Current Dictionary: All Dictionaries

Search results for: تفا

تفاح

تفاح: هو أيضاً ضرب من الحلي كروي على شكل الــتفاح (كرتاس 31).
تفاحة أبونا آدم: حرقدة، عقدة الحنجرة (بوشر).
تفاح أُرْصال: ذكرت في فوك.
تفاح الأرض: بطاطا، بطاطس (بوشر).
تفاح اطرابلسي: نوع من الــتفاح حلو، أصفر طيب الطعم، ذكي الرائحة، وهو أجود أنواع الــتفاح في المغرب (البكري 116، كرتاس 23). تفاح أميري: راجع أميري.
تفاح أيومي طلحي (كرتاس 23).
تفاح جِطار: ذكره في معجم فوك تفاح جلياني: نوع جيد كبير من الــتفاح، وسمي بذلك نسبة إلى قلعة جليانة في مقاطعة قادس (فوك، المقري 1: 94) تفاح الجن: يبروح، لفاح (المستعيني وابن الجزار، انظر: يبروح، ابن البيطار 1: 210، باجني 204 وفيه تفا الجين كما في المخطوطة، وكتبها برجون: تفاح الجنة.
تفاح داماني (ألف ليلة 4: 249، وفي طبعة برسل: تفاح دامان).
تفاح ربيعي= تفاح شعبي (انظر الكلمة) (معجم الأسبانية).
تفاح رخامي (ابن العوام 1: 330).
تفاح رومي (ابن العوام 1: 670).
تفاح ريشي: في شكوري (198و) وأما الــتفاح الرياشي وهو الذي نعرفه بالمريش فمنه شتوي ومنه عصيري.
تفاح سكري (ألف ليلة: 249).
تفاح شامي: نوع جيد من الــتفاح له رائحة عطرة جدا (الثعالبي لطائف 25 وما يليها، ابن العوام 1: 330 وفي مخطوطة ليدن منه نجد بعد وتفه: ومنه عطر يعرف بالشامي، ألف ليلة 1: 56).
تفاح شعبي (معجم الأسبانية 352، وتقويم قرطبة58) وقرأ ابن العوام (1: 309) الشعبي بدل السعني كذا. وفي ص 330 منه ورد الاسم صحيحا وهو الشعبي وقال: والشجرة التي تثمر هذا النوع من الــتفاح لا تحمل أزهرا، وتفاحها خال من البذور.
تفاح العشق: بلسان، واسمه العلمي momordica balsamina L. ( دومب 73) تفاح عليني (؟) (ابن العوام 1: 330).
تفاح فتحي (ألف ليلة برسل 1: 147، وفي طبعة ماكن: شامي).
تفاح فارسي: ويراد به نوع غير الذي ذكره فريتاج وهو اسم لنوع من الــتفاح الشتوي (ابن العوام 1: 67) ونجد في مخطوطة ليدن منه: والرومي (وبعد ست كلمات) والفارسي.
تفاح كلخي (كرتاس 22).
تفاح لشي (؟) نوع من الــتفاح الشتوي (ابن العوام 1: 67) وفي مخطوطة ليدن: اللسي (كذا).
تفاح مايي أو ما هي: الاترج، ويقول ابن البيطار (1: 211) حول أصل الكلمة إنه منسوب إلى بلاد ماه لا منسوب إلى الماء (صحح هذه الكلمة في كتاب ابن العوام 1: 314) تفاح مسكي (ألف ليلة 4: 249، وفي طبعة برسل 1: 147).
تفاح مَوز: بهذا سمي في معجم فوك وتقويم قرطبة 101 وصوابه تفاح مُز وهو الرمان كما جاء في تقويم قرطبة 75. وكان عليّ أن لا أغير فيه كتابة هذه الكلمة الأخيرة.
َشْرِقيّ الــتفاح (تقويم قرطبة 45، لأني أرى الآن متفقا مع فليشر أن هذا هو الصواب في كتابة الكلمة): وهي الريح الشرقية التي تهب في الأندلس منذ اليوم الثالث عشر من نيسان (أبريل) حتى اليوم السادس عشر منه، وغالبا ما يتضرر منها أزهار أشجار الــتفاح.
تفيميفة: زعرور، تفاح بري (براكس مجلة الشرق والجزائر8: 480).

تَفَاعَلَ مع

تَفَاعَلَ مع
الجذر: ف ع ل

مثال: تَفَاعَلَ الطالب مع أستاذه
الرأي: مرفوضة
السبب: لمجيء الظرف «مع» مع صيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة.

الصواب والرتبة: -تفاعل الطالب وأستاذه [فصيحة]-تفاعل الطالب مع أستاذه [صحيحة]
التعليق: الفصيح المأثور في استعمال «تفاعل» الدالة على المشاركة أن يُجَاء معها بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو. وقد ورد في كتابات الأدباء والكتاب على مر العصور استعمال «مع» بدلاً من الواو، وذلك لأنها تفيد معنى المعية والاشتراك في الحكم الذي تفيده الواو؛ ولذا فقد أجاز مجمع اللغة المصري إسناد «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع».

