Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: رتبة

إسقاط الجار

إسقاط الجار

مثال: أَحَالَه رمادًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لتَعدِيَة الفعل «أحالَ» بنفسه إلى مفعوله الثاني.

الصواب والــرتبة: -أَحَالَه إلى رمادٍ [فصيحة]-أَحَالَه رمادًا [صحيحة]
التعليق: (انظر: تعدية الأفعال بنفسها، وهي متعدية بحرف جرّ).

صَبُورون

صَبُورون
الجذر: ص ب ر

مثال: رجال صبورون
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع صيغة «فَعُول» التي يستوي فيها المذكر والمؤنث جمعًا سالمًا.

الصواب والــرتبة: -رجال صُبُر [فصيحة]-رجال صبورون [صحيحة]
التعليق: إذا كانت «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، لا تجمع جمعًا سالمًا، وإنما تجمع جمع تكسير على «فُعُل» قياسًا. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» هذه، اعتمادًا على ما ذكره سيبويه وغيره من مجيء ذلك عن العرب، وعلى هذا يجري على هذه الصيغة- بعد جواز تأنيثها بالتاء- ما يجري على غيرها من الصفات التي يفرق بينها وبين مذكرها بالتاء، فتجمع جمع تصحيح للمذكر والمؤنث.

صَبُورة

صَبُورة
الجذر: ص ب ر

مثال: امرأة صَبُورة
الرأي: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».

الصواب والــرتبة: -امرأة صَبُور [فصيحة]-امرأة صَبُورة [صحيحة]
التعليق: صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.

سُعَداءٌ

سُعَداءٌ
الجذر: س ع د

مثال: هَؤُلاء أطفالٌ سُعَداءٌ
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.

الصواب والــرتبة: -هؤلاء أطفالٌ سُعَداءُ [فصيحة]
التعليق: تستحقّ كلمة «سُعَداء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.

اقْسِمْ

اقْسِمْ
الجذر: ق س م

مثال: اقْسِمْ بالله
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.

الصواب والــرتبة: -أَقْسِمْ بالله [فصيحة]
التعليق: همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة، وهو ما ينطبق على الأمر من «أَقْسَمَ» فصوابه: «أَقْسِمْ». والوارد في المعاجم لمعنى الحَلِف هو «أَقْسَمَ» وليس «قَسَمَ».

خَيَّاط

خَيَّاط
الجذر: خ ي ط

مثال: خاط الخَيَّاط الثوب
الرأي: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: من حرفته الخياطة

الصواب والــرتبة: -خاط الخَيَّاطُ الثوبَ [صحيحة]
التعليق: ورد بناء «فَعّال» للدلالة على الحرفة بقلَّة، ثم شاع هذا الاستعمال في مراحل العربية المتأخرة؛ ولذا فقد أقرّ مجمع اللغة المصري قياسيّة صيغة «فَعّال» للدلالة على الاحتراف أو ملازمة الشيء، وقد أوردت المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد كلمة «الخيّاط».

شغبر

شغبر: روى ثعلب عن عمرو عن أَبيه قال: الشَّغْبَرُ ابن آوى، قال: ومن

قاله بالزاي فقد صحف. الليث: تَشَغْبَرَت الريح إِذا الْتَوَتْ في

هُبوبها.

شغبر
شَغْبَر [مفرد]: (حن) ابن آوى، وهو حيوان من الفصيلة الكلبيّة ورتبة اللّواحم. 
شغبر: شغبرةُ الرّيحِ: التواؤُها في هُبُوبها وتَنَكُّبِها. يقال: [تَشَغْبَرت الرّيحُ: إذا التوتْ في هبوبها] . 

والشَّغْبَرُ: ابن آوى.

شنغر وشنظر: رجلٌ شِنْغيرٌ وشِنْظِيرٌ، أي: بذيءٌ فاحشٌ، بَيِّنُ الشَّنغَرةِ والشَّنْظرةِ.
شغبر
: (الشَّغْبَرُ، كجَعْفَرٍ) ، أَهمله الجوهَرِيّ، وَقد قَالَ اللَّيْثُ: هُوَ (ابنُ آوَى، وبالزّايِ تَصْحِيفٌ) ، كَمَا رَوَاهُ ثَعْلَبٌ عَن عَمْرٍ وَعَن أَبيهِ.
(وتَشَغْبَرَت الرِّيحُ) إِذا (الْتَوَتْ فِي هُبُوبِها) ، قَالَه اللَّيْثُ أَيضاً، قَالَ الصّاغانيّ: وذَكَرَه ابنُ دُرَيْدٍ فِي بَاب الباءِ وَالزَّاي من الرّباعي.

