Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مقالات

تحفة الأحرار

تحفة الأحرار
فارسي.
منظوم.
لنور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي.
المتوفى: سنة إحدى وتسعين وثمانمائة.
نظمها في: البحر السريع.
نظيرة: (لمخزن الأسرار) للنظامي، و(مطلع الأنوار) لمير خسرو.
ورتب على: عشر مقالات.
مشتملة على: الحكم، والنصائح.
وفرغ: سنة ست وثمانين وثمانمائة.
أولها: (حامدا لمن جعل جنان كل عارف... الخ).
ولها شرحان.
بالتركية.
أحدهما: لبير محمد، المعروف: برحمي البرسوي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وتسعمائة.
والآخر: لمولانا: شمعي.
ألفه: لخادم حسن باشا، لأجل السلطان: محمد خان بن مراد الثالث.

التحرير، في أصول الفقه

التحرير، في أصول الفقه
للعلامة، كمال الدين: محمد بن عبد الواحد، الشهير: بابن همام الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وثمانمائة.
وهو: مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أنشأ هذا العالم... الخ).
رتب على: مقدمة، وثلاث مقالات.
جمع فيه: علما جما، بعبارات منقحة، وبالغ في الإيجاز، حتى كاد يعد من الألغاز.
فشرحه: تلميذه، الفاضل: محمد بن محمد بن أمير الحاج الحلبي، الحنفي.
المتوفى: سنة 879.
شرحا ممزوجا.
وسماه: (بالتقرير، والتحبير).
وفرغ في: رمضان، سنة إحدى وسبعين وثمانمائة.
أوله: (الحمد لله الذي رضي لنا الإسلام دينا... الخ).
ذكر فيه: أن المصنف قد حرر من مقاصد هذا العلم، ما لم يحرره كثير، مع جمعه بين اصطلاحي: الحنفية، والشافعية، على أحسن نظام وترتيب، وقد كان يدور في خلده لإشارات متعددة من المصنف، حال قراءته عليه لهذا الكتاب، فشرحه على سبيل الاقتصاد.
ثم شرحه:
المحقق، محمد أمين، المعروف: بأمير بادشاه البخاري، نزيل مكة.
شرحا ممزوجا.
وأجاد.
وسماه: (تيسير التحرير).
وذكر أن من شرحه قبل، لم يكن فارس ميدان فراسته.
واختصره:
الشيخ: زين العابدين بن نجم المصري، الحنفي.
المتوفى: سنة سبعين وتسعمائة.
وسماه: (لب الأصول).
أوله: (الحمد لله على ما به فرح قلبي تفريحا... الخ).
ذكر أنه: مختصر.
اختصر فيه: (التحرير).
وضم إليه: ما يناسبه.
ورتبه على: طريقة كتبهم المشهورة، إذ كان أصله على طريقة بعض كتب الشافعية.
وفرغ في: أواخر جمادى الثانية، سنة إحدى وخمسين وتسعمائة.
للشيخ: جمال الدين بن القاضي: زكريا.
شرح هذا المختصر.

التجريد، في الهندسة

التجريد، في الهندسة
قيل: هو: للعلامة، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي أيضا.
وهو مختصر لطيف.
أوله: (الحمد لله الذي فتح علينا أبواب نعمته... الخ).
ذكر فيه: أن القدر الذي يكفي من علم الهندسة، هو: أن يعلم على التنجيم، بالبرهان الهندسي، الذي ذكره بطليموس في (المجسطي)، فرجع بالتحليل من (المجسطي)، ومقدمته الأشكال المعروفة: بالقطاع، واستخرج من: إقليدس، وسائر الكتب أشكالا يحتاج إليها في التعاليم، وجمعها فيه: بلفظ أسهل، وبراهين أخف، وذكر أن من عرفها حق المعرفة، وقف على برهان علم المساحة، وأصول سائر الصناعات، التي لا بد للإنسان عنها، ويكون أيضا مدخلا في علم الهندسة، ثم من أراد أن يصير متبحرا فيه، فسبيله أن يتعلم بعده (كتاب إقليدس)، وسائر الكتب فيه.
وجعله على: سبع مقالات.
وأهداه إلى: السيد، أبي الحسن: المطهر بن السيد: أبي القاسم.
وذكر في آخره: أن له: (كتاب البلاغ).
الذي صنفه في (شرح إقليدس).

