56812. بُصْر1 56813. بَصَر1 56814. بَصْر1 56815. بَصَرَ1 56816. بصر24 56817. بصر الحقّ156818. بَصَرَ 1 56819. بصراوي1 56820. بُصِرْف1 56821. بُصَرْف1 56822. بصرني1 56823. بَصَّرَه بـ1 56824. بُصْرُو1 56825. بَصَرُو1 56826. بَصْرُو1 56827. بصرو1 56828. بُصْرَى1 56829. بصري1 56830. بِصْرِي1 56831. بُصْرِي1 56832. بَصْري1 56833. بُصْريات1 56834. بَصْريات1 56835. بصص9 56836. بَصَصَ1 56837. بصصت1 56838. بصط5 56839. بَصَطَ 1 56840. بصطاوي1 56841. بَصْطة1 56842. بصطى1 56843. بصع10 56844. بَصَعَ 1 56845. بِصِفَتي1 56846. بِصَفَوِيّ1 56847. بُصَفْوِيّ1 56848. بُصَفَّوِيّ1 56849. بَصَق1 56850. بصق12 56851. بَصق1 56852. بَصَقَ 1 56853. بَصَل1 56854. بصل14 56855. بَصَلَ 1 56856. بُصَلَّاحِيّ1 56857. بُصَلَاحِيّ1 56858. بَصْلَة1 56859. بصلة1 56860. بصله1 56861. بصلي1 56862. بصم9 56863. بصمةجي1 56864. بصمجي1 56865. بصمهجي1 56866. بَصْمي1 56867. بصمي2 56868. بصن5 56869. بَصِنَّا1 56870. بصو2 56871. بصوحي1 56872. بصورة جيّدة1 56873. بَصُوصِي1 56874. بصوك1 56875. بُصُوْك1 56876. بصى1 56877. بصي1 56878. بصية1 56879. بَصْيَة1 56880. بصيجان1 56881. بصيح1 56882. بَصِيدَا1 56883. بَصِير1 56884. بَصِيرُ الجَيْدور1 56885. بَصِير الدّين1 56886. بَصيرٌ في1 56887. بَصِيرة1 56888. بصيرة1 56889. بُصَيْريّ1 56890. بَصِيصِي1 56891. بُصَيْل1 56892. بُصَيْلات1 56893. بُصَيْلة1 56894. بصينان1 56895. بض3 56896. بَضَّ 1 56897. بضا1 56898. بَضّا1 56899. بضَاعَةُ1 56900. بضاعة التوسل، إلى ضراعة الترسل...1 56901. بضاعة الحساب، في صناعة الحساب...1 56902. بضاعة القاضي1 56903. بضاعة القاضي، لاحتياجه إليه في المس...1 56904. بضاعة المبتدي، في النحو...1 56905. بَضَّةُ1 56906. بضر2 56907. بضض12 56908. بَضَضَ1 56909. بضع21 56910. بَضَعَ1 56911. بِضع1 Prev. 100
«
Previous

بصر الحقّ

»
Next
بصر الحقّ:
[في الانكليزية] The vision of the True (God)
[ في الفرنسية] La vue du Vrai (Dieu)
قال الصوفية بصر الحق سبحانه تعالى عبارة عن ذاته باعتبار شهوده بمعلوماته، فعينه سبحانه تعالى عبارة عن ذاته باعتبار مدى غاية علمه، لأنه بذاته يبصر، ولا تعدّد في ذاته.
فمحلّ علمه محلّ بصره وهما صفتان، وإن كانا بالحقيقة شيئا واحدا فليس المراد ببصره إلّا تجلّي علمه له في المشهد العياني، وليس المراد بعلمه إلّا الإدراك بنظره له في العلم العيني، فهو يرى ذاته بذاته ويرى مخلوقاته أيضا بذاته، فرؤياته لذاته عين رؤياته لمخلوقاته لأن البصر وصف واحد، وليس الفرق إلّا في المرئي، فهو سبحانه لا يزال يبصر الاشياء لكنه لا ينظر إلى شيء واحد إلّا إذا شاء؛ فالأشياء غير محجوبة عنه أبدا، ولكن لا يوقع نظره على شيء إلّا إذا شاء ذلك. ومن هذا القبيل قوله عليه السلام «إنّ لله كذا وكذا نظرة إلى القلب في كل يوم». وقوله تعالى: وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ الآية ليس من هذا القبيل، بل النظر هاهنا عبارة عن الرحمة الإلهية التي رحم بها من قرّبه إليها. بخلاف النظر الذي إلى القلب فإنه على ما ورد من النبي عليه الصلاة والسلام، وليس هذا الأمر مخصوصا في الصفة النظرية وحدها بل سار في غيرها من الأوصاف. ألا ترى إلى قوله تعالى وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ ولا نظنّ أنّه يجهلهم قبل الابتلاء، تعالى الله عن ذلك. وكذلك في النظر فهو لا يفقد القلب الذي ينظر إليه كل يوم كذا وكذا نظرة، لكن تحت ذلك أسرارا لا يمكن كشفها بغير هذا التنبيه، فمن عرف فليلزم، ومن ذهب إلى التأويل فإنّه لا بدّ أن يقع في نوع من التعطيل فافهم، كذا في الإنسان الكامل.
والمتكلّمون اختلفوا فيه. فقيل هو نفس العلم.
وقيل زائد عليه. وقيل بعدم الوقوف بحقيقته ويجيء في لفظ السمع.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.