الإصباح، في شرح المــصباح
في النحو.
يأتي في: الميم.

إسفار الــصباح، في شرح ضوء المــصباح
يأتي.

صُبَاحٌ:
بالضم ثم التخفيف، قال أبو منصور: رجل أصبح اللحية للذي يعلو شعر لحيته بياض مشرّب بحمرة، ومنه صبح النهار، ومن ذلك قيل دم صباحــيّ لشدة حمرته، قال عبيط صباحــيّ من الحوف أشقر، وذو صباح: موضع في بلاد العرب، ومنه يوم ذي صباح، وقيل: صبح وصباح ماءان من جبال نملي لبني قريط، قال تأبّط شرّا:
إذا خلّفت باطنتي سرار ... وبطن هضاض حيث غذا صباح
قال: هو موضع، غذا: شعل.

صَبّاح
من (ص ب ح) الكثير الإتيان صباحــا والكثير الإغارة صباحــا ومن في بياض شعره حمرة.

الإفصاح، عن لب (الفوائد)، و(التلخيص)، و(المــصباح)
في: المعاني، والبيان.
للشيخ، رضي الدين: محمد بن محمد الغزي، العامري.
ثم شرحه.
وسماه: (تحرير الإصلاح، في تقرير الإفصاح).
أوله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا... الخ).
وهو متن.
جمع فيه: بين: (التلخيص)، و(الفوائد الغيائية)، و(المــصباح).
ثم شرحه: ممزوجا مفيدا.

نُور الــصباح
اسم مركب من (ن و ر)، ومن (ص ب ح).

صَبَاحــي
من (ص ب ح) نسبة إلى صَبَاح.

صَبَاحــة
من (ص ب ح) الإشراق والجمال.

الأربعين، لابن البطال، في أذكار المساء والــصباح
وهو: محمد بن أحمد اليمني.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.

تَل بني صَبَّاح:
بفتح الصاد، وتشديد الباء: قرية كبيرة جامعة، فيها سوق وجامع كبير، من قرى نهر الملك، بينها وبين بغداد عشرة أميال، رأيتها.

ترجيز المــصباح
يأتي في: الميم.

الافتتاح، في شرح: (المــصباح)
يأتي في: الميم.

بِن مِــصْبَاح
من (ص ب ) المنير مثل السراج والنجم والقدح الكبير.