لطى: انظر لطأ.
(لطى) لطيا زق بِالْأَرْضِ وَلم يكد يبرح
(لطى) - وفي حديث أَنَسٍ: "مَسَح ذَكَرَه بِلِطًى "
هو قَلْبُ لِيَطَ جَمْع لِيطَة. كما قيل: فُقى بمعنى فُوَق: جمعُ فُوقَةٍ.
: أي ما قُشِر مِن وَجْه الَأرض من المَدَرِ
هو قَلْبُ لِيَطَ جَمْع لِيطَة. كما قيل: فُقى بمعنى فُوَق: جمعُ فُوقَةٍ.
: أي ما قُشِر مِن وَجْه الَأرض من المَدَرِ
[لطى] اللَطاةُ: الجبهة. ودائرةُ اللَطاةِ: التي في وسط جبهة الدابَّة. ويقال: ألقى بلَطاتِهِ، أي بثقله. قال ابن أحمر (*) فألقى التهامى منهما بلَطاتِهِ * وأَحْلَطَ هذا لا أَريمُ مَكانيا والمِلْطى، على مِفْعَلٍ: السِمْحاق من الشِجاج، وهي التي بينها وبين العظم القِشرة الرقيقة. قال أبو عبيد: وأخبرني الواقديُّ أنَّ السمحاق في لغة أهل الحجاز: المِلْطاءُ. قال أبو عبيد: ويقال لها الملطاة بالهاء. فإذا كانت على هذا فهى في التقدير مقصورة. قال: وتفسير الحديث الذى جاء " أن الملطى بدمها " يقول: معناه أنه حين يشج صاحبها يؤخذ مقدارها تلك الساعة ثم يقضى فيها بالقصاص أو الارش، لا ينظر إلى ما يحدث فيها بعد ذلك من زيادة أو نقصان. قال: وهذا قولهم وليس هو قول أهل العراق.