(لهذم)
الشَّيْء قطعه
الشَّيْء قطعه
لهذم
لَهْذَمٌ A sharp spear-head: see an ex. in a verse of Zuheyr, cited voce زُجٌّ.
لهذم
لَهْذَمَ
a. Cut.
تَلَهْذَمَa. see Ib. Ate.
لَهْذَم
(pl.
لَهَاْذِمُ)
a. Sharp.
لهذم: اللَّهْذَمُ: كل شيء حاد من سنانِ وسيفٍ قاطع. واللَّهْذَمَةُ: فِعْلُهُ.
الهاء والثاء
الهاء والثاء
ل هـ ذ م : (لَهْذَمَهُ) أَيْ قَطَعَهُ. وَ (اللَّهْذَمُ) مِنَ الْأَسِنَّةِ الْقَاطِعُ.
لهذم: سيفٌ لَهْذمٌ: حادٌّ، وكذلك السِّنان والنابُ. ولَهْذَمَ الشيء:
قطَعه. واللَّهاذِمةُ: اللُّصوص؛ قال ابن سيده: وأَصله من ذلك ولا أَعرف
له واحداً إلا أن يكون واحده مُلَهْذِماً، وتكون الهاء لتأْنيث الجمع.
وقال بعضهم: اللَّهْذَمَةُ في كلِّ شيء قاطعٍ. غيره: ويقال اللُّصوصُ
لَهاذِمةٌ وقَراضِبةٌ، من لَهْذَمْتُه وقَرْضَبْتُه إذا قطعته. الليث:
اللَّهْذَمُ كلُّ شيء من سِنانٍ أو سَيْفٍ قاطِع، ولَهْذَمتُه فِعْلُه.
والتَّلَهْذُمُ: الأكْلُ؛ قال سُبَيْع:
لَولا الإلهُ ولولا حَزْمُ طالبِها
تَلَهْذَمُوها، كما نالُوا من العِيرِ
لهـذم
]
(اللَّهْذَمُ، كَجَعْفَرٍ، والذَّالُ مُعْجَمَةٌ: القَاطِعُ من الأَسِنَّةِ) ، يُقَال: سِنانٌ لَهْذَمٌ، وكَذَلِك: سَيْفٌ لَهْذَمٌ، ونَابٌ لَهْذَمٌ، وَفِي بَعضِ نُسَخِ الصِّحاح: المَاضِي من الأَسِنَّةِ، قَالَ زُهَيْرٌ:
(يُطِيعُ العَوَالِي رُكِّبَتْ كُلَّ لَهْذَمِ ... )
(و) اللَّهْذَمُ: (الحِرُ الوَاسِعُ) .
(و) يُقَال: (لَهْذَمَهُ) لَهْذَمَةً (وتَلَهْذَمَهُ) : إِذا (قَطَعَهُ، وتَلَهْذَمَه: أَكَلَهُ) ، قَالَ سُبَيْعٌ:
(لَولاَ الإلَهُ ولَوْلاَ حَزْمُ طَالِبِها ... تَلْهَذَمُوهَا كَمَا نَالُوا مِنَ العِيرِ)
[] ومِمَّا يُسْتَدرَك عَلَيْهِ:
اللَّهَاذِمَةُ: اللُّصُوصُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ، عَن أَبِي عَمْرٍ و، وكَذَلِك القَرَاضِبَةُ، قَالَ ابنُ سِيدَه: وَلَا أَعرِف لَهُ وَاحِدًا إلاَّ أَن يَكُونَ واحِدُه: مُلْهَذِمًا، وتكونَ الهاءُ لِتَأْنِيثِ الجَمْعِ.
]
(اللَّهْذَمُ، كَجَعْفَرٍ، والذَّالُ مُعْجَمَةٌ: القَاطِعُ من الأَسِنَّةِ) ، يُقَال: سِنانٌ لَهْذَمٌ، وكَذَلِك: سَيْفٌ لَهْذَمٌ، ونَابٌ لَهْذَمٌ، وَفِي بَعضِ نُسَخِ الصِّحاح: المَاضِي من الأَسِنَّةِ، قَالَ زُهَيْرٌ:
(يُطِيعُ العَوَالِي رُكِّبَتْ كُلَّ لَهْذَمِ ... )
(و) اللَّهْذَمُ: (الحِرُ الوَاسِعُ) .
(و) يُقَال: (لَهْذَمَهُ) لَهْذَمَةً (وتَلَهْذَمَهُ) : إِذا (قَطَعَهُ، وتَلَهْذَمَه: أَكَلَهُ) ، قَالَ سُبَيْعٌ:
(لَولاَ الإلَهُ ولَوْلاَ حَزْمُ طَالِبِها ... تَلْهَذَمُوهَا كَمَا نَالُوا مِنَ العِيرِ)
[] ومِمَّا يُسْتَدرَك عَلَيْهِ:
اللَّهَاذِمَةُ: اللُّصُوصُ، نَقَلَه الجَوْهَرِيُّ، عَن أَبِي عَمْرٍ و، وكَذَلِك القَرَاضِبَةُ، قَالَ ابنُ سِيدَه: وَلَا أَعرِف لَهُ وَاحِدًا إلاَّ أَن يَكُونَ واحِدُه: مُلْهَذِمًا، وتكونَ الهاءُ لِتَأْنِيثِ الجَمْعِ.