Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: أهل

أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية

أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية
كان قبل زمن بطلميوس.
وكتابه من المشهورات المسلمات أيضا، يخاطب فيه ياسيليذس اللاذي، وقال: أيها الملك إني وجدت ضربا برهانيا فاضلا... الخ).
وهو نسخ كثيرة مختلفة، لها إصلاحات:
كإصلاح الماهاني.
وأبي الفضل: أحمد بن أبي سعيد الهروي، بعضها غير تام.
وأتمها: إصلاح: الأمير، أبي نصير: منصور بن عراق.
وهو مشتمل على: ثلاث مقالات في البعض، وعلى مقالتين في الآخر.
أما الثلاث، فعند الأكثرين مشتمل أولاها على: تسعة وثلاثين شكلا، والمختار: خمسة وعشرون شكلا، ووسطاها: في كثير من النسخ على: أربعة وعشرين شكلا.
وفي نسخة: ابن عراق، على أحد وعشرين.
وعند البعض: يشتمل أولاها على: أحد وستين شكلا، والثانية: على ثمانية عشر شكلا، والأخيرة على: اثني عشر شكلا.
وأما المقالتان، فيشتمل:
الأولى: على أحد وستين شكلا.
والأخيرة: على ثلاثين شكلا.
وفي بعض الأشكال اختلاف.
وجميع أشكال الكتاب فيما بين: خمسة وثمانين شكلا، وأحد وتسعين شكلا.
ذكر ذلك كله: العلامة: نصير الدين الطوسي، في تحريره لهذا الكتاب، وأنه لما وصل إليه وجد نسخا كثيرة مختلفة كذلك، وإصلاحات، فبقي متحيرا، إلى أن عثر على إصلاح ابن عراق، فاتضح له ما كان متوقفا فيه، فحرر.
وفرغ من تحريره: في شعبان، سنة ثلاث وستين وستمائة.

تلميظ الشهد، لأهل العهد والعقد

تلميظ الشهد، لــأهل العهد والعقد
لرضي الدين: محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي.
المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة.
وهو شرح:
على أحد وعشرين بيتا.
كان نظمها على لسان شيخه: عبد اللطيف بن عبد المؤمن الأحمدي، الخراساني، الجامي.
المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله وكفى... الخ).

تأويلات أهل السنة

تأويلات أهل السنة
للإمام، أبي منصور: محمد بن محمد الماتريدي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة.
قال الشيخ عبد القادر في (الجواهر المضيئة) : وهو كتاب لا يوازيه فيه كتاب، بل لا يدانيه شيء من تصانيف من سبقه في ذلك الفن. انتهى.

أهل الكوفة

أهل الكوفة:
يقصد به من القراء السبعة عاصم ابن أبي النجود (ت 127 هـ) وحمزة الزيَّات (ت 156 هـ) والكسائي (ت 189 هـ)، ومن القراء العشرة خلف البَزار (ت 229 هـ)، ومن القراء الأربعة عشر الأعمش الكوفي (ت 148 هـ) ويقال لهم: (كوفي) و (الكوفيون) و (كوفٍ).

تحرير الأحكام، في تدبير أهل الإسلام

تحرير الأحكام، في تدبير أهل الإسلام
للقاضي، بدر الدين، أبي عبد الله: محمد بن أبي بكر ابن جماعة الكناني، الحموي، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة. (733)
وهو مجلد.
على: سبعة عشر بابا.
الأول: في وجوب الإمامة.
الثاني: فيما للإمام، وما عليه.
الثالث: في الوزارة.
الرابع: في الأمراء.
الخامس: في حفظ الأوضاع الشرعية.
السادس: في الأجناد.
السابع: في العطاء.
الثامن: في الوظائف.
التاسع: في الخيل، والسلاح.
العاشر: في الديوان.
الحادي عشر: في الجهاد.
الثاني عشر: في كيفيته.
الثالث عشر: في الغنيمة.
الرابع عشر: في قسمتها.
الخامس عشر: في الهدنة، والأمان.
السادس عشر: في قتال البغاة.
السابع عشر: في عقد الذمة، وأحكامه، وما يجب بالتزامه.

