Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: إلا_أن

أَنْت الَّذي دفعتني

أَنْت الَّذي دفعتني
الجذر: ا ل ل ذ ي

مثال: أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.

الصواب والرتبة: -أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق: الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض):
أنا الذي سمتنِ أمي حيدره

أنصنا

أَنْصِنَا:
بالفتح ثم السكون، وكسر الصاد المهملة، والنون مقصور: مدينة أزلية من نواحي الصعيد على شرقي النيل، قال ابن الفقيه: وفي مصر في بعض رساتيقها وهو الذي يقال له أنصنا:
 قرية كلّهم مسوخ، منهم رجل يجامع امرأته حجر وامرأة تعجن وغير ذلك، وفيها برابي وآثار كثيرة نذكرها في البرابي، قال المنجمون: مدينة أنصنا طولها إحدى وستون درجة في الإقليم الثالث، وطالعها تسع عشرة درجة من الجدي تحت ثلاث درجات من السرطان، يقابلها مثلها من الجدي، بيت حياتها ثلاث درج من الحمل، بيت عاقبتها ثلاث درج من الميزان، وقال أبو حنيفة الدينوري: ولا ينبت اللّبخ إلا بأنصنا، وهو عود تنشر منه الألواح للسّفن، وربما أرعف ناشرها، ويباع اللّوح منها بخمسين دينارا ونحوها، وإذا اشتدّ منها لوح بلوح وطرح في الماء سنة التأما وصارا لوحا واحدا، هذا آخر كلامه، وقد رأيت أنا اللبخ بمصر وهو شجر له ثمر يشبه البلح في لونه وشكله ويقرب طعمه من طعمه وهو كثير ينبت في جميع نواحي مصر، وينسب إلى أنصنا قوم من أهل العلم، منهم: أبو طاهر الحسين بن أحمد بن حيّون الأنصناوي مولى خولان، وأبو عبد الله الحسين بن أحمد بن سليمان بن هاشم الأنصناوي المعروف بالطبري، روى عن أبي عليّ هارون بن عبد العزيز الأنباري المعروف بالأوارجي، روى عنه أبو عبد الله محمد بن الحسن بن عمر الناقد بمصر.

أَنْكَرَ

أَنْكَرَ
الجذر: ن ك ر

مثال: أَنْكَر فِعْلَهُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه فقط، وهو يتعدى بنفسه وبـ «على» معًا.
المعنى: عابه ونهاه عنه

الصواب والرتبة: -أنكرَ عليه فِعْلَه [فصيحة]-أنكر فِعْلَه [فصيحة]
التعليق: الموجود في المعاجم تعدية الفعل «أَنْكَرَ» بحرف الجر «على» بالمعنى المذكور، ففي المصباح: «أنكرت عليه فِعْلَه إذا عبته ونهيته». ويمكن تخريج الاستعمال المرفوض استنادًا إلى قول الزمخشري: «أنكر الشيءَ»، وفي القرآن الكريم: {يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} النحل/83.

أنعم

(أنعم) فلَان أحسن وَزَاد وَصَارَ فِي النَّعيم وَالرِّيح هبت هينة وَعَلِيهِ بِكَذَا أعطَاهُ إِيَّاه يُقَال أنعم الله عَلَيْهِ بِمَال كثير وَصِحَّة وافرة وَله قَالَ لَهُ نعم وَفُلَانًا رفهه وَيُقَال أنعم الله بك عينا أقرّ بك عين من تحب وَالشَّيْء جعله نَاعِمًا والعجين أَو الدَّوَاء بَالغ فِي عجنه ودقه وَيُقَال أنعم النّظر فِي الْأَمر أَطَالَ الفكرة فِيهِ

أَنْتَ الَّذي قلتَ

أَنْتَ الَّذي قلتَ
الجذر: ا ل ل ذ ي

مثال: أَنْت الَّذي قلتَ كذا
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.

الصواب والرتبة: -أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق: الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض):
أنا الذي سمتنِ أمي حيدره

أَنْهَى

أَنْهَى
الجذر: ن هـ ي

مثال: أَنْهَى تَعْلِيمَه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل لم يرد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: أَتَمَّه

الصواب والرتبة: -أَتمَّ تعليمه [فصيحة]-أنهى تعليمه [صحيحة]
التعليق: يتوقف بعض اللغويين في تصحيح الفعل «أنهى» الشيءَ بمعنى بلغ نهايته؛ لأنه ورد في المعاجم القديمة بمعنى أبلغ وأوصل في مثل: أنْهَيْتُ إليه الخبرَ والكتاب والسهم: أوصلته إليه، وإذا أمعنا النظر فيما أوردته المعاجم من صور هذا الفعل نجد أنها تدور حول معنى بلوغ النهاية، فيقال: انتهى الشيءُ وتناهى ونَهّى أي بلغ نهايَته، وشرب حتى نَهَى وأَنْهَى ونَهّى. ويقال: طلب حاجة حتى نَهِيَ عنها، أو أنهى عنها أي تركها، ظَفِرَ بها أو لم يظفر. وعليه يمكن تصحيح الاستعمال المعاصر للفعل «أَنْهى» بمعنى بلغ نهاية الشيء، على أنه من باب استكمال فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها. وقد أوردت بعض المعاجم الحديثة كالمنجد والأساسي هذا الاستعمال.