خُيُول

خُيُول
الجذر: خ ي ل

مثال: تَجرُّ العربةَ أربعةُ خيولٍ
الرأي: مرفوضة
السبب: لجمع اسم الجمع.

الصواب والــرتبة: -تَجرُّ العربةَ أربعةُ خيولٍ [فصيحة]
التعليق: القياس والسماع يؤيدان الاستعمال المرفوض، فالقياس على أنَّ جمع اسم الجمع وارد عن العرب، مثل: «أقوام» جمع «قوم»؛ والسماع حيث إن الجمع موجود في المعاجم القديمة، ففي المصباح: «والخيل لا واحد لها من لفظها، والجمع: خُيُول».

مُزار

مُزار
الجذر: ز و ر

مثال: هذا بيت مُزار
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم المفعول من الفعل «أزار»، الذي لم يرد بهذا المعنى، بدلاً من اسم المفعول من الفعل «زار».

الصواب والــرتبة: -هذا بيت مَزُور [فصيحة]-هذا بيت مُزار [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور، واسم المفعول منه «مزور»، أما «مُزار» فهو اسم المفعول من الفعل «أزار» بمعنى حمل على الزيارة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية.

صَبُوح

صَبُوح
الجذر: ص ب ح

مثال: فلان صَبُوح الوجه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: مشرق، جميل

الصواب والــرتبة: -فلانٌ صَبيح الوجه [فصيحة]-فلانٌ صَبُوح الوجه [صحيحة]
التعليق: أجاز مجمع اللغة المصري قياسيّة صوغ «فَعُول» من أي فعل ثلاثي لثبوت الصفة ودوامها واستمرارها؛ لكثرة ورودها عن العرب، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالمنجد والأساسي ونص الأخير على أنها محدثة.

تَعَطَّشَ

تَعَطَّشَ
الجذر: ع ط ش

مثال: تَعَطَّش إلى لقاء صديقه
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: أحسَّ الرغبة الشديدة نحوه

الصواب والــرتبة: -عَطِش إلى لقاء صديقه [فصيحة]-تَعَطَّش إلى لقاء صديقه [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم: «تَعَطَّش»: تكلَّف العطش، ولكن دلالة الصيغة لا تقتصر على معنى التكلف، فهي تأتي لمعانٍ أخرى كثيرة يناسب منها هنا دلالتها على أصل المعنى، مثل تترَّب الشيء، وتطلَّب الأمرَ، وتعجَّب منه، وإن كان يفيد في هذه الحالة التأكيد، وتكرار الحدوث- إلى جانب المعنى الأصليّ. ولعلّ قصد هذا المعنى هو الذي سمح لبعض المعاجم الحديثة بذكر اللفظ المرفوض.

مَزَحَ مع

مَزَحَ مع
الجذر: م ز ح

مثال: مَزَح الجدُّ مع حفيده
الرأي: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن «مَزَح» لا يدل على المعنى المراد هنا.
المعنى: داعَبَه

الصواب والــرتبة: -مازَحَ الجدُّ حفيده [فصيحة]-مَزَح الجدُّ مع حفيده [صحيحة]
التعليق: استعملت المعاجم الفعل «مَزَح» لازمًا بمعنى هَزَل ودَعَب، أمَّا الفعل «مازَح» فهو الأنسب للسياق المذكور لتعديه ولاقتضائه المشاركة؛ ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على ما جاء في التاج حيث ذكر أن المزْح المباسطة إلى الغير، وعلى دلالة المصاحبة التي أفادها الظرف «مع».

مَا أَبْلَه

مَا أَبْلَه
الجذر: ب ل هـ

مثال: ما أَبْلَهَ فلانًا!
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء التعجب من الفعل الذي يأتي الوصف منه على أفعل فَعْلاء.

