Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: خدام

خابَر

خابَر
الجذر: خ ب ر

مثال: خَابَره بالهاتف
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: بادله الأخبار

الصواب والرتبة: -أخْبَره بالهاتف [فصيحة]-خابَره بالهاتف [فصيحة]
التعليق: مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فَعَّلَ» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمة المرفوضة بالمعنى المراد؛ لأنّ مجمع اللغة المصريّ أجاز استــخدام «خابَر» بمعنى «أخبر» أو «خَبَّر»، أي: أعطى خبرًا أو طلبه.

حَيْثُما

حَيْثُما
الجذر: ح ي ث

مثال: لَنْ يستثمر أمواله إلاّ حيثما يطمئن عليها
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستــخدام «حيثما» الدالة على الشرط بدلا من «حيث» الظرفية.

الصواب والرتبة: -لن يستثمر أمواله إلاّ حيث يطمئن عليها [فصيحة]
التعليق: تستعمل «حيث» ظرفًا للمكان، فإذا اتصلت بها «ما» الكافة ضُمّنت معنى الشرط وجزمت الفعلين كقول الشاعر:
حيثما تستقم يقدر لك الله نجاحًا في غابر الأزمان

تَرْشِيد

تَرْشِيد
الجذر: ر ش د

مثال: ينبغي ترشيد الإنفاق على المشروع
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: الاستــخدام الأمثل للإمكانات المتاحة

الصواب والرتبة: -ينبغي ترشيد الإنفاق على المشروع [صحيحة]
التعليق: يُمكن تصحيح المثال المرفوض اعتمادًا على تصويب مجمع اللغة المصري لكلمة «ترشيد» من جهة، وبناء على قرار آخر للمجمع بقياسية «فعّل» لإفادة التعدية أو المبالغة والتكثير.

تَقَابَل بـ

تَقَابَل بـ
الجذر: ق ب ل

مثال: تَقَابَل محمد بصديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك.

الصواب والرتبة: -تقابل محمد وصديقه [فصيحة]-تقابل محمد بصديقه [صحيحة]
التعليق: الأفصح في استعمال صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك أن يجاء بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو، ويمكن تصحيح استعمال الباء؛ بناءً على أنها تفيد معنى المشاركة أحيانًا كالواو و «مع» كما ذكر مجمع اللغة المصري، وإن كان المجمع - بدون مسوِّغ- قد قصر استــخدام الباء بهذا المعنى على صيغة «افتعل».

جَزِع لـ

جَزِع لـ
الجذر: ج ز ع

مثال: جَزِعْتُ لفلان
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستــخدام حرف الجر «اللام» بدلا من حرف الجر «على».

الصواب والرتبة: -جَزِعت على فلان [فصيحة]-جَزِعْتُ لفلان [فصيحة]
التعليق: ليس هناك حرف جر معين يقع بعد الفعل «جزع»، وإنما يرتبط ذلك بالمعنى المراد، فيقال: جزع عليه أي أشفق، وجزع منه أي خاف وفزع ولم يصبر، وفي المثل: «مَنْ جزع اليوم من الشر ظلم»، وجزع له أي بسببه ومن أجله. وقد يأتي بدون حرف جر كقوله تعالى: {سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا} إبراهيم/21.

جِرَاب

جِرَاب
الجذر: ج ر ب

مثال: جِراب السيف
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستــخدام الكلمة في غير معناها.
المعنى: غِمْد

الصواب والرتبة: -غِمْد السيف [فصيحة]-قِرابُ السيف [فصيحة]-جراب السيف [صحيحة]
التعليق: جاء في المعاجم أن «الجِراب» وعاء يُحفظ فيه الزاد. وذكر صاحب التاج أن «الجراب» يُسْتعمل في قراب السيف مجازًا. وعمم ابن منظور معنى اللفظ قائلا: «الجراب: الوعاء».

جَبَن

جَبَن
الجذر: ج ب ن

مثال: جَبَن العدوُّ أمام قوتنا
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستــخدام الفعل مفتوح «الباء» وهو مضمومها.

الصواب والرتبة: -جَبَن العدو أمام قوتنا [فصيحة]-جَبُن العدو أمام قوتنا [فصيحة]
التعليق: اقتصرت بعض المعاجم على ضمّ عين الفعل في الماضي، على أنه من باب «كَرُم» ولكن ورد الضبط بالفتح في بعض المعاجم، ففي كتاب الأفعال لابن القطاع جبَن الرجل وجَبُن: ضَعُف قلبه كما ورد في المعاجم الحديثة؛ لذا فكلا الاستعمالين صواب.