بغية الطلاب، من علم الحساب

بغية الطلاب، من علم الحساب
للقاضي، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد.
المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة.
وهو: مختصر.
أوله: (الحمد لله أسرع الحاسبين... الخ).
بالغ في: التقريب والتوضيح، والتهذيب والتنقيح.
ورتب على: ثلاث مقالات.
الأولى: في الحساب الهندي.
والثانية: في النجومي.
والثالثة: في استخراج المجهولات، والمتفرقات.

إنقاذ الهالكين

إنقاذ الهالكين
للفاضل: محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة.
وهو رسالة.
على مقدمة، وأربع مقالات.
في عدم جواز وضع الأجزاء بالجرة، ووقف النقود.
فرغ عنها: في ذي الحجة، سنة سبع وستين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب... الخ).

أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية

أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية
كان قبل زمن بطلميوس.
وكتابه من المشهورات المسلمات أيضا، يخاطب فيه ياسيليذس اللاذي، وقال: أيها الملك إني وجدت ضربا برهانيا فاضلا... الخ).
وهو نسخ كثيرة مختلفة، لها إصلاحات:
كإصلاح الماهاني.
وأبي الفضل: أحمد بن أبي سعيد الهروي، بعضها غير تام.
وأتمها: إصلاح: الأمير، أبي نصير: منصور بن عراق.
وهو مشتمل على: ثلاث مقالات في البعض، وعلى مقالتين في الآخر.
أما الثلاث، فعند الأكثرين مشتمل أولاها على: تسعة وثلاثين شكلا، والمختار: خمسة وعشرون شكلا، ووسطاها: في كثير من النسخ على: أربعة وعشرين شكلا.
وفي نسخة: ابن عراق، على أحد وعشرين.
وعند البعض: يشتمل أولاها على: أحد وستين شكلا، والثانية: على ثمانية عشر شكلا، والأخيرة على: اثني عشر شكلا.
وأما المقالتان، فيشتمل:
الأولى: على أحد وستين شكلا.
والأخيرة: على ثلاثين شكلا.
وفي بعض الأشكال اختلاف.
وجميع أشكال الكتاب فيما بين: خمسة وثمانين شكلا، وأحد وتسعين شكلا.
ذكر ذلك كله: العلامة: نصير الدين الطوسي، في تحريره لهذا الكتاب، وأنه لما وصل إليه وجد نسخا كثيرة مختلفة كذلك، وإصلاحات، فبقي متحيرا، إلى أن عثر على إصلاح ابن عراق، فاتضح له ما كان متوقفا فيه، فحرر.
وفرغ من تحريره: في شعبان، سنة ثلاث وستين وستمائة.

أكر ثاوَزُوسِيوُس اليوناني، المهندس

أكر ثاوَزُوسِيوُس اليوناني، المهندس
وهو من أجل الكتب المتوسطات، بين (إقليدس)، و(المجسطي).
وهو: ثلاث مقالات.
مشتملة على: تسعة وخمسين شكلا.
وفي بعض النسخ: بنقصان شكل واحد.
وقد أمر بنقله من اليونانية إلى العربية: المستعين بالله، أبو العباس: أحمد بن المعتصم، في خلافته، فتولى نقله قسطا بن لوقا البعلبكي، إلى الشكل الخامس من الثانية، في حدود سنة: خمسين ومائتين.
ثم تولى نقل باقيه: غيره.
وأصلحه: ثابت بن قرة.
ثم حرره: العلامة، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
والفاضل، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد.
المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة.

أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب

أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب
وهو بضم الهمزة، وكسر الدال، وبالعكس: لفظ يوناني، مركب: من أقلي، بمعنى: المفتاح؛ ودس بمعنى: المقدار.
وقيل: الهندسة، أي: مفتاح الهندسة.
وفي (القاموس) : إقليدس: اسم رجل، وضع كتابا في هذا العلم.
وقول ابن عباد: إقليدس: اسم كتاب، غلط. انتهى.
وفي: (شرح الإشكال).
للفاضل، قاضي زاده، الرومي: حكي أن بعض ملوك اليونان مال إلى تحصيل ذلك الكتاب، فاستعصي عليه حله، فأخذ يتوسم أخبار الكتاب من كل وارد عليه، فأخبره بعضهم: بأن في بلدة صور رجلا مبرزا في علمي: الهندسة والحساب، يقال له: إقليدس، فطلبه، والتمس منه تهذيب الكتاب، وترتيبه، فرتبه، وهذبه، فاشتهر باسمه، بحيث إذا قيل: (كتاب إقليدس)، يفهم منه هذا الكتاب، دون غيره من الكتب المنسوبة إليه. انتهى.
بل صار هذا اللفظ حقيقة عرفية في الكتاب، (كصدر الشريعة)، فيقال: كتبت إقليدس، وطالعته، فظهر من كلام الفاضل: أن إقليدس: ما صنف كتاب الأصول، بل هذبه، وحرره.
ويؤيده ما في (رسالة الكندي)، في أغراض إقليدس، أن هذا الكتاب ألفه: رجل، يقال له: أبلونيوس النجار، وأنه رسمه خمسة عشر قولا، فلما تقادم عنده، تحرك بعض ملوك الإسكندرانيين لطلب الهندسة، وكان على عهده إقليدس، فأمره بإصلاحه، وتفسيره، ففعل، وفسر منه: ثلاث عشرة مقالة، فنسبت إليه.
ثم وجد أسقلاوس، تلميذ إقليدس، مقالتين، وهما: الرابعة عشر، والخامسة عشر، فأهداهما إلى: الملك، فانضافتا إلى الكتاب. انتهى.
ثم نقل من اليونانية إلى العربية جماعة، منهم:
حجاج بن يوسف الكوفي.
فإنه نقله نقلتين:
إحداهما: يعرف (بالهاروني)، وهو: الأول.
والثاني: المسمى: (بالمأموني)، وعليه يعول.
ونقل أيضا: حنين بن إسحاق العبادي، المتطبب.
المتوفى: سنة ستين ومائتين.
وأبو الحسن: ثابت بن قرة الحراني.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين ومائتين.
ونقل: أبو عثمان الدمشقي، منه مقالات.
وذكر عبد اللطيف المتطبب: أنه رأى المقالة العاشرة منه، برومية، وهي تزيد على ما في أيدي الناس: أربعين شكلا، والذي بأيدي الناس: مائة وتسعة أشكال، وأنه عزم على: إخراج ذلك إلى العربي.
واشتهر من النسخ المنقولة: نسخة ثابت، وحجاج، ثم أخذ كثير من أهل الفن في شرحه، وتفسيره، منهم:
اليزيدي.
والجوهري.
والهاماني، فإنه فسر: المقالة الخامسة فقط.
وأبو حفص: الحرث الخراساني.
وأبو الوفاء: الجوزجاني.
وأبو القاسم الأنطاكي.
وأحمد بن محمد الكرابيسي.
وأبو يوسف الرازي، فسر: (العشرة لابن العميد)، وجوَّده.
والقاضي: أبو محمد بن عبد الباقي البغدادي، الشهير: بقاضي مارستان.
المتوفى: سنة 489.
شرح شرحا بينا، مثل فيه الأشكال بالعدد.
وأبو علي: الحسن بن الحسين بن الهيثم البصري، نزيل مصر.
شرح مصادراته، وله أيضا: ذكر شكوكه، والجواب عنه.
و (تفسير المقالة العاشرة)، لأبي جعفر الخازن.
وللأهوازي أيضا.
(شرح ذوات الاسمين والمنفصلات) من العاشرة أيضا.
لأبي داود: سليمان بن عقبة.
وشرح العلة التي رتب إقليدس أشكال كتابه، وفي التسبب إلى استخراج ما يرد من قضايا الأشكال، بعد فهمه.
لثابت بن قرة.
ومن شروح (إقليدس) : كتاب: (البلاغ).
لصاحب: (التجريد).
ومن تحريراته:
تحرير: تقي الدين، أبي الخير:. محمد بن محمد الفارسي، تلميذ: غياث الدين منصور.
وقد جعله من أقسام رياضيات صحيفة.
وسماه: (بتهذيب الأصول).
ولايرن حل شكوكه.
ولبلبس اليوناني.
(شرح العاشرة).
ثم أخذ كثير من المتأخرين في تحريره، متصرفين فيه إيجازا، وضبطا، وإيضاحا، وبسطا.
والأشهر مما حرروه:
تحرير: العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
بإيجاز غير مخل، وأضاف إليه ما يليق به مما استفاد، واستنبط.
أوله: (الحمد لله الذي منه الابتداء... الخ).
ذكر فيه: أنه حرره بعد: (تحرير المجسطي).
وأن الكتاب يشتمل على: خمس عشرة مقالة.
وهي: أربعمائة وثمانية وستون شكلا، في نسخة الحجاج.
وبزيادة عشرة أشكال، في نسخة ثابت.
أفرز ما يوجد من أصل الكتاب في نسختي: الحجاج، وثابت، عن المزيد عليه، إما: بالإشارة، أو باختلاف ألوان الأشكال؛ وفي بعض المواضع في الترتيب أيضا بينهما اختلاف.
وعلى (تحرير النصير) : حاشية.
للعلامة: الشريف الجرجاني.
وللفاضل، العلامة: موسى بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، الرومي.
بلغ إلى آخر: المقالة السابعة.
ومن حواشي التحرير:
حاشية.
أولها: (الحمد لله الذي رفع سطح السماء... الخ).
ذكر صاحبه: أن (التحرير) كان مشتملا على: فوائد يحتاج بعضها إلى تنبيه قليل، وبعضها إلى نظر جليل، فكتب.
و (مختصر إقليدس).
لنجم الدين (لشمس الدين) : ابن اللبودي (الدمشقي، الحكيم، محمد بن عبدان).
المتوفى: سنة 621.