الصواب والــرتبة: -ما أَبْلَهَ فلانًا! [فصيحة]-ما أَشدَّ بلاهَة فلانٍ! [فصيحة]
التعليق: اشترط جمهور النحويين عند صياغة التعجب أوالتفضيل من فعلٍ ما، ألاَّ تكون الصفة المشبهة من هذا الفعل على وزن «أفعل» الذي مؤنثه «فَعْلاء» كالألوان والعيوب، حتى لا يلتبس التفضيل بالصفة المشبهة، وأجاز الكوفيون ذلك لوروده في السماع، ومنه قوله تعالى: {وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} الإسراء/72، ومنه أيضًا قول النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في صفة الحوض: «ماؤه أبيض من اللبن»، وقول المتنبي:
لأنت أسود في عيني من الظُّلَم
ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.

تَبَقَّيَت

تَبَقَّيَت
الجذر: ب ق ي

مثال: تَبَقَّيَت غرفة واحدة لم يسكنها أحد
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في إدخال الفعل المعتل الآخر بالألف على تاء التأنيث.

الصواب والــرتبة: -تَبَقَّتْ غرفة واحدة لم يسكنها أحد [فصيحة]
التعليق: عند إدخال الفعل المعتل الآخر بالألف على تاء التأنيث، يحذف الألف، ويبقى ما قبله مفتوحًا للدلالة عليه.

رِطْب

رِطْب
الجذر: ر ط ب

مثال: جَوّ رِطْب
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا الضبط.
المعنى: متشبّعٌ بالبخار

الصواب والــرتبة: -جوّ رَطْب [فصيحة]-جوّ رَطِيب [فصيحة]
التعليق: جاء في المعاجم: رَطِبَ بمعنى نَدِىَ وابتلَّ، فهو رَطْب- بفتح الراء وسكون الطاء- ورَطِيب.

أَشَّرَ على

أَشَّرَ على
الجذر: أ ش ر

مثال: أَشَّر على الطلب بالموافقة
الرأي: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب ولم تذكرها المعاجم.
المعنى: وضع إشارة برأيه

الصواب والــرتبة: -وَقَّعَ على الطلب بالموافقة [فصيحة]-أَشَّر على الطلب بالموافقة [صحيحة]
التعليق: الكلمة المرفوضة محدثة، وقد أوردها الوسيط قائلا: أشّر على الكتاب: وضع عليه إشارة برأيه (محدثة). وذكرها دوزي قائلاً: إن هذا الفعل قد أُخذ من «أشار».

أَشْغَل

أَشْغَل
الجذر: ش غ ل

مثال: أَشْغَلَني الأمر عن المجيء إليك
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أَشْغَل»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «شَغَلَ».

الصواب والــرتبة: -شَغَلَني الأمر عن المجيء إليك [فصيحة]-أَشْغَلَني الأمر عن المجيء إليك [صحيحة]
التعليق: أوردت معظم المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «شَغَلَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر
... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ذكرت بعض المعاجم أنه يقال: شغله وأشغله، وإن كان الأفصح استعمال «شَغَل» المجرّد لورودها في القرآن الكريم، ولاختلاف اللغويين حول المزيد «أشغل» حيث جعله بعضهم لغة جيدة، وبعضهم لغة قليلة، وبعضهم لغة رديئة.

إِسْنَاد الفعل الثلاثي المجرد المنتهي بألف إلى ألف الاثنين

إِسْنَاد الفعل الثلاثي المجرد المنتهي بألف إلى ألف الاثنين
الأمثلة: 1 - الشَّاعِرَان هَجَيا البخيل 2 - دَعَيَا إلى مؤتمر دولي 3 - رَجَيا الله أن يفوزا في السباق 4 - سَعَوَا في الأمر 5 - صَحَيا من نومهما
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ عند إسناد الفعل إلى ألف الاثنين.

الصواب والــرتبة:

1 - الشَّاعران هَجَوا البخيل [فصيحة]

2 - دَعَوَا إلى مؤتمر دولي [فصيحة]

3 - رَجَوا الله أن يفوزا في السباق [فصيحة]

4 - سَعَيَا في الأمر [فصيحة]

5 - صَحَوَا من نومهما [فصيحة]
التعليق: عند إسناد الفعل الثلاثي المجرد المنتهي بألف إلى ألف الاثنين، ترد الألف في الواوي إلى الواو مثل: هَجَوَا، ودعَوَا، ورَجَوَا، وصَحَوَا، وفي اليائي إلى الياء مثل: سَعَيَا.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.