Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: رغم

جمادى الأوَّل

جمادى الأوَّل
الجذر: أ و ل

مثال: شهر جمادى الأول
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.

الصواب والرتبة: -شهر جُمَادَى الأولى [فصيحة]-شهر جُمَادَى الأول [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من أن مطابقة الصفة للموصوف واجبة في النعت الحقيقي فإنه قد يجوز عدم المطابقة في النوع كما في المثال الثاني؛ لأن بعض العلماء قد أجاز تذكير الصفة «الأول» على اعتبار الشهر، وهو قليل.

تَمَهْمَزَ

تَمَهْمَزَ
الجذر: هـ م ز

مثال: تَمَهْمَزَ الفرسُ البطيء
الرأي: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة «الميم» الزائدة، والاشتقاق منها.

الصواب والرتبة: -تَمَهْمَزَ الفرسُ البطيء [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من رفض العلماء لهذا الوزن ووصفهم له بالشذوذ، فإنه وزن صحيح، جارٍ على سنن العرب، فقد وردت له نظائر في لغة القدماء، فضلاً عن المعاصرين، مثل: تَمَنْدَل، وتَمَدْرَع، وتَمَنْطَق، وتَمَسْكَن، وتَمَذْهَب، وتَمَرْكَز، وتَمَحْوَر. وقد صَرَّح مجمع اللغة المصري بأن توهّم أصالة الحرف الزائد ظاهرة لغويّة قديمة مثل قولهم: تمسكن، وتمندل، وتمرفق، وتمدرع. وسوّغ قَبول نظائر الأمثلة الواردة عن العرب ممّا يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة. وهو ما ينطبق على كلمة «تَمَهْمَزَ».

حاجِبه الأيمن

حاجِبه الأيمن
الجذر: ح ج ب

مثال: ظهر الشيب في حاجبه الأيمن
الرأي: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأنَّ «حاجِب» من أعضاء الجسم الثنائية، وبذا تعامل معاملة المؤنث.

الصواب والرتبة: -ظهر الشيب في حاجبه الأيمن [فصيحة]
التعليق: على الــرغم من شهرة القاعدة التي تذكر أنَّ أعضاء الجسم الثنائية مؤنثة، مثل: عين، ويَد، وغيرهما فإنه وردت عدة ألفاظ خلاف هذه القاعدة، مثل: الجَفْن، والحاجب، والمرفق، وذكر اللسان أنَّ لفظ «حاجب» مذكَّر لا غير، وعن الأنباري أنه لا يجوز تأنيثه.

تَمَطْوَحَ

تَمَطْوَحَ
الجذر: ط و ح

مثال: تَمَطْوَحَ الدَّيْنُ
الرأي: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة «الميم» الزائدة، والاشتقاق منها.
المعنى: أُرْجِئ

الصواب والرتبة: -تَمَطْوَحَ الدَّينُ [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من رفض العلماء لهذا الوزن ووصفهم له بالشذوذ، فإنه وزن صحيح، جارٍ على سنن العرب، فقد وردت له نظائر في لغة القدماء، فضلاً عن المعاصرين، مثل: تَمَنْدَل، وتَمَدْرَع، وتَمَنْطَق، وتَمَسْكَن، وتَمَذْهَب، وتَمَرْكَز، وتَمَحْوَر. وقد صَرَّح مجمع اللغة المصري بأن توهّم أصالة الحرف الزائد ظاهرة لغويّة قديمة مثل قولهم: تمسكن، وتمندل، وتمرفق، وتمدرع. وسوّغ قَبول نظائر الأمثلة الواردة عن العرب ممّا يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة. وهو ما ينطبق على كلمة «تَمَطْوَحَ».

