خوم: خام: انظرها في مادة خيم.
خوم
4 اخام: see art. خيم.خَامٌ: see art. خيم.
خَامَةٌ: see art. خيم.
(خوم) على فرسه رفع غاشية سَرْجه إِلَى فَوق وربط عَلَيْهَا بالركاب
خ و م : الْخَامَةُ الْغَضَّةُ مِنْ النَّبَاتِ وَالْجَمْعُ خَامٌ وَخَامَاتٌ وَالْخَامُ مِنْ الثِّيَابِ الَّذِي لَمْ يُقْصَرْ وَثَوْبٌ خَامٌ أَيْ غَيْرُ مَقْصُورٍ.
خ و م: (الْخَامَةُ) الْغَضَّةُ الرَّطْبَةُ مِنَ النَّبَاتِ. وَفِي الْحَدِيثِ: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ مَثَلُ الْخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ تُمِيلُهَا الرِّيحُ مَرَّةً هَكَذَا وَمَرَّةً هَكَذَا» .
(خوم) - في الحديث: "مِثْل الخَامَة من الزَّرْعَ" .
: أي الغَضَّة الرَّطبَة من النَّبات على ساقٍ واحدةٍ.
قال الشَّمَّاخ:
إنَّما نَحنُ مِثلُ خامةِ زرعٍ ... فمَتَى يأنِ يَأتِ مُختَضِدُه ولو قيل: إن خَامَ بمعنى نَكَل وجَبُن من هَذَا، أو هذا من ذَاكَ ما كان بَعِيدًا.
: أي الغَضَّة الرَّطبَة من النَّبات على ساقٍ واحدةٍ.
قال الشَّمَّاخ:
إنَّما نَحنُ مِثلُ خامةِ زرعٍ ... فمَتَى يأنِ يَأتِ مُختَضِدُه ولو قيل: إن خَامَ بمعنى نَكَل وجَبُن من هَذَا، أو هذا من ذَاكَ ما كان بَعِيدًا.
خوم: أَرض خامَةٌ أَي وخِيمةٌ؛ حكاه أَبو الجَرَّاحِ، وقد خامَتْ
تَخِيمُ خَيَماناً؛ قال ابن سيده: قال الفراء لا أعرف ذلك، قال: وهذا الذي قاله
الفراء من أَنه لا يعرفه صحيح، إذ حُكْمُ مثل هذا خامَتْ تَخُومُ
خَوَماناً. والخامةُ: الغَضَّةُ الرِّطْبَةُ من النبات. وفي الحديث: مَثَلُ
المؤمن مثل الخامَةِ من الزرع تُمَيِّلُها الريحُ مرة هكذا ومرة هكذا؛ قال
الطرماح:
إنما نَحْن مِثْلُ خامةِ زَرْعٍ،
فمَتى يَأْنِ يَأْتِ مُحْتَصِدُهْ
قال ابن الأَثير: وهي الطَّاقةُ اللينة، وألفها منقلبة عن واو.
خوم وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: الأرزة عِنْدِي غير مَا قَالَ أَبُو عَمْرو وَأَبُو عُبَيْدَة إِنَّمَا هِيَ الأرزة - بتسكين الرَّاء وَهُوَ شجر مَعْرُوف بِالشَّام [و -] قد رَأَيْته يُقَال لَهُ الْأرز واحدتها أرزة وَهُوَ الَّذِي يُسمى بالعراق الصنوبر وَإِنَّمَا الصنوبر ثَمَر الأرْزِ فَسُمي الشّجر صنوبرًا من أجل ثمره. والخامة: الغَضَّةُ الرّطبَة قَالَ الشَّاعِر الطّرِمّاح: [الْخَفِيف]
إِنَّمَا نَحْنُ مثل خامةِ زرعِ ... فَمَتَى يإنِ يأتِ مُحْتَصِدُهْ
قَالَ أَبُو عبيد: والْمَعْنى فِيمَا نرى أَنه شبه الْمُؤمن بالخامة الَّتِي تميلها الرّيح لِأَنَّهُ مُرَزَّأ فِي نَفسه وَأَهله وَمَاله وَولده وَأما الْكَافِر فَمثل الأرزة الَّتِي لَا تميلها الرّيح وَالْكَافِر لَا يرزأ شَيْئا حَتَّى يَمُوت فَأن رزى لَا يُؤجر عَلَيْهِ فَشبه مَوته بانجعاف تِلْكَ حَتَّى يلقى اللَّه بذنوبه جمة.
إِنَّمَا نَحْنُ مثل خامةِ زرعِ ... فَمَتَى يإنِ يأتِ مُحْتَصِدُهْ
قَالَ أَبُو عبيد: والْمَعْنى فِيمَا نرى أَنه شبه الْمُؤمن بالخامة الَّتِي تميلها الرّيح لِأَنَّهُ مُرَزَّأ فِي نَفسه وَأَهله وَمَاله وَولده وَأما الْكَافِر فَمثل الأرزة الَّتِي لَا تميلها الرّيح وَالْكَافِر لَا يرزأ شَيْئا حَتَّى يَمُوت فَأن رزى لَا يُؤجر عَلَيْهِ فَشبه مَوته بانجعاف تِلْكَ حَتَّى يلقى اللَّه بذنوبه جمة.