Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مكسور

يَنْضَب

يَنْضَب
الجذر: ن ض ب

مثال: لا يَنْضَب معين اللغة
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالفتح.

الصواب والرتبة: -لا يَنْضُب معين اللغة [فصيحة]-لا ينضِبُ معين اللغة [صحيحة]
التعليق: جاء الفعل «نَضَب» في المعاجم من باب «نَصَر»، وجاء في المصباح أنّ وروده مكسور العين في المضارع لغة فيه، ولم يرد مفتوح العين في المضارع في أيّ من المعاجم.

يَنْكَح

يَنْكَح
الجذر: ن ك ح

مثال: المؤمن لا يَنْكَح إلاّ في حلال
الرأي: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع «الكاف» بالفتح.

الصواب والرتبة: -المؤمن لا يَنْكَح إلاّ في حلال [فصيحة]-المؤمن لا يَنْكِح إلاّ في حلال [فصيحة]
التعليق: جاء في بعض المعاجم ما يثبت فصاحة الضبط المرفوض، ففي القاموس: «نكح كمَنَع وضَرَب»، وعلى الأول تكون عينه مفتوحة في المضارع، وعلى الثاني تكون مكسورة فيه؛ ومن ثمَّ يكون كلا الاستعمالين فصيحًا.

وَطَأ

وَطَأ
الجذر: و ط أ

مثال: وَطَأ أرض المطار
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.

الصواب والرتبة: -وَطِئَ أرض المطار [فصيحة]
التعليق: جاء الفعل في المعاجم من باب فَرِح، فهو مكسور العين في الماضي.

انْكَسَرَ

(انْكَسَرَ) الشَّيْء مُطَاوع كَسره وَالشَّيْء فتر يُقَال انْكَسَرَ الْحر وَبرد المَاء والعسكر انهزم وتبدد فَهُوَ مكسور وَلَا يُقَال منكسر وَالشعر لم يقم وَزنه والعجين لَان واختمر

المد واللين

المد واللين:
صفتان مرتبطتان في امتداد الصوت ولينه، وذلك في الألف، والياء الساكنة الــمكسورة ما قبلها، والواو الساكنة الــمكسور ما قبلها والواو الساكنة المضموم ما قبلها. 

مد التمكين

مد التمكين:
* يُطلق على جميع المدود الفرعية الزائدة على قدر المد الطبيعي، ومنها المدل المتصل والمنفصل واللازم، يقال: " مكّن " إذا أُريدت الزيادة، وسمي بذلك لأنه تتمكن به الكلمة من الاضطراب. * المد الطبيعي باعتبار كونه أمكن في الحركة.
* الياء الساكنة الــمكسور ما قبلها إذا وليتها ياء والواو الساكنة المضموم ما قبلها إذا وليتها واو، نحو قوله تعالى: {اَلَّذِى يَدُعُّ}، {ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ}، تمكنان الياء والواو فيهما تمكيناً جيداً بمقدار المد الطبيعي حذرا من الإدغام أو الإسقاط.

الوعث

(الوعث) كل لين سهل وَالْمَكَان السهل تغيب فِيهِ الْأَقْدَام وَالطَّرِيق الخشن الغليظ العسير وكل أَمر شاق من تَعب وَغَيره والعظم الــمكسور والهزال (ج) وعث ووعوث وَيُقَال رجل وعث اللِّسَان عَاجز عَن الْكَلَام

(الوعث) الطَّرِيق الْعسر

اللَّام المفردة

(اللَّام المفردة) تكون عاملة للجر وعاملة للجزم وَغير عاملة

(العاملة للجر) مَكْسُورَــة مَعَ كل ظَاهر نَحْو لزيد ولعمرو إِلَّا مَعَ المستغاث الْمُبَاشر (يَا) مَفْتُوحَة نَحْو يَا لله وَهِي مَفْتُوحَة مَعَ كل مُضْمر نَحْو لنا وَلكم وَلَهُم إِلَّا مَعَ يَاء الْمُتَكَلّم فــمكسورة وَتَأْتِي اللَّام الجارة للمعاني الْآتِيَة

(1) الِاسْتِحْقَاق وَهِي الْوَاقِعَة بَين معنى وَذَات نَحْو الْحَمد لله والعزة لله وَالْملك لله وَالْأَمر لله

(2) الِاخْتِصَاص نَحْو الْجنَّة للْمُؤْمِنين

(3) الْملك نَحْو {لَهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْض} أَو التَّمْلِيك نَحْو وهبت لزيد دِينَارا أَو شبه التَّمْلِيك نَحْو {جعل لكم من أَنفسكُم أَزْوَاجًا}