الأهل

الــأهل: أهل الرجل مَن يعوله في بيته استحساناً، وفي القياس أهلــه زوجته خاصَّة، وفي "المغرب": "أهل الرجل: امرأته وولده والذين هم في عياله ونفقته".
الــأهل:
[في الانكليزية] Family ،relatives
[ في الفرنسية] La famille ،les parents
بفتح الألف وسكون الهاء هم بالفارسية «كسان» و «كسان سراي» ومكان وأهلــة كذلك، وأهلــات وأهال جماعة كذا في الصراح. وفي جامع الرموز في كتاب الوصية أهل الرجل زوجته عرفا، ولغة قال الغوري والأزهري:
أهل الرجل أخص الناس به، ولا أخصّ بالإنسان من الزوجة كما في الكرماني. ويقال تــأهّل فلان أي تزوّج، كذا في الهداية وهذا عند أبي حنيفة، وأمّا عندهما فكل من يعوله من امرأته وولده وأخيه وعمه وصبي أجنبي يقوته من منزله كما في المغرب، ولا يدخل فيه رفيقه كما في الاختيار انتهى. قيل قد يراد بالــأهل الزوجة والأولاد، وقد يراد به الأقارب، وقد يراد به المنقاد، كذا في المفاتيح شرح المشكاة في باب مناقب أهل بيت النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم. وأهلــية الإنسان للشيء صلاحيته لصدور ذلك الشيء، وطلبه وقبوله إياه. وفي لسان الشرع عبارة عن صلاحيته لوجوب الحقوق المشروعة له وعليه هكذا في بعض شروح الحسامي.

طَريقَة أهل السّنة

طَريقَة أهل السّنة: أَي عقائدهم وأعمالهم أَن الْعَالم حَادث بحدوث زماني والصانع قديم متصف بِصِفَات قديمَة لَيست عينه - وَلَا غَيره - وَاحِد لَا شبه لَهُ - وَلَا ضد لَهُ - وَلَا ند لَهُ - وَلَا صُورَة - وَلَا حد - لَا يحل فِي شَيْء - وَلَا يقوم بِهِ حَادث - وَلَا يَصح عَلَيْهِ الْحَرَكَة والانتقال - وَلَا الْجَهْل - وَالْكذب - وَالنَّقْص - وَأَنه يرى فِي الْآخِرَة - وَلَيْسَ فِي حيّز - وَلَا فِي جِهَة - مَا شَاءَ كَانَ - وَمَا لم يَشَأْ لم يكن - وَلَا يحْتَاج إِلَى شَيْء - وَلَا يجب عَلَيْهِ شَيْء - كل الْمَخْلُوقَات بِقَضَائِهِ وَقدره وإرادته ومشيئته. لَكِن القبائح مِنْهَا لَيست بِرِضَاهُ وَأمره ومحبته. وَإِن الْمعَاد الجسماني وَسَائِر مَا ورد بِهِ السّمع من عَذَاب الْقَبْر - والحساب - والصراط - وَالْمِيزَان - وَغير ذَلِك حق. وَإِن الْكفَّار مخلدون فِي النَّار دون الْفُسَّاق - وَإِن الْعَفو - والشفاعة حق. وَإِن أَشْرَاط السَّاعَة من خُرُوج الدَّجَّال - ويأجوج وَمَأْجُوج - ونزول عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام - وطلوع الشَّمْس من مغْرِبهَا - وَخُرُوج دَابَّة الأَرْض حق، وَأول الْأَنْبِيَاء آدم عَلَيْهِ وَعَلَيْهِم الصَّلَاة وَالسَّلَام وَآخرهمْ مُحَمَّد الْمُصْطَفى خَاتم الْأَنْبِيَاء - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وَأول الْخُلَفَاء أَبُو بكر الصّديق - ثمَّ عمر الْفَارُوق - ثمَّ عُثْمَان ذُو النورين - ثمَّ عَليّ المرتضى رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُم أَجْمَعِينَ، والأفضلية بِهَذَا التَّرْتِيب مَعَ التَّرَدُّد فِيهَا بَين عُثْمَان وَعلي. وَالْإِمَام الْهمام مُحَمَّد الْمهْدي سيولد منتظر مَجِيئه فِي آخر الزَّمَان لَا أَنه مَوْجُود فِي الْحَال مختف لخوف الْأَعْدَاء. وَالْمسح على الْخُفَّيْنِ جَائِز - وَغسل الرجلَيْن إِلَى الْكَعْبَيْنِ فرض.
(بَاب الطَّاء مَعَ الْعين الْمُهْملَة)

