غ ر ق أ: (الْغَرْقِئُ) قِشْرُ الْبَيْضِ تَحْتَ الْقَيْضِ.
[غرقأ] الغِرْقِئُ: قشر البيض الذي تحت القيض. قال الفراء: همزته زائدة، لانه من الغرق. وكذلك الهمزة في الكرفئة والطهلئة، زائدتان.
غرقأ: الغِرقئُ: قِشْر البَيض الذي تحت القَيْضِ. قال الفرّاءُ: همزته زائدة لأَنه من الغَرَق، وكذلك الهمزة في الكِرْفِئَةِ والطِّهْلِئةِ زائدتان.
غرقأ
غِرْقئ [مفرد]:
1 - قشرة رقيقة داخليّة ملتزقة ببياض البَيْض.
2 - بياض البَيْض.
غِرْقئ [مفرد]:
1 - قشرة رقيقة داخليّة ملتزقة ببياض البَيْض.
2 - بياض البَيْض.
غرقأ
ذكر بعض من صنّف في اللغة: الغِرْقِئ وما تَفرَّع منه أن يُذكر في باب القاف. وسنذكره هنالك مُوفَّقين إن شاء الله تعالى.
رجل فَأْفَأْ - على فَعْلَلٍ عن اللِّحياني - وفَأْفَاءٌ - بالمد عمَّن سواه -، وفيه فَأْفَأَةٌ، وهي أن يتردد في الفاء إذا تكلم.
ذكر بعض من صنّف في اللغة: الغِرْقِئ وما تَفرَّع منه أن يُذكر في باب القاف. وسنذكره هنالك مُوفَّقين إن شاء الله تعالى.
رجل فَأْفَأْ - على فَعْلَلٍ عن اللِّحياني - وفَأْفَاءٌ - بالمد عمَّن سواه -، وفيه فَأْفَأَةٌ، وهي أن يتردد في الفاء إذا تكلم.
غرقأ
: ( {الغِرْقِىءُ، كَزِبْرِجٍ: القِشْرَةُ المُلْتَزِقَة بِبَياضِ البَيْضِ) وَقَالَ غَيره: قِشْرُ البَيْض الَّذِي تَحت القَيْضِ، والقَيْضُ: مَا تَفَلَّق من قُشورِ البَيْضِ الأَعلى، قَالَ الفرَّاءُ: همزته زَائِدَة، لأَنه من الغَرَق، وَكَذَلِكَ الْهمزَة فِي الكِرْفِئَة والطِّهْلِئَة زائدتانِ، وَقد نبَّه عَلَيْهِ الجوهريُّ، فَلم يَرِدْ عَلَيْهِ شيءُ مِمَّا قَالَه المُصَنّف فِي غ ر ق، (أَو البَياضُ الَّذِي يُؤْكَلُ) وَهُوَ قولٌ ضَعِيف، (و) يُقَال من ذَلِك (} غَرْقَأَتِ البَيْضَةُ) أَي (خَرَجَتْ وَعَلَيْهَا قِشْرُها الرَّقِيقُ، و) كَذَا غَرْقَأَتِ (الدَّجَاجَةُ) إِذا (فَعَلَتْ ذَلِك بِبَيْضِهَا) وسيأْتي فِي غرق مزِيد لذَلِك إِن شاءَ الله تَعَالَى.
: ( {الغِرْقِىءُ، كَزِبْرِجٍ: القِشْرَةُ المُلْتَزِقَة بِبَياضِ البَيْضِ) وَقَالَ غَيره: قِشْرُ البَيْض الَّذِي تَحت القَيْضِ، والقَيْضُ: مَا تَفَلَّق من قُشورِ البَيْضِ الأَعلى، قَالَ الفرَّاءُ: همزته زَائِدَة، لأَنه من الغَرَق، وَكَذَلِكَ الْهمزَة فِي الكِرْفِئَة والطِّهْلِئَة زائدتانِ، وَقد نبَّه عَلَيْهِ الجوهريُّ، فَلم يَرِدْ عَلَيْهِ شيءُ مِمَّا قَالَه المُصَنّف فِي غ ر ق، (أَو البَياضُ الَّذِي يُؤْكَلُ) وَهُوَ قولٌ ضَعِيف، (و) يُقَال من ذَلِك (} غَرْقَأَتِ البَيْضَةُ) أَي (خَرَجَتْ وَعَلَيْهَا قِشْرُها الرَّقِيقُ، و) كَذَا غَرْقَأَتِ (الدَّجَاجَةُ) إِذا (فَعَلَتْ ذَلِك بِبَيْضِهَا) وسيأْتي فِي غرق مزِيد لذَلِك إِن شاءَ الله تَعَالَى.