(4) التَّعْلِيل كَمَا فِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لِإِيلَافِ قُرَيْش إيلافهم رحْلَة الشتَاء والصيف} وَمِنْهَا اللَّام الثَّانِيَة فِي نَحْو يَا لزيد لعَمْرو وَاللَّام الدَّاخِلَة على الْمُضَارع لتنصبه بِنَفسِهَا أَو بإضمار أَن نَحْو {وأنزلنا إِلَيْك الذّكر لتبين للنَّاس}

(5) توكيد النَّفْي وَهِي الدَّاخِلَة فِي اللَّفْظ على الْفِعْل مسبوقة بِمَا كَانَ أَو بلم يكن مسندين إِلَى مَا أسْند إِلَيْهِ الْفِعْل المقرون بِاللَّامِ نَحْو {وَمَا كَانَ الله ليطلعكم على الْغَيْب} و {لم يكن الله ليغفر لَهُم} ويسميها أَكْثَرهم لَام الْجُحُود لملازمتها للجحد (النَّفْي)

(6) مُوَافقَة (إِلَى) نَحْو قَوْله تَعَالَى فِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {بِأَن رَبك أوحى لَهَا}

(7) مُوَافقَة (على) فِي الاستعلاء الْحَقِيقِيّ نَحْو {يخرون للأذقان} أَو الْمجَازِي نَحْو {وَإِن أسأتم فلهَا}

(8) مُوَافقَة (فِي) نَحْو قَوْله تَعَالَى {وَنَضَع الموازين الْقسْط ليَوْم الْقِيَامَة}

(9) مُوَافقَة (من) كَقَوْلِه تَعَالَى {وَقَالَ الَّذين كفرُوا للَّذين آمنُوا لَو كَانَ خيرا مَا سبقُونَا إِلَيْهِ}

(10) الصيرورة وَتسَمى لَام الْعَاقِبَة وَلَام الْمَآل نَحْو {فالتقطه آل فِرْعَوْن ليَكُون لَهُم عدوا وحزنا}

(11) الْقسم والتعجب مَعًا وتختص باسم الله تَعَالَى كَقَوْلِه
(لله يبْقى على الْأَيَّام ذُو حيد ... )

(12) التَّعَجُّب الْمُجَرّد عَن الْقسم وَيسْتَعْمل فِي النداء كَقَوْل امْرِئ الْقَيْس
(فيا لَك من ليل كَأَن نجومه ... بِكُل مغار الفتل شدت بيذبل)
وَفِي غَيره كَقَوْل مَيْمُون الْأَعْشَى
(شباب وشيب وافتقار وثروة ... فَللَّه هَذَا الدَّهْر كَيفَ ترددا)

(13) التَّعْدِيَة نَحْو مَا أضْرب زيدا لعَمْرو وَمَا أحبه لبكر

(14) التوكيد وَهِي اللَّام الزَّائِدَة وَهِي أَنْوَاع مِنْهَا
أاللام الزَّائِدَة بعد فعل الْإِرَادَة وَالْأَمر دَاخِلَة على الْمُضَارع الْمَنْصُوب بِأَن المضمرة نَحْو {إِنَّمَا يُرِيد الله ليذْهب عَنْكُم الرجس} وَنَحْو {وَأمرت لأعدل بَيْنكُم}
ب اللَّام الْمُسَمَّاة لَام التقوية وَهِي المزيدة لتقوية عَامل ضعف إِمَّا بتأخره نَحْو {هدى وَرَحْمَة للَّذين هم لرَبهم يرهبون} أَو بِكَوْنِهِ فرعا فِي الْعَمَل نَحْو {مُصدقا لما مَعَهم}

(العاملة للجزم) وَهِي اللَّام الْمَوْضُوعَة للطلب وحركتها الْكسر وإسكانها بعد الْفَاء وَالْوَاو أَكثر من تحريكها نَحْو {فليستجيبوا لي وليؤمنوا بِي} وَقد تسكن بعد ثمَّ نَحْو {ثمَّ ليقضوا}
3 - 
(وَغير العاملة سبع)

(1) لَام الِابْتِدَاء وفائدتها أَمْرَانِ توكيد مَضْمُون الْجُمْلَة وتخليص الْمُضَارع للْحَال وَتدْخل فِي موضِعين
أالمبتدأ نَحْو {لَأَنْتُم أَشد رهبة}
ب خبر (إِن) وَتدْخل فِي هَذَا الْبَاب على ثَلَاثَة
1 - الِاسْم نَحْو {إِن رَبِّي لسميع الدُّعَاء}
2 - الْمُضَارع لشبهه بِهِ نَحْو {وَإِن رَبك ليحكم بَينهم}
3 - الظّرْف نَحْو {وَإنَّك لعلى خلق عَظِيم}