أَنِس إلى

أَنِس إلى
الجذر: أ ن س

مثال: أَنِس إلى الشيء
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بـ «إلى».

الصواب والرتبة: -أَنِس إلى الشيء [فصيحة]-أَنس بالشيء [فصيحة]
التعليق: على الرغم من عدم إيراد معظم المعاجم القديمة للفعل «أَنِس» متعديًا بالحرف «إلى» واقتصارها على تعديه بحرف الجر «الباء»، فإنه يمكن تصويب الاستخدام المرفوض بحمله على التضمين، حيث ضُمِّن «أَنِس» معنى الفعل «سَكَنَ» أو «ارتاح»، أو غيرهما مما يتعدَّى بالحرف «إلى»، وقد نَصَّ على تعديته بـ «إلى» والباء كل من الأساسي والوسيط ومعجم الأفعال المتعدية بحرف.

اطْمَأَنَّ لـ

اطْمَأَنَّ لـ
الجذر: ط م أ ن

مثال: اطْمَأَنَّ له
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «اطْمَأَنَّ» لا يتعدّى باللام.

الصواب والرتبة: -اطْمَأَنَّ إليه [فصيحة]-اطْمَأَنَّ له [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم تعدية الفعل «اطْمأَنَّ» بـ «إلى». ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.

لَا بُد وَأَن يكون

لَا بُد وَأَن يكون: كثيرا مَا وَقع فِي الْكتب مَعَ الْوَاو. وَاعْلَم أَن الْوَاو فِي قَوْلهم لَا بُد وَأَن يكون لَا بُد وَأَن يكون لالتزامهم إِيَّاهَا فِي عباراتهم فالمعروف أَن الْوَاو فِي مثل هَذَا. إِمَّا عاطفة على مُقَدّر أَي لَا بُد أَن يَصح وَأَن يكون. أَو لتأكيد اللصوق بَين اسْم لَا وَخَبره وَمعنى لَا بُد لَا فِرَاق. هَذَا حَاصِل مَا ذكره الْفَاضِل الجلبي فِي حَوَاشِيه على المطول.

أَنْمُلة

أَنْمُلة
الجذر: ن م ل

مثال: لَمْ يتزحزح عن رأيه قدر أَنْمُلة
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الهمزة.
المعنى: طرف الأصبع

الصواب والرتبة: -لم يتزحزح عن رأيه قدر أَنْمُلة [فصيحة]-لم يتزحزح عن رأيه قدر أُنْمُلة [فصيحة]
التعليق: أوردت المعاجم «الأنملة» بتثليث الهمزة والميم، أي فيها تسع لغات، لكن أشهر لغاتها «أُنْمُلة» بضم الهمزة والميم، وهذه التي اقتصرت عليها بعض المعاجم الحديثة كالمعجم الوسيط.

أَنْتَجَ عَمَلاً

أَنْتَجَ عَمَلاً
الجذر: ن ت ج

مثال: أَنْتَجَ الأديب عملاً إبداعيًّا متميزًا بعد طول انقطاع
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.

الصواب والرتبة: -أَنْتَجَ الأديب بعد طول انقطاع [فصيحة]-أَنْتَجَ الأديب عملاً إبداعيًّا متميزًا بعد طول انقطاع [فصيحة]
التعليق: يصح استخدام الفعل «أَنْتَجَ» لازمًا ومتعديًا، وقد أجاز مجمع اللغة المصري استعمال الفعل «أَنْتَجَ» متعديًا بنفسه بناءً على ما ورد في أساس البلاغة من قوله: وفي المثل أن التواني والكسل تزاوجا فأنتجا الفقر، وما سجله الفيومي أيضًا من قوله في المصباح المنير: وقد يُقال: أنتجت الناقة ولدًا.

أَنْسَأ في

أَنْسَأ في
الجذر: ن س أ

مثال: أَنْسَأ الله في أجله
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «في»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: مدّ في عمره

الصواب والرتبة: -أَنْسَأ الله أجلَه [فصيحة]-أَنْسَأ الله في أجله [فصيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، كما ذكر المصباح والتاج أنه يتعدّى بـ «في»، ومثله في الوسيط.