تَمْشيط

تَمْشيط
الجذر: م ش ط

مثال: قامت الشرطة بتمشيط المكان
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: تفتيشه بدقة

الصواب والرتبة: -قامت الشرطة بتفتيش المكان [فصيحة]-قامت الشرطة بتمشيط المكان [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من أن هذا التعبير غير معهود في القديم، وأنه ترجمة عن اللغات الأجنبية فقد أجازه مجمع اللغة المصري اعتمادًا على أن في اللغة مَشَطَ الشعر بمعنى خلله وسوّاه، وتضعيف الثلاثي للتكثير قياسي؛ ومن ثَمّ يجوز التمشيط، ولما كان المراد من التمشيط تفتيش المكان وذلك هو ما يجري في تمشيط الشعر أي تخليله وتسويته، فإن المجاز قريب في استعمال التمشيط للمكان أخذًا من استعماله للرأس.

حَشَائِش

حَشَائِش
الجذر: ح ش ش

مثال: كَثُرت الحشائش في الأرض
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «فَعِيل» لا يجمع على «فعائل» إلا إذا كان لمؤنث معنوي.

الصواب والرتبة: -كثرت الحشائش في الأرض [فصيحة]
التعليق: على الــرغم من أن جمع «فَعِيل» للمذكر على «فعائل» غير مقيس، فإنه يمكن تصويبه اعتمادًا على ورود أمثلة كثيرة له تسمح بالقياس عليه، ومن ذلك: وصيد، وضمير، وحديد، وفريد، ومديح، وغيرها. وقد وردت «حشائش» جمعًا لـ «حشيش» في بعض المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي. ويمكن أن تقدر كلمة «حشائش» جمعًا لـ «حشيشة» على وزن «فَعِيلة»، فيكون الجمع قياسًا مطردًا.

عَدِيم الإحساس

عَدِيم الإحساس
الجذر: ع د م

مثال: عديم الإحساس
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: معدومه

الصواب والرتبة: -معدوم الإحساس [فصيحة]-عديم الإحساس [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من عدم ورود هذه الكلمة في المعاجم بمعنى المعدوم، فإنه يمكن تصحيحها استنادًا إلى قرار مجمع اللغة المصري بقياسية «فَعيل» بمعنى «مفعول» من كل فعل ليس له «فَعِيل» بمعنى «فاعل». وقد أثبتتها بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد بهذا المعنى.

خادِمة

خادِمة
من (خ د م) مؤنث خادم.
خادِمة
الجذر: خ د م

مثال: امرأة خادِمة
الرأي: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بكلمة «خادِم»، وهي مما يستوي فيه المذكر والمؤنث.

الصواب والرتبة: -امرأة خادِم [فصيحة]-امرأة خادِمة [فصيحة]
التعليق: على الــرغم من صواب استعمال لفظ «خادم» بدون تاء التأنيث حين يطلق على المؤنث، فإن الاستعمال المرفوض صحيح، سجَّلته المعاجم، وإن نصّ بعضها على أنه قليل؛ جاء في المصباح: «والخادمة بالهاء في المؤنث قليل»، وفي الوسيط: «فهو وهي خادم .. وهي خادمة». وقد أجاز مجمع اللغة المصري تأنيث «فاعل» مطلقًا.

عَمَّا

عَمَّا
الجذر: ع م م ا

مثال: عَمَّا تتحدث؟
الرأي: مرفوضة
السبب: لإثبات الألف في «ما» الاستفهامية رغم دخول «عن» عليها.

الصواب والرتبة: -عَمَّ تتحدث؟ [فصيحة]-عَمَّا تتحدث؟ [صحيحة]
التعليق: إذا دخل حرف الجر على «ما» الاستفهامية، فالفصيح حذف أَلِفها في غير الوقف نحو قوله تعالى: {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} النبأ/1، ولكن يمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى بعض القراءات التي أثبتت الألف في الآية السابقة، ومثله قول الشاعر:
علَى ما قام يشتمني لئيمٌ

عِبَارَة عن

عِبَارَة عن
الجذر: ع ب ر

مثال: السجادة عبارة عن صوف منسوج
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: مكونة من

الصواب والرتبة: -السِّجادة صوف منسوج [فصيحة]-السِّجادة عبارة عن صوف منسوج [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من أن «عبارة عن» في الاستعمال المرفوض تعدّ حشوًا يمكن الاستغناء عنه، فإنه يمكن تصحيحها، اعتمادًا على ما ورد في المصباح من أنَّ «العبارة»: «البَيَان»، وفي الوسيط من أنَّ «عبارة عن كذا» تعني: معناه كذا، وفي المنجد من أن «عبارة عن كذا» تعني «ذو دلالة على كذا».