(2) اللَّام الزَّائِدَة وَهِي الدَّاخِلَة فِي خبر الْمُبْتَدَأ فِي نَحْو قَوْله
(أم الْحُلَيْس لعجوز شهربه ... )
وَفِي خبر أَن كَقِرَاءَة من قَرَأَ {إِلَّا إِنَّهُم ليأكلون الطَّعَام} وَفِي خبر لَكِن كَقَوْلِه
(ولكنني من حبها لعميد ... )
وَفِي الْمَفْعُول الثَّانِي لأرى فِي قَول بَعضهم (أَرَاك لشاتمي)

(3) لَام الْجَواب وَهِي ثَلَاثَة أَقسَام
1 - لَام جَوَاب (لَو) نَحْو {لَو كَانَ فيهمَا آلِهَة إِلَّا الله لفسدتا}
ب لَام جَوَاب (لَوْلَا) نَحْو {وَلَوْلَا دفع الله النَّاس بَعضهم بِبَعْض لفسدت الأَرْض}
ج لَام جَوَاب الْقسم نَحْو {تالله لقد آثرك الله علينا}

(4) اللَّام الدَّاخِلَة على أَدَاة شَرط للإيذان بِأَن الْجَواب بعْدهَا مَبْنِيّ على قسم قبلهَا لَا على الشَّرْط وَمن ثمَّ تسمى اللَّام المؤذنة وَاللَّام الموطئة أَيْضا نَحْو {لَئِن أخرجُوا لَا يخرجُون مَعَهم} 
(5) لَام (ال) كَالرّجلِ والْحَارث

(6) اللَّام اللاحقة لأسماء الْإِشَارَة للدلالة على الْبعد أَو على توكيده على خلاف فِي ذَلِك وَأَصلهَا السّكُون كَمَا فِي (تِلْكَ) وَإِنَّمَا كسرت فِي (ذَلِك) لالتقاء الساكنين

(7) لَام التَّعَجُّب غير الجارة نَحْو لظرف زيد ولكرم عَمْرو أَي مَا أظرفه وَمَا أكْرمه

قِنَا

قِنَا:
بكسر القاف، والقصر، كلمة قبطية: مدينة بالصعيد لطيفة بينها وبين قوص يوم واحد، وربما كتب بعضهم إقنا، بالألف في أوله مكسورة، وتنسب إليها كورة.
(قِنَا)
لون الشَّيْء قنوا احمر فَهُوَ قان وَفُلَانًا جعل لَهُ قنية يَسْتَغْنِي بهَا وَفُلَانًا قناوة جزاه وكافأه وَالله الشَّيْء قنوا خلقه

يَهْتُفُ

يَهْتُفُ
الجذر: هـ ت ف

مثال: يَهْتُفُ في المظاهرة
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: يصيح مادًّا صوته

الصواب والرتبة: -يَهْتِف في المظاهرة [فصيحة]-يَهْتُف في المظاهرة [صحيحة]
التعليق: الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «هَتَفَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَب»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكسورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.

الاستغاثة

(الاستغاثة) طلب الْغَوْث و (عِنْد النُّحَاة) نِدَاء من يخلص من شدَّة أَو يعين على دفع بلية ويقرن المستغاث بِهِ بلام مَفْتُوحَة والمستغاث لَهُ بلام مَكْسُورَــة يُقَال يَا لله للْمُسلمين وَقد يجر المستغاث من أَجله بِمن إِذا كَانَ مستنصرا عَلَيْهِ كَقَوْلِه
(يَا للرِّجَال ذَوي الْأَلْبَاب من نفر ... لَا يبرح السَّفه المردي لَهُم دينا)

التاءات

التاءات
التاء في أول الكلمة للقسم نحو: تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ [الأنبياء/ 57] ، وللمخاطب في الفعل المستقبل، نحو: تُكْرِهُ النَّاسَ [يونس/ 99] ، وللتأنيث، نحو:
تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ [فصلت/ 30] .
وفي آخر الكلمة تكون إمّا زائدة للتأنيث، فتصير في الوقف هاء نحو قائمة، أو تكون ثابتة في الوقف والوصل، وذلك في أخت وبنت، أو تكون في الجمع مع الألف نحو مسلمات ومؤمنات. وفي آخر الفعل الماضي لضمير المتكلم، نحو قوله تعالى: وَجَعَلْتُ لَهُ مالًا مَمْدُوداً [المدثر/ 12] ، أو للمخاطب مفتوحا نحو: أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ [الفاتحة/ 7] ، ولضمير المخاطبة مكسورا نحو: لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا [مريم/ 27] ، والله أعلم.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.