Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: مختص

الجامع الصغير في النحو أيضاً

الجامع الصغير في النحو أيضاً
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أشرف الكلائي، بتشديد اللام.
وهو مختصــر؛ مرتب على مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله، الملك القدير 000 الخ).
ذكر أنه بدأ في 25 محرم، سنة 772، اثنتين وسبعين وسبعمائة.
وأتمه في أربعة وثمانين يوماً.

جامع الغرض، في حفظ الصحة ودفع المرض

جامع الغرض، في حفظ الصحة ودفع المرض
لامين الدولة والدين، أبي الفرج: يعقوب بن إسحاق الحكيم، المعروف: بابن القف المسيحي، الملكي من نصارى كرك، المتطبب.
المتوفى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة.
أوله: (الحمد لله، مقدس الصفات 000 الخ).
وهو مختصــر؛ مشتمل على ستين فصلاً.

بَرْزَةُ

بَرْزَةُ:
بتاء التأنيث: قرية من غوطة دمشق، ينسب إليها عبد العزيز بن محمد بن أحمد بن إسماعيل بن علي أبو القاسم البرزي المعيوفي المقري، سمع أبا محمد بن أبي نصر، روى عنه طاهر الخشوعي وعمر الدهستاني وعبد الله السمرقندي وغيرهم، مات في شوال سنة 462، ومنهم أيضا عبد الله بن محمود بن أحمد الخشبي البرزي أبو علي، سمع أبا محمد بن أبي نصر وأبا القاسم عبد العزيز بن عثمان القرقساني وأبا الحسن محمد بن عوف بن أحمد المزني وأبا بكر محمد بن عبد الرحمن القطّان، قاله الحافظ أبو القاسم وقال: سمع منه شيخنا أبو محمد بن الأكفاني وأبو الحسن علي بن أحمد ابن عبد العزيز الأنصاري الأندلسي، قال لنا ابن الأكفاني: وفيها، يعني سنة 466، توفي أبو علي البرزي يوم الثلاثاء السادس عشر من شوال، وكان شافعي المذهب يحفظ جميع مختصــر المزني، ومحمد بن أحمد
ابن إسماعيل بن علي، ويقال: ان إسماعيل بن محمد البرزي المقري الصوفي روى عن أبي سليمان محمد بن عبد الله بن أحمد بن زيد، روى عنه أبو سعد إسماعيل ابن علي السّمان وعبد العزيز الكناني وعلي بن الخضر وكنّوه أبا عبد الله، وعلي الحنائي وكناه أبا بكر، توفي في نصف المحرّم سنة 415، وإياها عنى ابن منير بقوله:
سقاها وروّى، من النّيربين ... إلى الغيضتين وحمّوريه
إلى بيت لهيا إلى برزة، ... دلاح مكفكفة الأوعيه
وذكر بعضهم أن مولد إبراهيم الخليل، عليه السلام، ببرزة وهو غلط، أجمعوا على أن مولده كان ببابل من أرض العراق، وبرزة أيضا: رستاق بأذربيجان في كتاب البلاذري في أيدي الأوديّين.

جامع الفتاوي

جامع الفتاوي
للشيخ: قرق أمره الحميدي، الحنفي.
المتوفى: سنة 880، ثمانين وثمانمائة تقريباً (860).
هو مختصــر؛ أوله: (الحمد لله، على من أنعم من علم الشرائع 000 الخ).
ذكر فيه أنه استصفى المهمات من المنية، والقنية، والغنية، وجامع الفصولين، والبزازي، والواقعات، والإيضاح، وقاضيخان، وغير ذلك لكنه ليس كسميه في الاعتبار.
ومنتخبه المسمى: (بتحفة الأحباب) للشيخ: عبد المجيد بن نصوح، أوله: (الحمد لله، الذي أنعم علينا 000 الخ).
وهو على عشرة أبواب، في كل منها عشرة فصول، وكل منها مشتمل على عشرة مسائل، فرغ من تأليفه في جمادى الآخرة سنة 957، سبع وخمسين وتسعمائة.