عَايَرَ

عَايَرَ
الجذر: ع ي ر

مثال: عايره بالجهل
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «عاير» لم يرد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: لامه عليه ووبخه

الصواب والرتبة: -عايره بالجهل [فصيحة]-عَيَّره بالجهل [فصيحة]
التعليق: ورد في المعاجم: «عيَّره» بمعنى نسبه إلى العار، وقبَّح عليه فعله، ومن ذلك قول ابن المقفع: «يكون كالأعمى الذي يعيّر الأعمى بعماه»، وقول السموءل:
تعيرنا أنا قليل عديدنا
أما «عايره» بالمعنى نفسه فعلى الــرغم من سكوت معظم المعاجم عنها، فإنها صواب أيضًا حيث ذكرت هذه المعاجم الفعل «تعاير»، كقول اللسان: «وتعاير القوم: تعايبوا» ومثل هذا في الوسيط والأساسي والمنجد وغيرها. وحيث ثبت «تفاعل» ثبت «فاعَل» بالضرورة لأنه أصل له.

طَوَاغيت

طَوَاغيت
الجذر: ط غ

مثال: المستبدِّون هم طواغيت هذا العصر
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام الجمع «طواغيت» على الــرغم من أن المفرد «طاغوت» يستخدم للجمع أيضًا.

الصواب والرتبة: -المستبدُّون هم طاغوت هذا العصر [فصيحة]-المستبدُّون هم طواغيت هذا العصر [فصيحة]
التعليق: تُستعمل كلمة «الطاغوت» للمفرد والجمع، ومن استعمالها للجمع قوله تعالى: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ} البقرة/257، ويجوز كذلك استعمال الجمع «طواغيت»، وقد ذكرته المعاجم. ومجيء كلمة الطاغوت للمفرد والجمع يعني أنها تدل على الجنس، وهذا لا يمنع من جمعها.

علماء ثقة

علماء ثقة
الجذر: و ث ق

مثال: إِنَّهم علماء ثقة
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في العدد.

الصواب والرتبة: -إِنَّهم علماء ثِقات [فصيحة]-إِنَّهم علماء ثِقة [فصيحة]
التعليق: على الــرغم من أن مطابقة الصفة للموصوف واجبة في النعت الحقيقي فإنه قد يجوز عدم المطابقة في العدد كما في المثال الثاني؛ لأن كلمة «ثقة» مصدر والوصف بالمصدر جائز لوروده بكثرة في كلام العرب، قال ابن مالك:
ونعتوا بمصدر كثيرا فالتزموا الإفراد والتذكيرا
وقد جاز جمع المصدر «ثقة» في المثال الأول لوجود تاء التأنيث به؛ وبهذا يصح المثالان.

عَمْرَة

عَمْرَة
من (ع م ر) كل شيء على الرأس من عمامة وقلنسوة ونحوهما، والفاصلة بين حبات العقد.
عَمْرَة
الجذر: ع م ر

مثال: تَحْتَاج السيارة إلى عَمْرَةٍ
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: إصلاح شامل

الصواب والرتبة: -تَحْتَاج السيارة إلى عَمْرَةٍ [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من استحداث هذا المعنى وعدم وروده في المعاجم القديمة فإنه يمكن تصحيحه اعتمادًا على تصحيح مجمع اللغة المصري له باعتباره اسم مرة من «عَمَرَ» الثلاثي، بمعنى بَنَى، وإذا كانت دلالة اللفظ مرتبطة بالإصلاح فإن الإصلاح نوع من البناء والترميم.