أَنْفَقَ على

أَنْفَقَ على
الجذر: ن ف ق

مثال: أَنْفَقَ ماله على تعليم أولاده
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «على».

الصواب والرتبة: -أنفق ماله على تعليم أولاده [فصيحة]-أنفق ماله في تعليم أولاده [فصيحة]
التعليق: الفعل «أنفق» يتعدى بنفسه إلى المفعول الأول، ويتعدى إلى المفعول الثاني بحرف الجر «في» كما في قوله تعالى: {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} البقرة/262، أو بحرف الجر «على» كما في قوله تعالى: {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ} المنافقون/7.

لأنَّ فيها معانٍ

لأنَّ فيها معانٍ
الجذر: ع ن ي

مثال: لأَنَّ فيها معانٍ غامضة
الرأي: مرفوضة
السبب: لرفع ما حقه النصب.

الصواب والرتبة: -لأَنَّ فيها معانيَ غامضةً [فصيحة]-لأنَّ فيها معانٍ غامضة [صحيحة]
التعليق: (وانظر: معانٍ)

أَنْجَبَ وَلَدًا

أَنْجَبَ وَلَدًا
الجذر: ن ج ب

مثال: أَنْجَبَ أخي وَلَدًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.
المعنى: وُلِدَ له

الصواب والرتبة: -أَنْجَبَ أخي [فصيحة]-أَنْجَبَ أخي وَلَدًا [فصيحة]
التعليق: يصح استخدام الفعل «أَنْجَبَ» لازمًا ومتعديًا، فقد جاء لازمًا ومتعديًا في المعاجم بمعنى: ولَدَ ولدًا نجيبًا، ولكن مجمع اللغة المصري أجاز تعديته على المعنى المرفوض اعتمادًا على وروده متعديًا في الشعر العربي، كما في قول الشاعر:
أنجبه السوابق الكرام
وقد أوردته المعاجم الحديثة متعديًا بهذا المعنى، وشاع استخدامه في لغة المعاصرين، كقول العقاد: «قلَّ أن ينجب الزمان مثل هذا الفيلسوف»، وقول ميخائيل نعيمة: «أنجبت له ثلاثة صبيان».

أَنْذَره من

أَنْذَره من
الجذر: ن ذ ر

مثال: أَنْذَرَه من سوء العاقبة
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، وهو يتعدى بنفسه.

الصواب والرتبة: -أنْذَرَه سوءَ العاقبة [فصيحة]-أنْذَرَه من سوء العاقبة [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم استعمال الفعل «أنْذر» متعديًا لمفعولين بنفسه، ويمكن تصحيح تعديته لمفعوله الثاني بحرف الجر «من» على التضمين، فيمكن تضمينه معنى الفعل «خَوَّف» أو «حَذَّر».

لا يَقْدر إلاَّ القادرين

لا يَقْدر إلاَّ القادرين
الجذر: ق د ر

مثال: لا يَقْدِر على التفوق إلاّ القادرين
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.

الصواب والرتبة: -لا يقدر على التفوق إلاّ القادرون [فصيحة]
التعليق: كلمة «القادرون» فاعل للفعل «يقدر»، والاستثناء في الجملة مفرغ، فيعرب ما بعد «إلا» حسب موقعه في الجملة.

لا يَفْصلها إلاَّ طبقةً

لا يَفْصلها إلاَّ طبقةً
الجذر: ط ب ق

مثال: لا يَفْصِلها عن طبقات الأرض إلاّ طبقةً واحدة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.

الصواب والرتبة: -لا يفصلها عن طبقات الأرض إلاّ طبقةٌ واحدة [فصيحة]
التعليق: كلمة «طبقة» فاعل للفعل «يفصل» والجملة من قبيل الاستثناء المفرغ.

مَا إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحًا

مَا إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحًا
الجذر: ص ح ح

مثال: مَا إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحًا لهَذَا العمل غير الأخلاقيّ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.

الصواب والرتبة: -ما إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحٌ لهذا العمل غير الأخلاقيّ [فصيحة]
التعليق: كلمة «تصحيح» خبر المبتدأ «إطلاق»، ولا تأثير لـ «ما» النافية لانتقاض نفي الخبر بـ «إلا».

لا يهمّنا إلاّ أمرًا

لا يهمّنا إلاّ أمرًا
الجذر: أ م ر

مثال: لا يهمنا من المسألة الحاضرة إلاّ أمرًا واحدًا
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.

الصواب والرتبة: -لا يهمّنا من المسألة الحاضرة إلاّ أمرٌ واحدٌ [فصيحة]
التعليق: كلمة «أمر» فاعل للفعل «يهمّ»، والاستثناء هنا مفرغ، ولهذا أعربت «أمر» حسب موقعها في الجملة.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.