البَسْرَةُ

البَسْرَةُ:
بسكون السين: من مياه بني عقيل بنجد بالأعراف أعراف غمرة، فإذا شرب الإنسان من مائها شيئا لم يرو حتى يرسل ذنبه، وليست ملحة جدّا ولكنها غليظة، قال أبو زياد الكلابي: وأخبرني غير واحد أنهم يردونها فيستقبل أحدهم فرغ الدّلو فلا يروى حتى يرسل ذنبه ولا يملكه أي أنها تسهل البطن، قال: وهي وهط من عرفط، والوهط: جماعة العرفط، وهو مختصــر لحياضها قريبا، وتشربه الإبل والماشية فلا يضرها ولا يغيرها، فوردها قوم وهم لا يدرون كنه مائها وهم عطاش، فوقعوا في الماء يسقون ويشربون فنزل بهم أمر عظيم، فجعلوا يشربون ولا يقرّ في بطونهم، فظلوا بيوم لم يظلوا بيوم مثله قط، ثم راحوا واستقوا منها في أسقيتهم، فقال أحدهم حين راحوا:
أسوق عيرا تحمل المشيّا، ... ماء من البسرة أحوزيّا
تعجل ذا القبّاضة الوحيّا ... أن يرفع المبرز عنه شيّا
المشيّ والمشوّ: الدواء الذي يسهل. والأحوزي:
السريع. وأهل ذلك الماء من أصح بني عقيل وأحسنهم أجساما، وقد مرنوا عليه مرونا إلا أن أحدهم إذا فقده أياما ثم عاد إليه فشرب منه أرسل ذنبه مرة، وأهل هذا الماء بنو عبادة بن عقيل رهط ليلى الأخيلية.

بَسَا

بَسَا:
بالفتح، ويعرّبونها فيقولون فسا: مدينة بفارس ذكرت في فسا، وذكر الأديب أبو العباس احمد ابن عليّ بن بابه القاشي أن أرسلان البساسيري منسوب إليها، قال: هكذا ينسب أهل فارس إلى بسا بسا سيريّ، وكان مولاه منها وكان من مماليك بهاء الدولة بن عضد الدولة، فلما ملك جلال الدولة أبو طاهر وابنه الملك الرحيم أبو نصر قوي أمر البساسيري وتقدم على أتراك بغداد وكثرت أمواله وأتباعه، فلما قدم طغرل بك أول ملوك السلجوقية إلى بغداد خرج الملك الرحيم إليه وهرب البساسيري إلى رحبة مالك، وكان كاتب المستنصر صاحب مصر، وانتسب إليه فقبله وأقطعه، واتفق أنّ ابراهيم إينال أخا طغرل بك جمع جموعا وعصى على أخيه بنواحي همذان، فجمع طغرل بك عساكره وقصده فخلت بغداد من مدافع عنها، فرجع إليه أرسلان البساسيري ومعه قريش بن بدران بن المقلّد أمير بني عقيل، فملكا بغداد ودار الخلافة، واستذمّ الوزير رئيس الرؤساء إلى قريش للخليفة القائم بأمر الله ولنفسه، وانتقل الخليفة إلى خيمة قريش وحمله إلى قلعة عانة على الفرات وبها ابن عمه مهارش وسلّم رئيس الرؤساء إلى البساسيري فصلبه ومثل به، وملك دار الخلافة واستولى على ذخائرها وأقام الخطبة ببغداد ونواحيها سنة كاملة لصاحب مصر، أولها سادس عشر ذي القعدة سنة 450، وأعيدت خطبة القائم في سادس عشر ذي القعدة من سنة 451، إلى أن أوقع طغرل بك بأخيه ورجع إلى بغداد وأوقع بالبساسيري فقتله وردّ القائم إلى مقرّ عزّه ودار خلافته، والقصة في ذلك طويلة وهذا مختصــرها. وببغداد من ناحية باب الأزج محلّة كبيرة يقال لها دار البساسيري نسب إليها بعض الرواة.

أسد الغابة، في معرفة الصحابة

أسد الغابة، في معرفة الصحابة
مجلدان.
للشيخ، عز الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
ذكر فيه: سبعة آلاف، وخمسمائة ترجمة، واستدرك على ما فاته من تقدمه، وبين أوهامهم.
قاله الذهبي، في: (تجريد أسماء الصحابة).
وهو: مختصــر: (أسد الغابة).
أوله: (الحمد لله العلي الأعلى... الخ).
ذكر فيه: أن كتاب ابن الأثير نفيس، مستقص لأسماء الصحابة الذين ذكروا في الكتب الأربعة، المصنفة في معرفة الصحابة، وهي: كتاب ابن منده.
وكتاب: أبي نعيم.
وكتاب: أبي موسى الأصبهانيين.
وهو: ذيل كتاب ابن منده.
وكتاب ابن عبد البر.
وزيادة المصنف عليهم.
وجعل علامة (د) : لابن منده.
و (ع) : لأبي نعيم.
و (ب) : لابن عبد البر.
و (س) : لأبي موسى.
قال: وزدت أنا طائفة من الصحابة، الذين نزلوا حمص، من: (تاريخ دمشق)، ومن (مسند أحمد)، ومن (حواشي الاستيعاب)، ومن (طبقات سعد) خصوصا النساء، ومن (شعراء الصحابة)، الذين دونهم: ابن سيد الناس.
فأظن أن من في كتابي: يبلغون ثمانية آلاف نفس، وأكثرهم لا يعرفون. انتهى.
ومختصــر: (أسد الغابة)، المسمى: (بدرر الآثار، وغرر الأخبار).
للشيخ، الفقيه، بدر الدين: محمد بن أبي زكريا يحيى القدسي الحنفي، الواعظ.
أوله: (الحمد لله العظيم الجبار... الخ).
ومختصــر آخر.
لمحمد بن محمد الكاشغري.
المتوفى: سنة تسع وسبعمائة.

