المُجَــيْمِرُ:
تصغير المجمر وهو ما يجتمر به، فمن أنّثه ذهب به إلى النار، ومن ذكّره عنى به الموضع:
جبل بأعلى مبهل، قال امرؤ القيس:
كأن ذرى رأس المجــيمر غدوة ... من السيل والغثّاء فلكة مغزل
وقيل: المجــيمر أرض لبني فزارة، وقال عبّاد بن عوف المالكي ثم الأسدي:
لمن ديار عفت بالجزع من رمم ... إلى قصائرة فالجفر فالهدم
إلى المجــيمر والوادي إلى قطن ... كما يخط بياض الرّقّ بالقلم.
تصغير المجمر وهو ما يجتمر به، فمن أنّثه ذهب به إلى النار، ومن ذكّره عنى به الموضع:
جبل بأعلى مبهل، قال امرؤ القيس:
كأن ذرى رأس المجــيمر غدوة ... من السيل والغثّاء فلكة مغزل
وقيل: المجــيمر أرض لبني فزارة، وقال عبّاد بن عوف المالكي ثم الأسدي:
لمن ديار عفت بالجزع من رمم ... إلى قصائرة فالجفر فالهدم
إلى المجــيمر والوادي إلى قطن ... كما يخط بياض الرّقّ بالقلم.