(ت هـ ر)
التَّيْهورُ: مَا اطْمَأَن من الأَرْض، وَقيل: هُوَ مَا بَين أَعلَى شَفير الْوَادي وأسفله العميق، نجدية، وَقيل: هُوَ مَا بَين أَعلَى الْجَبَل وأسفله هذلية، وَهِي التَّيْهورَةُ، وضعت هَذِه الْكَلِمَة على مَا وَضعهَا أهل التَّجْنِيس، فَأَما حَقِيقَة وَزنهَا وتصريفها فقد ذكرتها فِي الْكتاب " الْمُخَصّص ".
والتَّوْهَرِيُّ: السنام الطَّوِيل، قَالَ عَمْرو بن قميئة:
فَأرسَلْتُ الغُلامَ ولمْ أُلَبِّثْ ... إِلَى خَيْرِ البَوارِكِ تَوْهَرِيَّا
وَإِنَّمَا اثْبتْ هَذِه اللَّفْظَة فِي هَذَا الْبَاب لِأَن التَّاء لَا يحكم عَلَيْهَا بِالزِّيَادَةِ أَولا، إِلَّا بثبت.
التَّيْهورُ: مَا اطْمَأَن من الأَرْض، وَقيل: هُوَ مَا بَين أَعلَى شَفير الْوَادي وأسفله العميق، نجدية، وَقيل: هُوَ مَا بَين أَعلَى الْجَبَل وأسفله هذلية، وَهِي التَّيْهورَةُ، وضعت هَذِه الْكَلِمَة على مَا وَضعهَا أهل التَّجْنِيس، فَأَما حَقِيقَة وَزنهَا وتصريفها فقد ذكرتها فِي الْكتاب " الْمُخَصّص ".
والتَّوْهَرِيُّ: السنام الطَّوِيل، قَالَ عَمْرو بن قميئة:
فَأرسَلْتُ الغُلامَ ولمْ أُلَبِّثْ ... إِلَى خَيْرِ البَوارِكِ تَوْهَرِيَّا
وَإِنَّمَا اثْبتْ هَذِه اللَّفْظَة فِي هَذَا الْبَاب لِأَن التَّاء لَا يحكم عَلَيْهَا بِالزِّيَادَةِ أَولا، إِلَّا بثبت.