الإيجاز في ناسخ القرآن ومنسوخه
لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.

علم تشبيه القرآن واستعاراته
ذكره أبو الخير من فروع علم التفسير وقال: التشبيه نوع من أشرف أنواع البلاغة. انتهى
فهو إذا من مباحث علم البيان كما لا يخفى. علم التشريح
هو: علم باحث عن كيفية إجراء البدن وترتيبها من العروق والأعصاب والغضاريف والعظام واللحم وغير ذلك من أحوال كل عضو منه.
وموضوعه: أعضاء بدن الإنسان والغرض والمنفعة.
والفائدة ظاهرة وكتب التشريح أكثر من أن تحصى ولا أنفع من تصنيف ابن سينا والإمام الرازي ورسالة لابن الهمام ومختصر نافع في هذا الباب. انتهى ما ذكره في مدينة العلوم. ومثله ذكر أبو الخير وجعله من فروع علم الطبيعي والرسالة المذكورة ليست لابن الهمام وإنما هي لابن جماعة وقد قرأها ابن الهمام عليه.
وقال ابن صدر الدين: هو علم بتفاصيل أعضاء الحيوان وكيفية نضدها وما أودع فيها من عجائب الفطرة وآثار القدرة ولهذا قيل: من لم يعرف الهيئة والتشريح فهو عنين في معرفة الله تعالى. انتهى.
وأكثر كتب الطب متكفلة ببيان هذا العلم سوى ما فيه من التصانيف المستقلة المصورة.

تلخيص البيان، عن معجزات القرآن
للشيخ: رضي الدين (للشيخ الرضي، هو: الشريف، الرضي، أبو الحسن: محمد بن أبي أحمد الحسين بن موسى الموسوي، العلوي، البغدادي.
المتوفى: سنة 406).

البيان، في علوم القرآن
لأبي عامر: فضل بن إسماعيل الجرجاني.
المتوفى: سنة...

الجمان، في تشبيهات القرآن
لأبي القاسم: عبد الله، وقيل: عبد الباقي بن محمد بن حسين، المعروف: بابن باقيا.
المتوفى: سنة 485، خمس وثمانين وأربعمائة.

علم معرفة إعجاز القرآن
صنف فيه خلائق منهم الخطابي والرماني والزملكاني والإمام الرازي وابن سراقة والقاضي أبو بكر الباقلاني قال ابن العربي: ولم يصنف مثل كتابه.

علم معرفة عام القرآن وخاصه ومجمله ومبينه
ومباحث هذا العلم في علم الأصول.

التبيان، في مبهمات القرآن
لابن جماعة.

البرهان، في تفسير القرآن
للشيخ، أبي الحسن: علي بن إبراهيم بن سعيد الحوفي.
المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة.
وهو كتاب كبير.
في عشر مجلدات.
ذكر فيه: الإعراب، والغريب، والتفسير.

الانتصار لحمزة، فيما نسبه إليه ابن قتيبة، من مشكل القرآن
لأبي القاسم، عبد الله بن محمد العكبري.
المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة (أو 510).

إيجاز البرهان، في إعجاز القرآن
لأبي إسحاق: إبراهيم بن أحمد الجزري، الخزرجي.
وكان خطه دقيقا، فكثر فيه الخبط.

الإتقان، في علوم القرآن
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب... الخ).
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: 911.
وهو: أشبه آثاره، وأفيدها.
ذكر فيه: تصنيف شيخه: الكافيجي، واستصغره، و(مواقع العلوم) للبلقيني واستقله.
ثم إنه وجد: (البرهان) للزركشي.
كتابا جامعا بعد تصنيفه التخبير (التحبير).
فاستأنف، وزاد عليه إلى: ثمانين نوعا.
وجعله: مقدمة: (لتفسيره الكبير)، الذي شرع فيه.
وسماه: (مجمع البحرين).
قال: وفي غالب الأنواع تصانيف مفردة.

علم معرفة أقسام القرآن
صنف فيه ابن القيم رحمه الله مجلدا سماه: التبيان والمراد بالقسم تحقيق الخبر وتأكيده والتفصيل في كتاب الإتقان.

البيان، في شواهد القرآن
لأبي الحسن: علي بن الحسن الباقولي.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة.

الإبانة، في معاني القرآن
للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.

التبيان، في إعراب القرآن
لأبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لحفظ كتابه... الخ).

التبيان، في أقسام القرآن
لشمس الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الدمشقي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة.
وهو في مجلد.
جمع فيه: ما ورد بمعنى القسم، والأيمان.
وذكر: الكلام عليها.
أوله: (الحمد لله رب العالمين... الخ).

الإشارة، في غريب القرآن
لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.