الإشارات، إلى معرفة الزيارات

الإشارات، إلى معرفة الزيارات
مختصــر.
للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي بكر السايح، الهروي.
المتوفى: بحلب، سنة إحدى عشرة وستمائة.
ابتدأ فيه: من مدينة حلب، وكتب ما رآه برا، وبحرا، من المزارات المتبركة، والمشاهد.
وذكر أنه: لم ير كثيرا مما ذكره أصحاب التواريخ ببلاد الشام، والعراق، وخراسان، والمغرب، واليمن، وجزائر البحر، ولا شك أن قبورهم اندرست، وذكر أن: الإنكتار ملك الفرنج أخذ كتبه، ورغب في وصوله إليه، فلم يجب. ومنها: ما غرق في البحر، وأنه زار أماكن ودخل بلادا من سنين كثيرة، فنسي أكثر ما رآه، واعتذر عنه، مع أنه ذكر فيه: زيارات الشام، وبلاد الفرنج، والأرض المقدسة، وديار مصر، والصعيدين، والمغرب، وجزائر البحر، وبلاد الروم، والجزيرة، والعراق، وأطراف الهند، والحرمين، واليمن، وبلاد العجم.
وهذا مقام لا يدركه أحد من السايحين والزهاد إلا رجل كال الأرض بقدمه، وأثبت ما ذكره بقلبه وقلمه.

الإسرا، إلى المقام الأسرى

الإسرا، إلى المقام الأسرى
للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة.
مختصــر.
ذكر فيه: أنه قصد اختصار ترتيب الرحلة، من العالم الكوني إلى الموقف الآني، وتبيين كيفية انكشاف اللباب، بتجريد الأثواب، لأولي الأبصار والألباب، ومعراج الأرواح إلى مقام ما لا يقال، ولا يمكن ظهوره بالعلم إلا بالحال.

الاستيعاب، في معرفة الأصحاب

الاستيعاب، في معرفة الأصحاب
مجلد.
للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله، المعروف: بابن عبد البر النمري القرطبي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
وهو: كتاب جليل القدر.
أوله: (الحمد لله رب العالمين جامع الأولين والآخرين... الخ).
ذكر أولاً: خلاصة سيرة نبينا - عليه الصلاة والسلام.
ثم رتب: الأصحاب، على ترتيب الحروف، لأهل المغرب.
قال ابن حجر في (الإصابة) : سماه: (بالاستيعاب)، لظنه أنه استوعب الأصحاب، مع أنه فاته شيء كثير، وجميع من فيه باسمه وكنيته: ثلاثة آلاف ترجمة وخمسمائة ترجمة.
ثم ذيله: أبو بكر بن فتحون المالكي.
استدرك فيه: قريبا مما ذكر.
قال الذهبي: لعل الجميع يبلغ ثمانية آلاف.
ولخصه: شهاب الدين: أحمد بن يوسف بن إبراهيم الأدرعي، المالكي.
وسماه: (روضة الأحباب، في مختصــر الاستيعاب).
أوله: (الحمد لله الذي اصطفى من الملائكة رسلا... الخ).
وهذبه: ابن أبي طي، يحيى بن حميدة الحلبي.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
وكان السلطان: أحمد خان العثماني، قد أشار إلى ترجمته بالتركي، فباشر إمامه المولى مصطفى، ولم يوفق لإتمامه، فمات، وقد وصل إلى حرف: الحاء.
ثم باشر المولى: كمال الدين: محمد بن أحمد المعروف: بطاشكبري زاده.
ولما وصل إلى: حرف الراء، مات السلطان، فبقي ناقصا.

إسبال الكساء، على النساء

إسبال الكساء، على النساء
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
مختصــر.
ألفه: في أن رؤية الباري في الجنة، هل تحصل للنساء أم لا؟
وقد منعه الجوجري.
ثم لخصه: في كراسة.
وسماها: (وقع الأسى، على النسا).

أساطين الشعائر الإسلامية، وفضائل السلاطين والمشاعر الحرمية

أساطين الشعائر الإسلامية، وفضائل السلاطين والمشاعر الحرمية
لمحيي الدين: عبد القادر بن محمد الحسيني، الطبري، إمام مقام إبراهيم - عليه السلام -، وخطيب المسجد الحرام.
وهو: مختصــر.
على: مقدمة، وأربعة أبواب.
أوله: (الحمد لله الذي أقام شعائر الأمانة العظمى... الخ).
وأهداه: إلى المولى: يحيى أفندي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.