جَابَه

جَابَه
الجذر: ج ب هـ

مثال: جَابَهْتُ عَدوِّي
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «جَابَهَ» لم يرد في لغة العرب.
المعنى: عاملته بعنف

الصواب والرتبة: -جَابَهْتُ عَدوِّي [فصيحة]-جَبَهْتُ عَدوِّي [فصيحة]
التعليق: الفعل «جَبَهَ» يفيد حدوث الفعل من طرف واحد، فإذا أريد النصّ على أن الفعل حدث من الطرفين، فلابد من استــخدام الفعل «جابَهَ» الذي يدل على المفاعلة، مثل حارَبَ، وقاتَلَ، وصارَعَ، وهو من الأوزان القياسية التي لا يشترط ورود سماع بشأنها. وقد ورد الفعل «جابه» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد بمعنى «تصدى»، و «قاوم».

ثنايا

ثنايا
الجذر: ث ن ي

مثال: تَمَّ هذا في ثنايا العام
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستــخدام الكلمة في غير ما وضعت له.

الصواب والرتبة: -تَمَّ هذا في أثناء العام [فصيحة]-تَمَّ هذا في ثنايا العام [صحيحة]
التعليق: ذكرت المعاجم أن أثناء: جمع «ثِنْي» يقال أثناء الشيء أي تضاعيفه، كما ذكرت أن الثنيّة، وجمعها: ثنايا، هي الطريق في الجبل. فإذا توسعنا في الدلالة واعتبرنا ثنية الطريق ما انثنى من داخله أو الطية منه، كان من السهل تخريج: «ثنايا العام»، أي في داخله وطياته، كما نقول: لاندري ما يحمله لنا العام في طيّاته. وكما نقول: وضعت الورقة في ثنايا الكتاب أي في طياته وتضاعيفه.

تَنْبِيه

تَنْبِيه
الجذر: ن ب هـ

مثال: أَصْدَر تَنْبِيهًا بالعفو عنه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: أمرًا

الصواب والرتبة: -أصدر أمرًا بالعفو عنه [فصيحة]-أصدر تنبيهًا بالعفو عنه [فصيحة]
التعليق: كلمة «تنبيه» في الأصل مصدر للفعل «نبّه» بمعنى «لفت النظر»، ثم استخدم استــخدام الأسماء بمعنى «إشعار»، أو «أمر». وقد ذكره بالمعنى المستحدث كل من الأساسي، والمنجد.

تَمشَّى

تَمشَّى
الجذر: م ش ي

مثال: يتمشَّى هذا الأمر مع ذوق الناس
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستــخدام «تَفعّل» بدلاً من «فَعَل».

الصواب والرتبة: -يتمشَّى هذا الأمر مع ذوق الناس [فصيحة]-يَمْشِي هذا الأمر مع ذوق الناس [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «تمشى» بمعنى مشى، ففي التاج: تَمَشَّى: إذا مَشَى؛ وبه رُوِيَ قول الحطيئة:
تَمَشَّى به ظِلْمَانُه وجآذِرُه

تَلَيَا

تَلَيَا
الجذر: ت ل

مثال: لَمْ أكلّمهما إلاّ بعد أن تَلَيَا الرسالة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمجيء الفعل «تليا» بالياء عند إسناده إلى ألف الاثنين مع أنه واوي الأصل.

الصواب والرتبة: -لم أكلّمهما إلاّ بعد أن تَلَوا الرسالة [فصيحة]
التعليق: عند إسناد الفعل الثلاثي المجرد المقصور إلى ألف الاثنين تُرَدُّ الألف في الواوي إلى الواو، كما في «تلا»: «تَلَوَا»، وفي اليائي إلى الياء، كما في «رَمَى»: «رَمَيا». ولا يعد استــخدام الفعل المرفوض في الحديث: «لا دريت وتَلَيْت ولا اهتديت» دليلاً على صحة استــخدامــه؛ لأنه جاء بالياء ليزدوج الكلام.

تَفَانَى

تَفَانَى
الجذر: ف ن ي

مثال: تَفَانَى في عمله
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «تفانى» من أفعال الاشتراك التي لا تقع إلا من طرفين، ولعدم وروده بهذا الشكل والمعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: بذل غاية جهده

الصواب والرتبة: -جدَّ في عمله [فصيحة]-تفانَى في عمله [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم القديمة «تَفانَوْا» بمعنى: أفنى بعضهم بعضًا، ومنه قول المتنبي:
تفانى الرجال على حبها وما يحصلون على طائل
ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بعد حمل «تفاعل» على «تفعّل» في إفادة معنى أخذ الشيء بعد الشيء في مهلة كالتفهُّم والتعهّد، وهو كثير في لغة العرب، ويشيع هذا الاستــخدام المرفوض في لغة المعاصرين كقول أحدهم: «هو وليّ صالح يتفانى في خدمة البشر»، وقول آخر: «تذوب في شخصه وتتفانى في حبه»، كما أنه موجود في المعاجم الحديثة، كالوسيط والأساسي والمنجد، وقد نص الوسيط على أنه محدث.

