[ت ل ب] التُوْلَبُ: وَلَدُ الأَتانِ من الوَحْشِ إِذا اسْتَكْمَلَ الحَوْلَ، وقد يُسْتعارُ للإنْسانِ، قال أَوسُ ابنُ حَجَرٍ:
(وذَاتُ هِدْمٍ عارٍ نَواشِرُها ... تَصْمِتُ بالماءِ تَوْلَباً جَدِعَا)
وإنَّما قَضيْنا على أَنَّ تاءَة أَصْلٌ وواوَهِ زائِدَةٌ، لأَنَّ فَوْعَلاً في الكَلامِ أَكَثُر مِنْ تَفْعَل. والتَّلِبًُّ: رَجُلٌ من بَنِى العَنْبَرِ، عن ابنِ الأَعْرابِىِّ، وأَنْشدَ:
(لاهُمَّ إِنْ كانَ بَنُو عَمِيرَهُ ... )
(رَهْطُ التِّلبِّ هؤُلاَ مَقْصُورَهْ ... )
(قَدْ أَجْمَعُوا لغَدرْةٍ مَشْهُورَهْ ... )
(فابْعَثْ علَيْهِم سَنَةً قاشُورَهْ ... )
(تَحْتَلِقُ المالَ احِتْلاقَ النُّورَهْ ... )
مَقْصُورَه، أي: خَلَصُوا فلَمْ يُخالِظْهُم غيرُهم من قَوْمِهِم. هَجَا رَهْطَ التِّلِبِّ بسَبَبِه.
(وذَاتُ هِدْمٍ عارٍ نَواشِرُها ... تَصْمِتُ بالماءِ تَوْلَباً جَدِعَا)
وإنَّما قَضيْنا على أَنَّ تاءَة أَصْلٌ وواوَهِ زائِدَةٌ، لأَنَّ فَوْعَلاً في الكَلامِ أَكَثُر مِنْ تَفْعَل. والتَّلِبًُّ: رَجُلٌ من بَنِى العَنْبَرِ، عن ابنِ الأَعْرابِىِّ، وأَنْشدَ:
(لاهُمَّ إِنْ كانَ بَنُو عَمِيرَهُ ... )
(رَهْطُ التِّلبِّ هؤُلاَ مَقْصُورَهْ ... )
(قَدْ أَجْمَعُوا لغَدرْةٍ مَشْهُورَهْ ... )
(فابْعَثْ علَيْهِم سَنَةً قاشُورَهْ ... )
(تَحْتَلِقُ المالَ احِتْلاقَ النُّورَهْ ... )
مَقْصُورَه، أي: خَلَصُوا فلَمْ يُخالِظْهُم غيرُهم من قَوْمِهِم. هَجَا رَهْطَ التِّلِبِّ بسَبَبِه.