نظح: الأَزهري خاصة حكى عن الليث: أَنْظَحَ السُّنْبُلُ إِذا رأَيت
الدقيق في حبه؛ قال الأَزهري: الذي حفظناه وسمعناه من الثقات: نَضَحَ
السُّنبل وأَنْضَح، بالضاد، قال: والظاء بهذا المعنى تصحيف إِلا أَن يكون
محفوظاً عن العرب فيكون لغة من لغاتهم؛ كما قالوا بَضْرُ المرأَة
لبَظْرها.
نظح
: (أَنْظَحَ السُّنْبلُ) بالظَّاءِ المُشَالةِ، إِذا (جَرَى الدَقيقُ فِيهِ) أَي فِي حَبِّه، عَن اللَّيث، ونقلَه الأَزهريّ وَقَالَ: الّذي حفِظْناه وسمِعْناته من الثِّقات نَضَحَ السُّنْبل (كأَنضَحَ بالضَّاد) الْمُعْجَمَة. قَالَ: والظّاءُ بهاذَا المعنَى تصحيفٌ، إِلاّ أَن يكون مَحفوظاً عَن الْعَرَب فَتكون لُغَة من لُغاتِهِم، كَمَا قَالُوا بَضْرُ المرأَةِ لِبَظرها.
: (أَنْظَحَ السُّنْبلُ) بالظَّاءِ المُشَالةِ، إِذا (جَرَى الدَقيقُ فِيهِ) أَي فِي حَبِّه، عَن اللَّيث، ونقلَه الأَزهريّ وَقَالَ: الّذي حفِظْناه وسمِعْناته من الثِّقات نَضَحَ السُّنْبل (كأَنضَحَ بالضَّاد) الْمُعْجَمَة. قَالَ: والظّاءُ بهاذَا المعنَى تصحيفٌ، إِلاّ أَن يكون مَحفوظاً عَن الْعَرَب فَتكون لُغَة من لُغاتِهِم، كَمَا قَالُوا بَضْرُ المرأَةِ لِبَظرها.