عدق
عدَقَهُ يعْدِقُهُ عَدْقاً، أهْمَلَه الجَوهريُّ. وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: أَي: جمَعَه. وقالَ غيرُه: عَدَقَ بظَنِّه عدْقاً: رَجَم بِهِ موجِّهاً رأيَه الى مَا لَا يسْتَيْقِنُه. قَالَ اللّيثُ: كعَدَّقَ بِهِ تعْديقاً. وعدَقَ يدَه عدْقاً: أدخلَها فِي نَواحي البِئْرِ والحوْضِ، كطالِبِ شَيءٍ وَلَا يَراه. يُقال: أعْدِقْ يدَكَ بالماءِ فاطْلُبْه كعدِقَ، كفرِحَ فيهِما، وكذلِك: أعْدَق بيَدِه، وعَوْدَقَ نقَلَه الصّاغانيُّ. والعَوْدَقَة، والعَوْدَقُ: حَديدة ذَات شُعَبٍ ثَلاث يُستَخْرَجُ بهَا الدّلْوُ من البِئْرِ كالعَدْوَقَةِ بتَقْديمِ الدّال على الواوِ ج: عُدُقٌ، ككُتُب. والعَدَقة، محرَّكة، وهذِه عَن ابنِ الأعرابيّ ج: عَدَقٌ قَالَ: وَهِي الخَطاطيفُ الَّتِي يُخرَجُ بهَا الدِّلاءُ. ورجُلٌ عادِقُ الرّأْي: ليسَ لَهُ صَيّور يَصيرُ إِلَيْهِ. أَو العَوْدَقَة هِيَ اللُّبْجَة ف، وَهِي حَديدةٌ لَهَا خمْسةُ مَخالِبَ تُنْصَبُ للذِّئْب، ويُجعَل فِيهَا لحْمٌ، فتنْشَبُ فِي حلْقِه إِذا اجْتَذَبَه، وَهِي مَصْيَدةُ السِّباع.
وَقَالَ ابنُ فارِس: العيْنُ والدّال وَالْقَاف ليسَ بشَيْءٍ، وذكَر العوْدَقَة، وعدَقَ بظنِّه. وَقَالَ: مَا أحْسب لذَلِك شاهِداً من شِعْرٍ صَحيح. وَمِمَّا يُستَدرَك عَلَيْهِ: العَوْدَق: طوْقُ الكلْبِ، وَله شُعَبٌ أَيْضا، نَقله ابنُ عبّادٍ.
عدَقَهُ يعْدِقُهُ عَدْقاً، أهْمَلَه الجَوهريُّ. وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: أَي: جمَعَه. وقالَ غيرُه: عَدَقَ بظَنِّه عدْقاً: رَجَم بِهِ موجِّهاً رأيَه الى مَا لَا يسْتَيْقِنُه. قَالَ اللّيثُ: كعَدَّقَ بِهِ تعْديقاً. وعدَقَ يدَه عدْقاً: أدخلَها فِي نَواحي البِئْرِ والحوْضِ، كطالِبِ شَيءٍ وَلَا يَراه. يُقال: أعْدِقْ يدَكَ بالماءِ فاطْلُبْه كعدِقَ، كفرِحَ فيهِما، وكذلِك: أعْدَق بيَدِه، وعَوْدَقَ نقَلَه الصّاغانيُّ. والعَوْدَقَة، والعَوْدَقُ: حَديدة ذَات شُعَبٍ ثَلاث يُستَخْرَجُ بهَا الدّلْوُ من البِئْرِ كالعَدْوَقَةِ بتَقْديمِ الدّال على الواوِ ج: عُدُقٌ، ككُتُب. والعَدَقة، محرَّكة، وهذِه عَن ابنِ الأعرابيّ ج: عَدَقٌ قَالَ: وَهِي الخَطاطيفُ الَّتِي يُخرَجُ بهَا الدِّلاءُ. ورجُلٌ عادِقُ الرّأْي: ليسَ لَهُ صَيّور يَصيرُ إِلَيْهِ. أَو العَوْدَقَة هِيَ اللُّبْجَة ف، وَهِي حَديدةٌ لَهَا خمْسةُ مَخالِبَ تُنْصَبُ للذِّئْب، ويُجعَل فِيهَا لحْمٌ، فتنْشَبُ فِي حلْقِه إِذا اجْتَذَبَه، وَهِي مَصْيَدةُ السِّباع.
وَقَالَ ابنُ فارِس: العيْنُ والدّال وَالْقَاف ليسَ بشَيْءٍ، وذكَر العوْدَقَة، وعدَقَ بظنِّه. وَقَالَ: مَا أحْسب لذَلِك شاهِداً من شِعْرٍ صَحيح. وَمِمَّا يُستَدرَك عَلَيْهِ: العَوْدَق: طوْقُ الكلْبِ، وَله شُعَبٌ أَيْضا، نَقله ابنُ عبّادٍ.