تاريخ البدر، في أوصاف أهل العصر

تاريخ البدر، في أوصاف أهل العصر
مجلدات.
للشيخ، بدر الدين: محمود بن أحمد السروجي، العيني، الحنفي.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وثمانمائة.
وهو كبير.
جمع فيه: بين الحوادث، والوفيات، على: السنوات.
وابتدأ من: أول الخلق، ثم ذكر البر، والبحر، وما فيهما من: المدن، والجزائر، ناقلا من (تقويم البلدان)، ثم اعتمد في نقل الحوادث، على (البداية والنهاية) لابن كثير، فكأنه لخصه منه، وزاد عليه: أشياء من كتب أشار إلى أسمائها، وأردف السير ببيان الغرائب.
وأوله: (الحمد لله الذي أنشأ جميع الموجودات... الخ).
قال ابن حجر، في أول (إنباء الغمر) : ذكر العيني أن ابن كثير: عمدته في (تاريخه)، وهو كما قال، لكن منذ قطع ابن كثير، صارت عمدته على (تاريخ ابن دقماق)، حتى كان يكتب منه الورقة الكاملة متوالية، وربما قلده فيما يهم فيه، حتى في اللحن الظاهر، مثل: اخلع على فلان.
وأعجب منه: أن ابن دقماق يذكر في بعض الحوادث بما يدل أنه مشاهدها، فيكتب البدر كلامه بعينه، وتكون تلك الحادثة وقعت بمصر، وهو بعد في عينتاب. انتهى.

التجنيس والمزيد، وهو لأهل الفتوى غير عتيد

التجنيس والمزيد، وهو لــأهل الفتوى غير عتيد
في: الفتاوى.
للإمام، برهان الدين: علي بن أبي بكر المرغيناني، الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة.
أوله: (الحمد لله القديم الحليم ... الخ).
ذكر فيه: أن الصدر الأجل: حسام الدين، أورد المسائل مهذبة في تصنيف، وذكر لها الدلائل، ورتب الكتب دون المسائل، ولم يتيسر له الختام، فشرع في إتمامه، وتحسين نظامه، وأنزل ذكر ما ذكره من الأبواب، من الأسما إلى حروف مجردة عن الألقاب.
فأشار بالنون: إلى (نوازل أبي الليث).
وبالعين: إلى (عيون المسائل).
وبالواو: إلى (واقعات الناطفي).
وبالتاء: إلى (فتاوى: أبي بكر بن الفضل).
وبالسين: إلى (فتاوى: أئمة سمرقند).
وبالزاي: إلى (الزوائد).
وبالجيم: إلى (أجناس الناطفي).
وبـ غر: إلى (غريب الرواية)، لأبي شجاع.
وبـ نس: إلى (فتاوى: النجم: عمر النسفي).
وبـ شر: إلى شرح الكتب المبسوطة.
وبـ فت: إلى الفتاوى الصغرى.
للصدر، الشهيد.
وبالميم: إلى المتفرقات.
قال: وهذا الكتاب لبيان ما استنبطه المتأخرون، ولم ينص عليه المتقدمون، إلا ما شذ عنهم في الرواية. انتهى.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.