مثد
: (مَثَدَ بَين الحِجَارةِ) يَمْثُدُ، أَهمله الجوهريُّ، وَقَالَ الأَزهريّ، إِذا (اسْتَتَرَ) بهَا (ونَظَرَ بِعَيْنَيْهِ من خِلالها إِلى العَدُوِّ يَرْبَأُ للقَوْمِ) على هاذه الحالِ، أَنشد ثَعْلَب:
مَا مَثَدَتْ بُوصَانُ إِلاَّ لِعَمِّها
بِخَيْلِ سُلَيْمٍ فِي الوَغَي كَيْفَ تَصْنَعُ
(ومَثَدْتُه أَنا) أَي (جَعَلْتُه ماثِداً أَي رَبِيئةً) ودَيْدَبَاناً، ولابِداً، عَن أَبي عَمْرو.
: (مَثَدَ بَين الحِجَارةِ) يَمْثُدُ، أَهمله الجوهريُّ، وَقَالَ الأَزهريّ، إِذا (اسْتَتَرَ) بهَا (ونَظَرَ بِعَيْنَيْهِ من خِلالها إِلى العَدُوِّ يَرْبَأُ للقَوْمِ) على هاذه الحالِ، أَنشد ثَعْلَب:
مَا مَثَدَتْ بُوصَانُ إِلاَّ لِعَمِّها
بِخَيْلِ سُلَيْمٍ فِي الوَغَي كَيْفَ تَصْنَعُ
(ومَثَدْتُه أَنا) أَي (جَعَلْتُه ماثِداً أَي رَبِيئةً) ودَيْدَبَاناً، ولابِداً، عَن أَبي عَمْرو.