شَافَ

شَافَ
الجذر: ش و ف

مثال: شافَ الحادثَ بنفسه
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: نظر إليه ورآه

الصواب والرتبة: -شاهد الحادثَ بنفسه [فصيحة]-شافَ الحادثَ بنفسه [صحيحة]
التعليق: تدور معاني الكلمات المشتقة من الجذر (شوف) في المعاجم القديمة والحديثة حول النظر والرؤية والتطلُّع للشيء، ففي اللسان: اشتاف فلان: إذا تطاول ونظر، وتَشَوَّف إلى الشيء أي تطلع .. إلخ، وعلى الــرغم من عدم ورود الفعل «شاف» ضمن الكلمات الدالة على معنى النظر والرؤية في المعاجم القديمة، فإنه يمكن تصحيحه بناء على إجازة مجمع اللغة المصري تكملة فروع مادة لغوية لم تُذْكر بقيتها في المعاجم، ولإثبات المعاجم الحديثة له كالوسيط والأساسي.

سَاهَمَ

سَاهَمَ
الجذر: س هـ م

مثال: ساهم في مناقشة القضية
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: شارك في ذلك

الصواب والرتبة: -أسهم في مناقشة القضية [فصيحة]-ساهم في مناقشة القضية [فصيحة]
التعليق: شاع استعمال الفعلين: «أسهم» و «ساهم» بمعنى «شارك» في لغة العصر الحديث، وعلى الــرغم من الخلاف حول صحة الفعل «ساهم» فقد صححه مجمع اللغة المصري لوروده في مقدمة معجم لسان العرب بالإضافة إلى وروده في شعرٍ لزهير. وقد ورد في المعاجم الحديثة كالوسيط، والمنجد، والأساسي.

رَيَّل

رَيَّل
الجذر: ر ي ل

مثال: رَيَّلَ الصَّبِيُّ
الرأي: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: سال لُعابُه

الصواب والرتبة: -رَيَّلَ الصَّبِيُّ [صحيحة]
التعليق: جاء في اللسان: «الرُّوال: اللعاب»، ولم يذكر فعله، كما لم يعد ذكره في الياء. ولعل هذا هو السبب في أن الوسيط اعتبر «ريّل» مولّدة، على الــرغم من وجود «رال».

خَجُول

خَجُول
الجذر: خ ج ل

مثال: فلان خجول
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة.

الصواب والرتبة: -فلانٌ خَجِل [فصيحة]-فلانٌ خجول [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من عدم ورود اللفظ المرفوض في معظم المعاجم فإنه يمكن تصحيحه اعتمادًا على إيراد المنجد والأساسي له فضلاً عن كون صيغة «فَعُول» من الأوزان القياسية للصفة المشبهة.

رُؤْيَا عربية

رُؤْيَا عربية
الجذر: ر أ ي

مثال: هناك رؤيا عربية للقضية
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستخدام «رؤيا» محل «رؤية» على الــرغم من الاختلاف بينهما في المعنى.

الصواب والرتبة: -هناك رؤية عربية للقضية [فصيحة]-هناك رؤيا عربية للقضية [صحيحة]
التعليق: الأصل استخدام كلمة «رؤيا» للدلالة على ما يُرى في النوم، و «رؤية» لما يُرى في اليقظة. ولكن ذكرت المصادر أن العرب قد استعملت الرؤيا في اليقظة كثيرًا على سبيل المجاز، وقد جاء عليه قول المتنبي:
ورؤياك أحلى في العيون من الغمض
وحُمل عليه قوله تعالى: {وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ} الإسراء/60، حيث فسروها بحادثة الإسراء والمعراج، وقد كانت في اليقظة.

رَأْسُمَال

رَأْسُمَال
الجذر: ر أ س م ا ل

مثال: رَأْسُمَاله ألف دينار
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن كلمة «رأسمال» لم ترد مركبة عن العرب.

الصواب والرتبة: -رَأْس ماله ألف دينار [فصيحة]-رَأْسُمَاله ألف دينار [صحيحة]
التعليق: على الــرغم من عدم ورود اللفظ المرفوض مركبًا في المعاجم القديمة فإنه يمكن تصحيحه، وذلك لورود نظائر لهذا التركيب في لغة العرب، وقد سجلت المعاجم الحديثة هذا اللفظ بهذا الشكل ونسبت إليه.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.