جَعْجَع

جَعْجَع
من (ج ع ج ع) المكان الضيق الخشن الغليظ، وصوت الرحي ونحوها.
جَعْجَع
الجذر: ج ع ج ع

مثال: جَعْجَعَ في غضب
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: علا صوته بوعيد لا يستطيع إنجازه

الصواب والرتبة: -جَعْجَع في غضبٍ [فصيحة]-علا صوته في غضبٍ [فصيحة]
التعليق: جاء في المعاجم «جَعْجَعَ الجَملُ: اشتَدَّ هديره، والرحى: صَوَّتَتْ. وفي المثل: » أَسْمَعُ جَعْجَعَةً ولا أرى طحْنا" يُضرب للذي يكثر الكلام ولا يعمل، وقد أقر مجمع اللغة المصري هذا الاستــخدام.

تعذيب

تعذيب
الجذر: ع ذ ب

مثال: تتَّجه البلاد الصحراويَّة إلى تعذيب مياه البحار
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: تحلية مياهها

الصواب والرتبة: -تَتَّجِه البلاد الصحراويَّة إلى تعذيب مياه البحار [صحيحة]
التعليق: يكثر في لغة المعاصرين استــخدام صيغة «فعَّل» للدلالة على إيقاع الفعل على آخر، أو عند إرادة التكثير أو المبالغة، أو عند اتخاذ الفعل من الاسم، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري كلمات بأعيانها مثل: خدَّر، وشخَّص، وحلَّل، وشرَّع، وترك الباب مفتوحًا لكل ما تدعو الحاجة إلى تأديته بهذه الطريقة، ولاشك أن الحاجة قد أصبحت ماسَّة إلى اشتقاق «عَذَّب» للدلالة على تحلية المياه الملحة.

تعارف بـ

تعارف بـ
الجذر: ع ر ف

مثال: تَعَارَف محمد بأحمد
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك.

الصواب والرتبة: -تعارف محمد وأحمد [فصيحة]-تعارف محمد بأحمد [صحيحة]
التعليق: الأفصح في استعمال صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك أن يجاء بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو، ويمكن تصحيح استعمال الباء؛ بناءً على أنها تفيد معنى المشاركة أحيانًا كالواو و «مع» كما ذكر مجمع اللغة المصري، وإن كان المجمع - بدون مسوِّغ- قد قصر استــخدام الباء بهذا المعنى على صيغة «افتعل».

تَشَاءَم من

تَشَاءَم من
الجذر: ش أ م

مثال: تَشَاءَم منه النّاس
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، والوارد تعديته بـ «الباء».

الصواب والرتبة: -تَشَاءَم به النّاس [فصيحة]-تَشَاءَم منه النّاس [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «من» محل «الباء» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} الرعد/11. أي، بأمر الله، وقوله تعالى: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا} نوح/25، وقول الشاعر:
يموت الفتى من عثرة بلسانه وليس يموت المرء من عثرة الرِّجل
واشتراك الحرفين في بعض المعاني، كالتبعيض والاستعانة والتعليل يمكن معه اعتبارهما مترادفين. ويؤكد صحة النيابة هنا وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة. وقد سجلّت بعض المعاجم الحديثة هذا الاستــخدام كالمنجد، والأساسي، ومعجم تعدي الأفعال.

تَسْوِيق

تَسْوِيق
الجذر: س و ق

مثال: تَسْوِيق البضائع
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: طَلَبُ بيعها في الأسواق

الصواب والرتبة: -تَسْويق البضائع [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم لمعنى البيع والشراء هو الفعل «تسوَّق» ومصدره «التسوُّق، وأجاز الوسيط استــخدام» سوَّق البضاعة «بمعنى طلب لها سوقًا ونص على أنها» محدثة «، ومن ثم يصح استــخدام المصدر تَسْويق؛ لأن وجود» تسوَّق «دليل على وجود» سوّق".

تسريب

تسريب
الجذر: س ر ب

مثال: تسريب الأخبار
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: إتاحتها بشكل غير رسمي

الصواب والرتبة: -تسريب الأخبار [صحيحة]
التعليق: لم يجد مجمع اللغة المصري مانعًا من استــخدام المصدر «تسريب»، بمعنى: الإتاحة بشكل غير رَسْمي ولا جزئي.

تَسْدِيد

تَسْدِيد
الجذر: س د د

مثال: قام بتسديد دينه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: بقضائه ودفعه إلى دائنه

الصواب والرتبة: -قام بتسديد دينه [فصيحة]-قام بسداد دينه [صحيحة]
التعليق: ليس من معاني التسديد التأدية، بل من معانيه التوجيه والتقويم، وقد أقر مجمع اللغة المصري استــخدام «السداد» في قضاء الدين أو أدائه على أن يكون مصدرًا لـ «سدَّ» أو اسم مصدر لـ «سدَّدَ»، كما أجاز الأساسي استعمال «تسديد» بالمعنى المذكور، مصدرًا لـ «سَدَّد».
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.