رفح: الأَزهري خاصة: قال أَبو حاتم: من «قرون» البقر الأَرْفَحُ، وهو
الذي يذهب قرناه قِبَلَ أُذنيه في تباعد ما بينهما، قال: والأَرْفى الذي
تأْتي أُذناه على قرنيه.
ابن الأَثير: وفي الحديث: كان إِذا رَفَّحَ إِنساناً قال: بارك الله
عليك؛ أَراد رَفَّأَ، أَي دعا له بالرِّفاء، فأَبدل الهمزة حاء، وبعضهم
يقول: رَقَّحَ، بالقاف. وفي حديث عمر، رضي الله عنه، لمَّا تزوّج أُم كلثوم
بنت علي، رضي الله عنهما، قال: رَفِّحُوني؛ أَي قولوا لي ما يقال
للمتزوّج؛ ذكره ابن الأَثير في ترجمة رفح، بالفاء.
رفح
: (الأَرْفَحُ) ، فِي (التَّهْذِيب) : قَالَ أَبو حاتمٍ: من قُرُونِ البَقَرِ الأَرْفَحُ، وَهُوَ (الّذي يَذْهَبُ قَرْنَاه قِبَلِ أُذُنَيْه فِي تَباعُدِ مَا بينَهما) . قَالَ: والأَرْفَى: الّذي تَأْتى أُذُناه على قَرْنَيْه.
(و) يُقَال للمتزوِّج: (رَفَّحَه تَرْفيحاً) ، إِذا (قَالَ لَهُ: بالرِّفاءِ والبَنِينَ) . قَالَ ابْن الأَثير: وَفِي الحَدِيث: (كَانَ إِذا رَقَّحَ إِنساناً قَالَ: بارَكَ اللَّهُ عَلَيْك) : أَرادَ رَفَّأَ، أَي دَعَا لَهُ بالرِّفاءِ (قَلَبُوا الهَمْزَةَ حاءً) . وبعضُهم يَقُول: رَقَّحَ، بِالْقَافِ. وَفِي حَدِيث عُمَرَ، رَضِي الله عَنهُ لمَا تَزوّجَ أُمَّ كلثومٍ بنتَ عليّ، رَضِي الله عَنهُ، قَالَ: (رَفِّحوني) ، أَي قُولُوا لي مَا يُقَال للمتزَوِّجِ.
: (الأَرْفَحُ) ، فِي (التَّهْذِيب) : قَالَ أَبو حاتمٍ: من قُرُونِ البَقَرِ الأَرْفَحُ، وَهُوَ (الّذي يَذْهَبُ قَرْنَاه قِبَلِ أُذُنَيْه فِي تَباعُدِ مَا بينَهما) . قَالَ: والأَرْفَى: الّذي تَأْتى أُذُناه على قَرْنَيْه.
(و) يُقَال للمتزوِّج: (رَفَّحَه تَرْفيحاً) ، إِذا (قَالَ لَهُ: بالرِّفاءِ والبَنِينَ) . قَالَ ابْن الأَثير: وَفِي الحَدِيث: (كَانَ إِذا رَقَّحَ إِنساناً قَالَ: بارَكَ اللَّهُ عَلَيْك) : أَرادَ رَفَّأَ، أَي دَعَا لَهُ بالرِّفاءِ (قَلَبُوا الهَمْزَةَ حاءً) . وبعضُهم يَقُول: رَقَّحَ، بِالْقَافِ. وَفِي حَدِيث عُمَرَ، رَضِي الله عَنهُ لمَا تَزوّجَ أُمَّ كلثومٍ بنتَ عليّ، رَضِي الله عَنهُ، قَالَ: (رَفِّحوني) ، أَي قُولُوا لي مَا يُقَال للمتزَوِّجِ.