قوله تعالى: {وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا} مريم/31، ويمكن تصحيح المثال المرفوض على اعتبار «وصية» مفعولاً مطلقًا، أو نصبها على حذف حرف الجر.

أُورِيُولَة

أُورِيُولَة:
بالضم ثم السكون، وكسر الراء، وياء مضمومة، ولام، وهاء: مدينة قديمة من أعمال الأندلس من ناحية تدمير، بساتينها متصلة ببساتين مرسية، منها: خلف بن سليمان بن خلف بن محمد ابن فتحون الأوريولي يكنى أبا القاسم، روى عن أبيه وأبي الوليد الباجي وغيرهما، وكان فقيها أديبا شاعرا مفلقا واستقضي بشاطبة ودانية، وله كتاب في الشروط، وتوفي سنة 505، وابنه محمد بن خلف ابن سليمان بن خلف بن محمد بن فتحون الأوريولي أبو بكر روى عن أبيه وغيره، وكان معنيّا بالحديث منسوبا إلى فهمه عارفا بأسماء رجاله، وله كتاب الاستلحاق على أبي عمر بن عبد البرّ في كتاب الصحابة في سفرين، وهو كتاب حسن جليل، وكتاب آخر أيضا في كتاب أوهام كتاب الصحابة المذكور، وأصلح أيضا: أوهام المعجم لابن قانع في جزء، ومات سنة 520، وقيل: سنة 519.

أَوَقَ

(أَوَقَ)
(س) فِيهِ «لَا صدقةَ فِي أَقَلَّ مِنْ خَمْسِ أَوَاقٍ» الأَوَاقِيّ جَمْعُ أُوقِيَّة، بِضَمِّ الْهَمْزَةِ وَتَشْدِيدِ الْيَاءِ، وَالْجَمْعُ يُشَدَّدُ وَيُخَفَّفُ، مِثْلُ أُثْفِيَّة وَأَثَافِيَّ وأثافٍ، وَرُبَّمَا يَجِيءُ فِي الْحَدِيثِ وَقِيَّة، وَلَيْسَتْ بِالْعَالِيَةِ، وَهَمْزَتُهَا زَائِدَةٌ. وَكَانَتِ الْأُوقِيَّةُ قَدِيمًا عِبَارَةً عَنْ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا، وَهِيَ فِي غَيْرِ الْحَدِيثِ نِصْفُ سُدُسِ الرِّطْلِ، وَهُوَ جُزْءٌ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ جُزْءًا وَتَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ اصْطِلَاحِ الْبِلَادِ.

بأو

[بأو] فيه: "بأوت بنفسي" ولم أرض بالهوان أي عظمتها من البأو: الكبر والتعظيم. ومنه: إن أعطيتها "بأت" مثل رمت أي تكبرت.
بأو: البأوُ: من الزّهو والافتخار والكِبر.. بَأَى يَبأَى فلانٌ على أصحابه بَأْواً شديداً، قال: 

إذا ازدهاهم يوم هيجا أكمخوا ... بأوا ومدْتهم رجالٌ شُمَّخُ

أكمخوا، أي: رفعوا رؤوسَهم من الكبر.
ب أ و

وهو يبأى على أصحابه بأواً شديداً إذا زهي عليهم وافتخر. وإن فيه لبأواً وزهواً. قال حاتم:

فما زادنا بأواً على ذي قرابة ... غنانا ولا أزرى بأحسابنا الفقر

وأنشد الأصمعي:

متى تبأى بقومك في معد ... يقل تصديقك العلماء جير
[ب أو] بَأَيْ عليهم يَبْأَى بَأْوًا فَخَر وبَأَى نَفْسَهُ رَفَعَهَا وفَخَرَ بِهَا وفي حَدِيثِ ابنِ عبَّاسٍ فَبَأَوتُ نَفْسِي ولم أَرضَ بالهوانِ وفيه بَأْوٌ قال يعقُوبُ ولا يُقَالُ بَأْواءٌ قال وقد رَوَى الفُقَهاءُ في طَلْحَةَ بَأْواءٌ وقال الأَخفشُ البَأْوُ في القَوَافِي كُلُّ قَافِيةٍ تَامَّةِ البِنَاءِ سَلِيمةٍ من الفَسَادِ فإِذا جَاءَ ذلك في الشِّعرِ المَجْزُوءِ لم يُسَمُّوه بَأُوًا وإِنْ كانَتْ قافِيَتُهُ قد تَمَّتْ كُلُّ هذا قولُ الأَخْفَشِ قالَ سمعناهُ منَ العَربِ وليس مِمَّا سماهُ الخَلِيلُ قال وَإِنَّما تُؤْخذُ الأَسماءُ عن العربِ قال ابن جِنِّيٍّ لمَّا كانَ البَأْو الفَخْرَ نحوَ قَولِهِ

(فَإِنْ تَبْأَ ببيْتِكَ مِن مَعَدٍّ ... يَقُلْ تَصْدِيقَكَ العلماءُ جَيْرِ ... )

لم يُوقَع على ما كانَ منَ الشِّعْرِ مَجْزُوءًا لأَنَّ جَزْأَهُ عِلَّةٌ وعَيْبٌ لَحِقَهُ وذَلكَ ضِدُّ الفَخْرِ والتَّطَاوُلِ وقولُهُ فَإِنْ تَبْأَ مَفاعِيلُ والنَّاقَةُ تَبْأى تَجْهَدُ في عَدْوِهَا وقولُهُ أَنشدَهُ ابن الأَعرابيّ

(أَقُولُ والعِيْسُ تَبَا بِوَهدِ ... )

فَسَّرَهُ فقال أَرَادَ تَبْأَى أَي تَجْهَدُ في عَدْوِهَا وقيلَ تَتَسامَى وتَتَغَالَى فَألقى حَرَكَةَ الهَمزةِ على الساكن الذي قبلها
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.