الإرشاد، لمصالح الأنفس والأجساد

الإرشاد، لمصالح الأنفس والأجساد
في الطب.
مجلد.
للشيخ، موفق الدين: إسماعيل بن هبة الله بن جميع.
رتب على: أربع مقالات:
الأولى: في القوانين الكلية.
والثانية: في الأدوية، والأغذية.
والثالثة: في حفظ الصحة، والمداواة.
والرابعة: في الأدوية المركبة.

تذكرة الظرفاء، بذكر الملوك والخلفاء

تذكرة الظرفاء، بذكر الملوك والخلفاء
للشيخ: محمد بن أبي السرور المصري، البكري.
المتوفى: 1028.
أوله: (الحمد لله الذي خص من شاء... الخ).
ذكر فيه: أنه لخصه من كتابه الكبير: (عيون الأخبار)، ومن تأليفه الصغير: (المنح الرحمانية).
ورتب على: عشر مقالات.
وسمي أيضا: (بتحفة الظرفاء).
وهو من أشخاص هذا العصر.

تزكية الأرواح، عن موانع الأفلاح

تزكية الأرواح، عن موانع الأفلاح
في الحكمة العملية.
لم أقف على مؤلفها.
لكنه رتبها على: مقدمة، وثلاث مقالات، وخاتمة.
قال مؤلفها: اقتبست من كلام الحكماء، واستشهدت من الآيات، والأخبار.
وجمعت: بين الأسفار المصنفة في الأخلاق، مما يحويها كتاب: (الأخلاق الناصرية).
المنسوب إلى: الأستاذ، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.

تشوق (تنسوق) نامه إيلخاني

تشوق (تنسوق) نامه إيلخاني
فارسي.
لنصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
مختصر.
أوله: (الحمد لله فاطر الصنائع... الخ).
رتب على: أربع مقالات.
الأولى: في المعدنيات.
الثانية: في الأحجار.
الثالثة: في الفلزات.
الرابعة: في العطريات.

تقدمة المعرفة، في الطب

تقدمة المعرفة، في الطب
للإمام: بقراط.
وهو: ثلاث مقالات.
ضمنها: تعريف العلامات، في الأزمنة الثلاثة.
وعرف أنه: إذا أخبر بالماضي، وثق به المريض، فاستسلم له، فيمكن بذلك علاجه، وإذا عرف الحاضر، قابله بما ينبغي من الأدوية، وإذا عرف المستقبل استعد له بجميع ما يقابله، من قبل أن يهجم عليه بما لا يهمله.

اختيارات المظفري

اختيارات المظفري
فارسي.
للعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي.
المتوفى: سنة 710.
ألفه: لمظفر الدين يولق أرسلان.
وهو: كتاب مفيد.
مشتمل على: أربع مقالات:
الأولى: في المقدمات.
والثانية: في هيئة الأجرام العلوية.
والثالثة: في هيئة الأرض.
والرابعة: في أبعاد الأجرام.
حرر فيه ما أشكل على المقدمين، وحل مشكلات المجسطي.
وذكر أنه ألفه: بعد ما صنف (نهاية الإدراك لتعيين المذهب المختار، وخلاصة تلك الأفكار).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.