تَفَاءَلَ من

تَفَاءَلَ من
الجذر: ف أ ل

مثال: تَفَاءَلَ من كلامه
الرأي: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، والوارد تعديته بـ «الباء».

الصواب والرتبة: -تَفَاءَلَ بكلامه [فصيحة]-تَفَاءَلَ من كلامه [صحيحة]
التعليق: أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. ومجيء «من» محل «الباء» كثير في الاستعمال الفصيح، كما في قوله تعالى: {يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ} الرعد/11. أي، بأمر الله، وقوله تعالى: {مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا} نوح/25، وقول الشاعر:
يموت الفتى من عثرة بلسانه وليس يموت المرء من عثرة الرِّجل
واشتراك الحرفين في بعض المعاني، كالتبعيض والاستعانة والتعليل يمكن معه اعتبارهما مترادفين. ويؤكد صحة النيابة هنا وقوعها في بعض الأفعال في المعاجم القديمة، كما يمكن حمل الفعل على مضاده الذي يتعدى بحرف الجر «من» فيقال: تشاءَم من.

تفاءَلَ في

تفاءَلَ في
الجذر: ف أ ل

مثال: تَفَاءَلَ فيه خيرًا
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «في» بدلاً من حرف الجر «الباء».

الصواب والرتبة: -تفاءَلَ به خيرًا [فصيحة]-تفاءَلَ فيه خيرًا [صحيحة]
التعليق: الوارد في المعاجم تعدية الفعل «تفاءل» بالباء، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. وحلول «في» محل «الباء» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، كقول صاحب التاج: «ارتاب فيه
.... وارتاب به»، كما أن حرف الجر «في» أتى في الاستعمال الفصيح مرادفًا للباء، كقول ابن سينا: «وتواروا في الحشيش»، كما أنه يجوز نيابة «في» عن «الباء» على إرادة معنى الظرفية، أو بناء على تضمين الفعل المتعدي بـ «الباء» معنى فعل آخر يتعدى بـ «في».

تَفَانَى

تَفَانَى
الجذر: ف ن ي

مثال: تَفَانَى في عمله
الرأي: مرفوضة
السبب: لأن «تفانى» من أفعال الاشتراك التي لا تقع إلا من طرفين، ولعدم وروده بهذا الشكل والمعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: بذل غاية جهده

الصواب والرتبة: -جدَّ في عمله [فصيحة]-تفانَى في عمله [صحيحة]
التعليق: أوردت المعاجم القديمة «تَفانَوْا» بمعنى: أفنى بعضهم بعضًا، ومنه قول المتنبي:
تفانى الرجال على حبها وما يحصلون على طائل
ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بعد حمل «تفاعل» على «تفعّل» في إفادة معنى أخذ الشيء بعد الشيء في مهلة كالتفهُّم والتعهّد، وهو كثير في لغة العرب، ويشيع هذا الاستخدام المرفوض في لغة المعاصرين كقول أحدهم: «هو وليّ صالح يــتفانى في خدمة البشر»، وقول آخر: «تذوب في شخصه وتــتفانى في حبه»، كما أنه موجود في المعاجم الحديثة، كالوسيط والأساسي والمنجد، وقد نص الوسيط على أنه محدث.

تفَاوت

(تفَاوت) الشيئان اخْتلفَا فِي التَّقْدِير وَيُقَال تفَاوت الرّجلَانِ تباينا فِي الْفضل والخلق اخْتلف وَلم يكن سويا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {مَا ترى فِي خلق الرَّحْمَن من تفَاوت}

تَفاصِيلَ

تَفاصِيلَ
الجذر: ف ص ل

مثال: كَشَفَ عن تَفَاصِيلَ خطته
الرأي: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجرّ كلمة «تفاصيل» بالفتحة.

الصواب والرتبة: -كَشَف عن تفاصِيلِ خطته [فصيحة]
التعليق: كلمة «تفاصيل» من الكلمات الممنوعة من الصرف؛ لأنها على صيغة منتهى الجموع، ولكن انتفى سبب منعها من الصرف لمجيئها مضافة؛ ولذا فحقّها الجرّ بالكسرة، مع ملاحظة أنَّ هذا الخطأ يحدث في الكلمات المجرورة فقط، حيث تجرّ خطأ بالفتحة، أما التنوين فغير وارد لأنه ممتنع، إما للإضافة أو لوجود «أل».

تفاعل الدالة على الاشتراك ومجيء «الباء» بعدها

تفاعل الدالة على الاشتراك ومجيء «الباء» بعدها

مثال: تَقَابَل محمد بصديقه
الرأي: مرفوضة
السبب: لاستعمال الباء مع صيغة «تفاعل» الدالة على الاشتراك.

الصواب والرتبة: -تقابل محمد وصديقه [فصيحة]-تقابل محمد بصديقه [صحيحة]
التعليق: (انظر: إسناد «صيغة» تفاعل" الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال الباء).
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.