حَنْدُوثا:
بالفتح ثم السكون، ودال مهملة مضمومة، وواو ساكنة، وثاء مثلثة، مقصور: من قرى معرة النعمان، ينسب إليها أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن أبي جعفر الحندوثاني، قرأ على ابن خالويه كتاب الجمهرة لابن دريد، ومحمد بن إسمعيل الحندوثاني أحد وجوه المعرة وأعيانها، قبض عليه سيف الدولة ابن حمدان فيمن قبض عليه ممن عصى عليه من مقدمي المعرّة مع ابن الأهوازي فقال له: من أنت؟ فقال له: أنا عبدك محمد بن إسمعيل الحندوثاني، فقال له
سيف الدولة: بلغا بلغا:
ذئب تراه مصليا، ... فإذا تمثل لي ركع
يدعو، وجلّ دعائه: ... ما للفريسة لا تقع؟
وذلك في قصة فيها طول.
بالفتح ثم السكون، ودال مهملة مضمومة، وواو ساكنة، وثاء مثلثة، مقصور: من قرى معرة النعمان، ينسب إليها أبو عبد الله الحسين بن أحمد بن أبي جعفر الحندوثاني، قرأ على ابن خالويه كتاب الجمهرة لابن دريد، ومحمد بن إسمعيل الحندوثاني أحد وجوه المعرة وأعيانها، قبض عليه سيف الدولة ابن حمدان فيمن قبض عليه ممن عصى عليه من مقدمي المعرّة مع ابن الأهوازي فقال له: من أنت؟ فقال له: أنا عبدك محمد بن إسمعيل الحندوثاني، فقال له
سيف الدولة: بلغا بلغا:
ذئب تراه مصليا، ... فإذا تمثل لي ركع
يدعو، وجلّ دعائه: ... ما للفريسة لا تقع؟
وذلك في قصة فيها طول.