خَــبْراء العِذَقِ:
والخــبراء: القاع الذي ينبت السدر والعضاه، وقال صاحب كتاب العين: الخــبراء شجر في بطن روضة يبقى الماء فيها إلى القيظ، وفيها ينبت الخبر، وهو شجر السدر والأراك، وحولها عشب
كثير، وتسمى الخبرة أيضا، والجمع الخبر، هكذا وصف أهل اللغة الخــبراء، فأما عرب هذا العصر فإن الخــبراء عندهم الماء المحتقن كالغدير يردون إليه، ولا أصل له عند العرب، وقال ابن الأعرابي: عذق الشحير وهو نبات إذا طال نبته وثمرته عذقه. وخــبراء العذق: معروفة بناحية الصمان، عن أبي منصور.
ويوم الخــبراء: من أيام العرب، وخــبراء صائف:
بين مكة والمدينة، قال معن بن أوس:
ففدفد عبّود فخــبراء صائف ... فذو الجفر أقوى منهم فقدافده
والخــبراء: القاع الذي ينبت السدر والعضاه، وقال صاحب كتاب العين: الخــبراء شجر في بطن روضة يبقى الماء فيها إلى القيظ، وفيها ينبت الخبر، وهو شجر السدر والأراك، وحولها عشب
كثير، وتسمى الخبرة أيضا، والجمع الخبر، هكذا وصف أهل اللغة الخــبراء، فأما عرب هذا العصر فإن الخــبراء عندهم الماء المحتقن كالغدير يردون إليه، ولا أصل له عند العرب، وقال ابن الأعرابي: عذق الشحير وهو نبات إذا طال نبته وثمرته عذقه. وخــبراء العذق: معروفة بناحية الصمان، عن أبي منصور.
ويوم الخــبراء: من أيام العرب، وخــبراء صائف:
بين مكة والمدينة، قال معن بن أوس:
ففدفد عبّود فخــبراء صائف ... فذو الجفر أقوى منهم فقدافده